Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
زنيم - cover

زنيم

جورجي زيدان

Verlag: دار العين للنشر

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

نحن قد رأينا بأعيُنِنا ما فعله شيْخُنا قبل سنتين من الآن، حين دَفَنَ نفسَه حيًّا أمامنا، ولن ننسى ما قاله لنا قبل أنْ يُغْلِقَ عليه قَبْرَه: لا تظنّوا أنّني ذاهبٌ بلا عودةٍ؛ فنحن لسنا كغيرنا، نحن مَنْ تُكْسر لأجلنا القواعدَ، ويُقْبل دعاءَ مَنْ رفع بفضلنا السّواعدَ، فلن نذهب إلى الجحيم لأنّه لم يكنْ لنا، ولا إلى العدم لأننا باقون ما بَقِيَ الدّهر، فترقّبوا يومًا أعود فيه إليكم؛ لأضع الأمورَ في نصابها، والحقوقَ بين يَدَيْ أصحابها، فإلى ذلك اليوم
Verfügbar seit: 05.12.2024.
Drucklänge: 184 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • سن الأسد - cover

    سن الأسد

    سعد الدين الشاذلي

    • 0
    • 0
    • 0
    نحن جيل بلا وداع، هكذا يقول الأديب الألماني فولفغانغ بورشرت ملخصاً مأساة جيله الذي سيق إلى الحرب العالمية الثانية من دون ان يودعه أحد، ولعل بورشرت هو أكثر الأصوات قدرة على التعبير عن هذا الجيل، وعن تلك الحرب التي خلفت دماراً مادياً وروحياً هائلاً في ألمانيا. مثلما خلفت خراباً أدبياً أيضاً.
    ترك بورشرت مجموعة من القصص القصيرة يصفها زميله هاينرش بُل الحائز على جائزة نوبل للآداب بأنها "تحف فنية مكتملة"، أما الأديب المصري إبراهيم أصلان فيرى في قصصه "تعبيراً رفيعاً عن ضراوة الحروب جميعاً دون كلمة مباشرة واحدة."
    في هذا الكتاب نقدم للقارئ مختارات من هذه القصص، وما جذبنا إليها هو التناول الإنساني للموضوعات الكبرى، مثل الحرب والموت، والحب والشعور بالضياع والتعبير الفني عنها
    Zum Buch
  • عملية تجميل - cover

    عملية تجميل

    سعد الدين الشاذلي

    • 0
    • 0
    • 0
    سأعتني بجسدي الذي عشت به سنوات عمري، بكل أفراحي وأحزاني وإحباطاتي وخيباتي وانتصاراتي، لن أمحو تاريخي بحقنة تجعلني أتوقف عند صورة ثابتة قد تصيبني بالجنون. الجمال الثابت في نظري مهما كانت درجته قاتل، الاعتياد حتما يفقدنا الإحساس بقيمته مع مرور الوقت، لن أنصت لنداء التحول الشبابي الذي أصاب المدينة بالجنون". *** امرأة واحدة في «عملية تجميل» تقاوم جنون الشباب الدائم الذي أصاب المدينة، بسبب حقنة إكسير الشباب ، التي جاء بها طبيب تجميل فضربت المدينة مثل وباء سعيد أتى على ملامح الناس، ولم تلبث عدوى البحث عن مظهر الشباب أن طالت المباني والأشجار. رواية فنتازية أجادت المؤلفة رسمها، تُفجِّر المفارقات المضحكة والمبكية من التقاء الشباب الحقيقيين والشباب المزيفين من متعاطي الإكسير.
    Zum Buch
  • دماء وطين - cover

    دماء وطين

    سليم حسن

    • 0
    • 0
    • 0
    يطلق على مجموعة دماء وطين الصعيديات نسبة للفترة التي عاشها الكاتب بصعيد مصر، وكتب خلالها قصصها والتي يبدؤها بقصة البوسطجي والتي اعتمد بها على خطين دراميين؛ صراع القاهري البوسطجي مع عمدة القرية والخط الثانى بين الطالبين الشابين جميلة وخليل اللذين تربطهما علاقة حب تطورت إلى أن وقعا في الخطيئة ويكون البوسطجي كحامل القدر والشاهد على المأساة. القصة الثانية: قصة في سجن حيث تمثل لعلاقة غير متكافئة بين البشر لنوع راق وآخر منحط. إنهم الغجر، قصة "أبو فودة" بطلها عتيد الإجرام وعند خروجه يقع أسير امرأة تغويه بقتل زوجها تحت إغراء الجنس، قصة حياة لص تدور حول شاب من الريف هجر قريته وراء امرأة ليتحول إلى لص، قصة مقهى ديمتري تعرض في إطار وصف واقعي ما يحدث بمقهى يديره يوناني يتردد عليه المسئولون والموظفون، حيث تنشأ علاقات وأفكار مختلفة، قصة "من المجنون؟ " بطلها شاب من عائلة اشتهرت بالذكاء، ولكنه أصيب بالجنون وانهمك في كتابة تقارير لرئيس الوزراء مقترحًا أشياء كثيرة، لا تصدر إلا عن مجنون، فهي تدعو إلى الضحك الراقي إلى أن تنتهي بمفارقة إنسانية.
    Zum Buch
  • المسافر صفر - cover

