Maison d'édition: Sahla Books
صدر هذا الكتاب عام ألفين وستة عشر، وسط بحر من كتب التنمية البشرية والتحفيز التي تضخ كميات كبيرة من نسخها في الأسواق سنويًّا، تلك النوعية من الكتب تستهدف أسئلة حسّاسة جدًّا في وجدان كل إنسان من قبيل: كيف أعيش بشكل أفضل؟ كيف أحصل على السعادة؟ كيف أحقق النجاح؟ ومعظمها تجيب عن هذه الأسئلة بطريقة التفافية ذكية تجعل من السؤال جوابًا
هل تحيرك المعلومات المتضاربة التي تسمعها من أصدقائك ومن الانترنت حولَ الصحة والغذاء؟ للحصول على المعلومة الصحيحة، ينبغي عليك أن تسأل طبيبا، لا مجربا، وقد جمع المؤلف في هذا الكتاب استفسارات مرضاه وأبرز ما يؤرق الناس حول صحتهم، ليقدم أجوبة مبنية على أساس علمي. وبدورنا جمعنا لكم أهم النقاط في هذا الملخصVoir livre
من أنت ؟؟ من أنت كروح و قلب وعقل و نفس وجسد! من أنت ككائن حي تعيش وسط البشر ! ماذا تعرف عن نفسك, و ماذا تتوقع منها؟ هل تأسف علي ما مضي ؟ هل أنت غاضب من حاضرك؟ هل تأمل في مستقبل أفضل ؟ هل انت غيور؟ ..شكاك.. متفائل ..كثير الشكوي إذا أردت أن تكتشف ذاتك و تتعرف علي نفسك ..عش معنا هذه اللعبة !Voir livre
من عمل صالحًا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة. ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون. هل ضاق صدرك؟ واسودّت الدنيا في عينيك؟ أم تراها سدت دون وجهك الأبواب؟. لتكن إذن معنا في هذه الرحلة التي عنوانها "لا تحزن".Voir livre
«لا داعي للاكتئاب لأنّك تعيش في نعيم فانظر إلى مرضى السرطان حولك أو انظر إلى أطفال الشوارع أو انظر إلى هذا الشاب الذي بترت قدماه في إحدى الحوادث المفجعة!»...إذا كان ذلك هو نهجك لمساعدة أي شخص يمر بألمٍ نفسيّ فعليك أن تتوقف فورًا لأنَّك الآن تسكب البنزين على النيران المشتعلة لمحاولة إطفائها!Voir livre
«إني خائف! كيف سينظرون إلي فيما لو اكتشفوا خوفي؟»إن مخاوفنا تجعلنا نخاف غالباً – ونخجل أحياناً: مهما كان الأمر، فإن مخاوفنا تتغذى من جهلنا.لذلك، فإن معرفة الآلية التي تُسيّر الخوف طريقة جيدة لنتخلص من الخوف ومن الخجل.يدعونا هرفيه منيان إلى معرفة محركات هذا الشعور الكابت، ويعطينا مفاتيح واقعية وبسيطة لتحديه؛ بغية مواجهة ما كان حتى اليوم يمنعنا الخوف من القيام به.لذا نحن بحاجة إلى مفاتيح لفتح أبواب قد أغلقتها مخاوفنا. هذا هو التحدي:لننفتح على مخاوفنا، لنتعرف عليها، لنتقبلها! ومن ثم فلنواجه المجازفات الحقيقية للظروف التي تُقلقنا.حينها فقط، سنستطيع أن نتخذ قرار مواجهة مخاوفنا بحذر وهدوء وفطنة وتخطيط أو العدول عن المواجهة.بعد قراءة هذا الكتاب، لن تخاف بالطريقة نفسها، وسيكون لجرأة الحياة مذاق أقوى.العبيكان للنشرVoir livre
كثيرًا ما يحدث أن نجد أنفسنا مدفوعين كما لو بغير إرادةٍ منا نحو نزوات يترتب عليها ضياع الجهد والوقت بدون أي فائدة تذكر. ثم نبدأ في الرثاء لحالنا كما لو أنَّ كل أخطائنا كانت حتمية الحدوث. هذا الكتاب بمثابة تذكير بأنَّه على الرغم من كون بعض المواقف تبدو لنا كخسائر لا سبيل لتعويضها، فهي ليست كذلك، فطالما نحن على قيد الحياة، فتلك معجزة في حدّ ذاتها. وإن كنَّا نعيش كل يوم في معجزة، فما الذي يمنعنا من تحقيق بعض المعجزات الشخصية أيضًا؟Voir livre
