Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
لماذا تموت الطيور؟ - cover

لماذا تموت الطيور؟

إيلي جونسون

Übersetzer محمد الصوياني

Verlag: مؤسسة جدل للنشر والتوزيع

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

في رواية «لماذا تموت الطيور» للفرنسي فيكتور بوشيه، ثمة حكاية وحيدة تتحرك داخل ثلاث دوائر متداخلة: حكاية الشاب "بوشيه" الذي يسمع عن سقوط أمطار طيور نافقة في مناطق متفرقة من الإقليم الذي رأى النور فيه، فيهرع للتحقيق في الموضوع، تكفيرًا عن ذنب قديم. ثم ملابسات سقوط أمطار الطيور، وهي ملابسات غامضة، يخصص لها الكاتب فصولًا شائقة عابرة للأزمان. وأخيرًا قصة القيامة أو نهاية الزمان، وهو خط سردي تقصّده الكاتب رافعًا، في الوقت نفسه، إصبع الإدانة في وجه البشرية، يقول عنها إنها "فقدت فضيلة الصبر".
ومن خلال هذه الحبكة يعيد فيكتور بوشيه تركيب قطع طفولته الضائعة، وشبابه الحائر بصورتين: دايستوبيا نهاية العالم الوشيكة، ثم يوتوبيا تؤمن بإمكانية خلاص البشرية من آثامها إن هي آمنت بالحق في الخطأ.
وإذ ترفع هذه الرواية شعار "السماء لم تعد تتسع للجميع"، فإنها تقدم للقارئ، من خلال سخريتها المضمنة، وصفة فشل لائقة ومثالية، مدافعة عن حق الإنسان في الإخفاق. ألسنا نطوف بالنهاية حول صخور أوهامنا معتقدين أننا أدركنا وعرفنا كل شيء؟!
Verfügbar seit: 18.03.2025.
Drucklänge: 195 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • عفريت من الإنس - cover

    عفريت من الإنس

    هرفيه منيان

    • 0
    • 0
    • 0
    علي أن أعترف أن الكاتبة في هذه الرواية أصابتني بنوع غريب من الرعب، ذلك الفتى الذي فقد والده فانقلبت حياته، عائلته التي أخاف أن أكون أحد أفرادها بل وأرتعب من مجرد التفكير في مقابلتهم، رواية جعلتني أفكر في علاقتي بعائلتي.. هل أعرفهم حقًا؟! وهل يعرفونني؟
    Zum Buch
  • جنازة الملائكة - cover

    جنازة الملائكة

    فابر أديل

    • 0
    • 0
    • 0
    قالوا عن الرواية:
    "لسويعات لم تدم طويلاً، وليتها فعلت، خلت أنني هناك في أرض العزة والكرامة" د. نجم مسفر الحصيني/ رئيس قسم الفيزياء بجامعة الطائف.
    "جنازة الملائكة.. حكايات بين الحلم والواقع، أبطالها عاشوا بشرف، أحبوا بنقاء، استشهدوا بعزة.. نمرٌ طموح.. وفداء صابرة وجدةٌ مازالت تروي حكايات يتعلم منها الأطفال معاني العزة التي فقدوها في هذا الزمن.. (جنازة الملائكة) عمل روائيّ رائع"
    مروان الصقعبي/ مشرف تربوي وباحث في حقوق الطفل
    
    جميلة تلك الرواية التي تتحدث عن فلسطين، ما أجمل أن يكون لك حلم، أن تحب وطنك، أن تعشق ترابه، أن تستشهد من أجله.
    قصص جميلة ومترابطة، تعيش فيها أحلام أبطال من فلسطين الحبيبة.
    ذات صلة قرابة بفلسطين المقاومة, وأطفال الحجارة, والمذابح المنكرة, والاجتياح والقصف وبناء المستوطنات
    حكاية عن فلسطين السير والملاحم الشعبية ... حكايات الجدات قرب لهيب التنور, وهن يسردن على الأحفاد عن الفدائيين الأشباح, والجنود الصهاينة الذين يتسللون ليلاً  لمص دماء الأبرياء بوحشية.
    الرواية للكاتب والروائي الصحفي الأردني" وائل رداد" صدرت الرواية عن دار سما للنشر و النوزيع.
    Zum Buch
  • لم يحن وقتك بعد - cover

    لم يحن وقتك بعد

    رأفت علام

    • 0
    • 0
    • 0
    يجد الكاتب المشهور "عمر مدكور" نفسه في أزمة حين يقرر كتابة روايته السابعة ليكتشف سر دفين ويتضح أن حاضره مرتبط بالماضي، ثم تتوالى الأحداث حتى يعرف الحقيقة الصادمة لأقرب الناس إليه، في محاولة يائسة منه لتغيير الماضي ولكن من يستطيع الهروب من قدره؟ بأسلوب غاية في التشويق يتركنا الكاتب مع حيوات وأزمنة مختلفة إلا أنها مرتبطة بطريقة ما، ثم تنتهي الرواية بنهاية غير متوقعة مفاجأة بكل المقاييس.
    Zum Buch
  • جمهورية قلبى - cover

    جمهورية قلبى

    ناصر بن محمد الزمل

    • 0
    • 0
    • 0
    وراء القصة الواحدة ألف قصة، كلهم على نفس الدرجة من الصدق والجدية، الحقيقة وجهة نظر صاحبها فقط، قد يخبرك البعض أنهم يشعرون بألم قد يكون بالنسبة لك هذا الألم محتملا، بالنسبة لهم قاتلا، العمر يقتل البعض والوقت يقتل الجميع.
    Zum Buch
  • 12عام فــي السجون - cover