    المسافر صفر

    عبدالرحمن بن عبد العزيز الهزاع

    • 0
    • 0
    • 0
    استيقظ فوجد نفسه فاقدًا للذاكرة في ماضٍ لم يولد فيه بعد، وقد كبر عشرين عامًا لا يدري أين أو كيف قضاها.. وقبل أن يستعيد ذاكرته يفاجأ بأنه مطارد من جماعتين زمنيتين متناحرتين، تستخدمان الزمن ومفارقاته لتحقيق غاية غامضة.. ينطلق محاولًا استكشاف واقعه الجديد، وإدراك حقيقة سنوات عمره المفقودة، فيجد نفسه تائهًا وسط غمار معركة زمنية طاحنة، تدور رحاها على مدى أكثر من قرن من الزمن، لحل أحجية "زمكانية" عصية، وكشف سر "المسافر صفر"، ذلك "الأصل" الذي بدأ وينتهي بسببه كل شيء.. فمن يصل إلى "المسافر صفر" أولاً، ويتحكم في مسار مجرى الزمن ذاته؟. في عام ١٩٧٧، نشر «ستيفن واينبرج» كتابه الشهير «الدقائق الثلاث الأولى»، وشرح فيه نظرته للدقائق الثلاث الأولى من نشأة الكون. في هذه الرواية يدور الصراع في ثلاث دقائق أخرى.. الدقائق الثلاث الأخيرة من دائرة الزمن.
    Zum Buch
  • السرد في التراث العربي - cover

    السرد في التراث العربي

    محمد مندور

    • 0
    • 0
    • 0
    لاشك أن السرد هو القاسم المشترك بين الأمم والشعوب والثقافات، فكما أن لكل جماعة مروياتها، فإن لكل ثقافة سردياتها، صغر شأنها أم كبر، مثلما أن لكل حضارة إبداعاتها في السرد، والذي يمكن أن يتطور إلى تمثيل وملاحم وصوتيات ومرئيات وفنون تشكيلية.
    إن الغاية من هذا الكتاب تقديم رؤية كلية، عن السرد العربي بوصفه بناء لغويا وإشاريا وإخباريا، يتشكل في أبنية جمالية متعددة، نجدها في مرويات التاريخ والشعر الغنائي والملحمي، وفي الحكايات القصيرة والطويلة، في السير الشعبية وفي حكايات المجالس، مثلما نجدها في الروايات والمسرحيات والقصص القصيرة والأقاصيص والأخبار والقصص الحياتية، وما يستجد أو يتوارث من أشكال الحكي.
    وارتكز جهد المؤلف على مناقشة القضايا النظرية ذات علاقة مباشرة أو غير مباشرة بالسرد العربي القديم، مثل الشفاهية والكتابية، والمعيارية واللامعيارية، والشعرية والنثرية..كذلك سعى الكتاب ليستحضر الأبعاد الثقافية والحضارية والفلسفية، بحيث تكون الصورة في النهائية كلية في الزمان والمكان، تمتد من العصر الجاهلي إلى ما قبل العصر الحديث، تنظر – بقدر المستطاع - في آراء الأقدمين، وجهود الباحثين المحدثين.
    Zum Buch
  • رابطة الأدب الإسلامي: فوهة الجرح - cover

    رابطة الأدب الإسلامي: فوهة الجرح

    سعد الدين الشاذلي

    • 0
    • 0
    • 0
    بعد جهد فتح لنا الباب، فدخلنا ثلاثتنا، أنا والشيخ والطبيب المشرف على العملية، دخلنا في هدوء ووجدناها ملفحة بإزار أبيض ناصع، لا يظهر منها غير وجهها، رأيت شيئًا في وجهها يتحرك، أحسست أنها تعاني، تريد أن تفتح عينيها، اقتربت منها أكثر؛ قربت أنفاسي منها حتى أذكرها، كلما قربت أنفاسي منها فتحت عينيها أكثر؛ لعل دفء أنفاسي ذكرها بدفء ما عزيز عليها، فراحت تفتح عينيها قليلاً قليلاً؛ حتى لا تصطدم ببرودة الواقع، وأنا أقترب منها، أكاد أقبل وجهها الصابر الصامد الآمل، تحولت بعينيها ببطء نحو ذلك الشيخ العجوز، ورعشات الشيخوخة تهزّ أركانه وتجرحه، وترسم على ملامحه أخاديد الزمن، كانت تنظر إليه، وكأنها تدعوه ليقترب منها، وتزحزحت من أمامها تاركة له المكان، ورحت أرقب، كانت تسأله بعينيها؛ لأن الشفتين كانتا مطبقتين، شاحبتين، وكان يجيبها بدموع، وبعض الهمهمات التي لم أفهم منها شيئًا، غير نبراتها الحزينة، وصوتها الدامي الشجي، غلبه النحيب، فتنحى عنها؛ حتى لا ترى بكاءه اليائس وزيارته الفارغة بالنسبة إليها...
    Zum Buch