Rejoignez-nous pour un voyage dans le monde des livres!
Ajouter ce livre à l'électronique
Grey
Ecrivez un nouveau commentaire Default profile 50px
Grey
Abonnez-vous pour lire le livre complet ou lisez les premières pages gratuitement!
All characters reduced
معالم التحليل النفسي - cover

معالم التحليل النفسي

جيك ناب

Maison d'édition: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Synopsis

كتاب "معالم التحليل النفسي"واحد من أهم الكتب التي ألفها فرويد في أواخر أيامه ، فقد بدأ كتابته في 22 يوليو عام 1983 في مدينة لندن ، وتوفي فرويد في العام التالي قبل أن ينتهي فصله الأخير ، لكن عدم إتمام هذا الجزء لا يقلل من قيمة الكتاب في صورته التي نشر عليها.
وقد استغرق تطوير نظرية فرويد في التحليل النفسي مدة تزيد عن الخمسين عاما ( 1886م - 1939م )، حيث تناول فرويد خلال عمره كثيرا من الأفكار ، والتي استمر في تطويرها والتنازل عن بعضها وتأكيد بعضها والبعض الآخر تأكد في فترات لاحقة .
Disponible depuis: 13/01/2025.
Longueur d'impression: 161 pages.

D'autres livres qui pourraient vous intéresser

  • قصص مختارة - من مشاهير كتاب الغرب - cover

    قصص مختارة - من مشاهير كتاب الغرب

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    إن القصص التي تحتويها هذه المجموعة هي جزء مما نشره الكاتب والمترجم فرج جبران على صفحات الجرائد والمجلات، وقد لاقت في وقتها ثناء من نفوس قرائها، ويضم الكتاب منتخبات من قصص الكاتب الفرنسي ألفونس دوديه ، والكاتبة الانجليزية لويز هيلجرز  ، والكاتب الفرنسي مارسيل بريفو.. إنها سياحة ابداعية في قصص مختارة من مشاهير كتاب الغرب .
    Voir livre
  • الحي الثامن - بودابست - cover

    الحي الثامن - بودابست

    دَامْيَانْ بِيفَار

    • 0
    • 0
    • 0
    الحي الثامن – بودابست
    رواية من الأدب الهنغاري الحديث ، في قلب بودابست، حيث تتقاطع المصائر وتتزاحم الثقافات، يولد هذا الكتاب من أزقة الحي الثامن، حي المهمشين والغرباء والناجين.
    قصص نابضة بالحياة والمرارة، تصوّر مدناً داخل مدينة، وأحلاماً تنكسر على أرصفة الشوارع الخلفية، كل قصة هنا صوت، وكل شخصية صدى لمجتمع لا يُرى إلا من الداخل نص إنساني حاد، مفعم بالتفاصيل الصغيرة التي تصنع الواقع، وتتسلل إلى القلب بلا استئذان.
    Voir livre
  • صانع الحلوى - cover

    صانع الحلوى

    عبدالحي محمد

    • 0
    • 0
    • 0
    يعيد أزهر جرجيس في صانع الحلوى تشكيل ملامح شخصيات مسختها الحروب وحولتها إلى  كائنات معطوبة تسعى إلى  الخلاص ولا تناله، شخصيات تحاول أن تقاوم القمع والقهر والاستغلال، ولكنها كثيرًا ما تنتهي إما فريسة لكوابيس مرعبة وإما مهمشة في بلدان ذات أنظمة اجتماعية وسياسية لا تملك ما يكفي من الأدوات لمساعدتها على التخلص من صدمات الماضي المروع أو فخاخ المنافي. تتناسل هذه القصص من ذاكرة ضحايا الحروب العراقية ودكتاتورية دموية، ولكن جرجيس لا يتوانى عن حياكتها بأسلوب ساخر كثيرًا ما يجبر القارئ على الضحك حينًا والبكاء حينًا آخر تاركًا له حرية التأويل وصياغة أسئلة تسعى جاهدة إلى  اختراق أفقٍ يضج بالعويل واللعنات وحكايات يتشابك فيها الواقعي بالسحري.
    
    تمتاز قصص جرجيس بالفانتازيا الملتبسة كثيرًا بالواقع، وهذا لا شك يضمن لها فردانيتها وسط المشهد السردي العربي المعاصر. يستحضر الكاتب في قصصه المفارقة التي يمرّ بها الإنسان العراقي عبر أنماط وشخصيات تتحرك بين فضائين، هما فضاء الوطن وفضاء المنفى، أو المهجر كما يحلو للكثير تسميته. الـ "هنا" المتمثلة بالمنفى الذي يعيشه الكاتب، والـ "هناك" التي تعني الوطن المصاب بحمى العنف المزمن والموت المجاني.
    Voir livre
  • مجرد ألم - cover