    12عام فــي السجون

    محمد بن عبدالله الفريح

    • 0
    • 0
    • 0
    عندما قُتِلَ بُطرُس غالي بِيَدِ إبراهيم الورداني عام 1910 أنشَأَت الحُكومَةُ ما أَسمَته "المكتبَ السِّياسيَّ"، وعَيَّنَت ﭼورچ بِك فلبيدس رئيسًا له، وَضَعَت تَحتَ تَصرُّفِه أَموالًا طائِلَةً يَصرِفُها بِلا رَقابَةٍ، ولا مُراجَعَةٍ، لَكِنَّ المكتبَ ظَلَّ يَعمَلُ سَنَتَيْن مُتَوالِيَتَيْن دونَ أَنْ يَكونَ لَهُ أَثَرٌ فِعليٌّ أو نَتيجَةٌ ظاهِرَةٌ؛ فَدَاخَلَ فلبيدس شَيءٌ من الخَوفِ في تَفكيرِ الحُكومَةِ في إِلغائِهِ؛ فَكانَ أَنْ سَوَّلَت لَه نَفسُه أَن يَخلقَ شَيئًا جَسيمًا تَهتَزُّ لَهُ مِصرُ، ولَم يَلْقَ أمامَه بِطَبيعَةِ الحَالِ غَيرَ الحِزبِ الوَطنيِّ ورِجالِه؛ لاعْتِقادِه أَنَّ في مَقدورِه استِغلالَ ما هو مَعروفٌ عن هذا الحِزبِ القَويِّ النُّفوذ -إذ ذاكَ- من كراهَةِ الاحتلالِ البريطانيِّ، ومُناهَضَتِه بِكافَّةِ الطُّرُقِ السِّلميَّة؛ فَقرَّرَ أن يُلقي في رَوْعِ أُولي الأَمرِ أَنَّ الحِزبَ قد دَبَّرَ مُؤامَرَةً لاغتيالِ أَكبَرِ الرِّجالِ في مِصرَ، وهَكذا تَتَوطَّدُ دَعائِمُ سُلطَةِ فلبيدس، ويَتَّسِعُ سُلطانُ نُفوذِه، وكان عَلى إثْرِ تِلكَ المؤامَرَةِ المزعومَةِ أَنْ أُلقِي بالعَديدِ في السُّجونِ لمدَّةِ 12 عامًا، كان أَحَدُهم هو محمود طاهر العربي.
    Zum Buch
  • تل العبيد - cover

    تل العبيد

    دراما جماعية

    • 0
    • 0
    • 0
    تل العبيد/ محمود الجعيدي
    في رواية "تل العبيد" للكاتب محمود الجعيدي، تعمّد الكاتب أن يختار هذا العنوان لروايته، فلم يكن مجرد عنوانٍ عادي، بل اختاره الكاتب من أجل أن يعكس البعدين الفكري والإنساني المَوجودينِ في الرواية. والجعيدي هنا لم يكتب رعباً فقط، بل يكتبُ أدباً قشرته الخارجيةُ الرّعب، كما يلقي الضوءَ على العديد من الموضوعات الفكرية والإنسانية والاجتماعية، وأحياناً السياسية، فيجعل القارئ يتوقف للحظاتٍ من أجل أن يفكر في موضوعٍ ما، من خلال حوارٍ يدور بين اثنين من شخوص الروايةِ عن حالة الحرب والثورة في العالم العربيّ، وما أضحى عليه الحال.
    ونجد الكاتب لا يقدم حلولاً، وإنما تساؤلاتٍ تعصفُ بعقل القارئ وفكره، ويتجلّى الرعب في هذه الرواية بالانتقام، الذي لا يتكشّفُ للقارئ إلا في خاتمة الرواية، فتظهر لنا أسبابه ودوافعُه، حيث أسهمت في وجود شخصية غامضة تكون في تل العبيد ومعها كائنٌ منتقمٌ يُدعى "الدّويس"، حيث يتمثل في أفظع صور الرّعب لجميع شخصيات الرواية، حيث لكل شخصٍ من هؤلاء قصةً إنسانية ودوّامةً يدور فيها من الماضي للحاضر. وقد أظهر الجعيدي إبداعه في تجسيد شخصية الشيخ عرفة، ووصفه ببراعة عظيمة طقوس التحضير وتفاصيلها، وجمع بين الخرافة والحقيقة، والفرق ما بين كلٍ من الدّجلِ ووجود الجن في عالم البشر، ثم جعل القارئ يتساءلُ ماذا بعد في النهاية؟، وعبر مشهدٍ أسطوريّ ظهرت الدّويس مرة أخرى بالإنتقام البشريّ ومهمّةِ الجِن في ذلك، وهل يستحق الانتقام والثأر لمظلومٍ أن يهلك الأبرياء كي يأخذَ حقَّ بريءٍ تم استعبادهُ في يومٍ ما؟ .
    ومن أجواء "تل العبيد": "شاهد الأموات يخرجون من قبورهم تغطيهم الأكفان البيضاء وهم يترنحون كالسكارى وقفوا جميعاً أمام القبور، وفي حركة واحدة وفي نفس الوقت ارتفعت أبصارهم باتجاه السماء، ثم تجمدوا! كانوا ينظرون إلى شيء ما مرتفع وغير ظاهر."
    Zum Buch