    مجرد ألم

    خالد إسماعيل

    • 0
    • 0
    • 0
    "أراقب ابنتي الآن وهي ترقص على موسيقى روسيَّة كلاسيكيَّة، تقف على أصابع قدميها، تدور حول الأشياء وتسمح للأشياء بالدخول في دائرتها، تشهق وتزفر، تطير وتهبط، تلتصق بشريكها، يرفعها إلى أعلى، يلتصق فخذها بفخذه كما لو كانا قطبَي مغناطيس، يمد يده إلى شعرها الأسود المجعَّد، يفكُّ شريطته الورديَّة ويُطلِقه، بعصًا رفيعةٍ لا تسمح للشريطة أن تسقط على الأرض، ودون أن تُفسد إيقاع الرقصة تُعلِّق الشريطة على خصرها.
    الشريطة الزهريَّة ذاتها التي علَّقتها بولينا على خصري ذات رقصة. أنظر إلى ابنتي كما لو أنَّ الزَّمن ثابتٌ عندها بينما هي تنظر إلى الأرنب البريِّ يركض في الثلج حرًّا، يركض نحوي، أُلقِي بالعصا التي عوَّضت قدمي لمدة ثلاثين سنةً وأفتح يديَّ لمعانقته. لأوَّل مرَّة لا أشعر بألم المسمار يدقُّ في ذاكرتي. بقدمٍ واحدة أفكِّر ببولينا وأعانق الأرنب الأبيض الذي حرَّرته ابنتي.
    ***************************
    مستلقيةً على ظهري في غرفةٍ بيضاء، أخلع ملابسي والحذاء وأرتدي ملابس الكشف الطبِّي. الآلات الطبيَّة وموسيقى هادئة وطبيب لا يتكلم كثيرًا ويدندن أغنيةً لعبد الوهاب وكأنَّه في عالمٍ آخر، يلمس منطقة الألم فأتوجَّع بصوتٍ مبحوح، تعوَّدت لسنواتٍ طويلة ألَّا أصرخ من الألم لكنَّ الدموع غلبتني. أغمض عينَيَّ وأستعمل تلك الحيلة التقليدية… ولكن ابتسامة الرجل الذي ما زلت أحبه تقتحمني؛ الرجل الذي هجرني بلا سبب أو ربما لأسباب كثيرة. يقول الطبيب كلماتٍ بالفرنسيَّة وكأنَّه يشتمُ بعد أن كان يغني "خايف اقول اللي في قلبي".
    … إنَّه يطلب مني أن أنظر إلى الشاشة… نظرت إلى وجهه أوَّلًا ولم أجد الابتسامة اللَّطيفة، ثم نظرت إلى الشَّاشة. كتلة لحمٍ حمراء داكنة أو زرقاء مثل لون البترول (لم أستطع تمييز الألوان) حجمها كبير وفيها تعفن… نقاط بيضاء منتشرة في كلِّ مكان، ليست نقاطًا بل دوائر، حين قرَّبها بدت لي واضحة… جروح بالطول والعرض…"
    Voir livre
  • رجل في الكيس - cover

    رجل في الكيس

    كريمة البيوسفي

    • 0
    • 0
    • 0
    بالكتابة نتخفف من عبء الحياة.. وبالحكاية نطير إلى عوالم أخرى، نسطر بها الحياة بصورة تمنيناها ،ربما، ونحوّل أحاسيسنا إلى مخلوقات ملموسة نجلدها
    
    أو نمسح على رأسها . قد لا يكون تهريب الرجال في أكياس صغيرة لغرف الصبايا جريمة ! ويكون انشطار المرأة لنصفين كي تستكمل حياتها بشكل طبيعي أمراً ضروريا! وقد تنبت أعين في غير البشر تراقبك في أماكن لا تتوقعها، تتحول الفكرة لكائن ، والإنسان لمخلوقات مختلفة بحسب شعوره ! كل شيء وارد في عالم الخيال المقنع !
    Voir livre
  • نصف ابتسامة - cover

    نصف ابتسامة

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    في مُقدِّمة مجموعته القصصيّة الأولى، يقول القاصُّ الصينيُّ لو شون إنَّه وجدَ نفسه مدفوعاً إلى الكتابة، لأنّه شعر بوحدةٍ عارمة. لم يكن قادراً على النسيان، أو، بالأحرى، لم يكن قادراً على النسيان الكليّ؛ لذا، كتب قصصاً عن الماضي.
    هذا بالضبط ما دفعني إلى الكتابة: وحدةٌ عارمة. أنا أيضاً فشلتُ في النسيان، فكتبتُ ما بقي في الذاكرة عن سوريا قبل الحرب.
    أحياناً، يكتب المنفيُّون عن حنينٍ إلى بلدٍ يشتاقونه ويتمنَّون العودة إليه. لا يشبه هذا حنينَ السوريّين: البلد تغيّرَت بالكامل، بل اختفت. نحِنُّ إلى مكانٍ لا وجود له، إلَّا في الذاكرة. والذاكرة، كما تعرفون، تتلوَّى وتتلوَّن وتتلجلج. لستُ استثناءً، وذاكرتي لا تدّعي أنّها مخلصةٌ للواقع تماماً، ولكنّني حاولتُ جاهداً أن أكتب ما أمْلته عليّ بدقّة.
    الآمال والأحلام والخسارات تتلاشى كلّها بسرعة، والبلد كذلك، وما بقي منها فينا: كأنَّها نصف -ابتسامة، أو غيمةٌ صيفيّةٌ، أو مُذنّبٌ لامعٌ يمرق سريعاً، ليختفي كليّاً بُعيدَ لحظات، أمام أعين مشاهدين فضوليّين مَلولين، غير مكترثين بمصيره…
    Voir livre