Maison d'édition: Sama Publishing House
كتاب فن الحوار للكاتب شريف أبوفرحة، والصادر عن دار سما للنشر والتوزيع، واحد من أهم الكتب التي تناولت موضوع الحوار والتفاوض مع الاخرين، يتناول الكتاب المهارات التي ينبغي توافرها لضمان حوار ناجح وفعال.
كيف نتصرف مع أطفالنا في حالة العصبية, و الخوف, و عدم الثقة بالنفس ,و في حالة الكذب و الإنطوائية , و السرقة و التوتر , و في فوبيا الامتحانات , و في حالة الطفل المنغولي و المتوحد, و من يعاني نسبة من التخلف .. كل هذا و غيره الكثير أوضحناه في هذا الكتاب لمساعدة أطفالنا علي أن يكونوا اسوياء مستقبلاًVoir livre
الغريب في أمر الذين يشكون الأمراض النفسية أنهم يخجلون من أنفسهم ومن غيرهم، فيحجمون عن استشارة الأخصائيين في هذه الأمراض، ظنا منهم أن الاعتراف بها عار لا يمحى، فيتسترون ناسين أن العلل النفسية كالبدنية لا تكون مدعاة للخجل منها والتستر عليها. ولعلهم لا يعلمون أنهم في الوقت الذي فيه يخفون ما يكدر نفوسهم وينغص حياتهم، يقرأ الناس على جباههم وما يدور برؤوسهم وما يصيب نفوسهم، فيشفقون أو يستاءون، ثم يتهامسون.Voir livre
القلق شعور غير سار بالتوجس والخوف والتوتر، مصحوب ببعض الاضطرابات الجسدية، وخاصة زيادة نشاط الجهاز العصبي اللاإرادي، ويعتبره الكثيرون روح الحياة بالنسبة للإنسان، لأنه يعد بمثابة الطاقة المحركة للإنسان، فكلنا نعيش القلق، ولكن بدرجات متفاوتة وبظروف مختلفة، كما أن القلق باعتباره نوعا من الاستجابة الوجدانية لموقف معين يعتبر هو الحارس للحياة النفسية للإنسان. فإذا زاد عن حده الطبيعي، ووصل إلى الشكل المرضي، يصبح موقفا متطرفا لإحساس طبيعي. وينقسم القلق إلى نوعين : الأول هو القلق خارجي المنشأ، ويكون استجابة سوية للضغط من خارج الفرد، والثاني هو القلق داخلي المنشأ، والذي توجد دلائل كثيرة توحي بأنه مرض، وموضوع الكتاب هو النوع الثاني، وهو القلق الداخلي المرضي، وتتمثل أهم أعراضه في الخوف، والتوتر، والعصبية، والشعور بعدم الأمان، حتى مع وجود العائلة والأصدقاء، بينما تتمثل أبرز الأعراض السلوكية، في التجنب والانسحاب، وعادة ما نكون في قلق وتوتر وتوقعات واحتمالات سيئة، لدرجة أنه قد تأتي المناسبة، التي من المفترض الاستمتاع بها، ولكن لا نطمئن إلا بعد انقضائها.Voir livre
خلق الله الإنسان وزوده بقوة عظمى هي قوة العقل، حتى يتمكن من التمتع بحياة طيبة ، غير أن قوى البشر لابد وأن تصطدم ببعضها، فتطغى إحداها على الأخرى ، وفي ذلك فساد الدنيا وإفساد للحياة، ، لكن النفس خاضعة لإرادة عليا ، راغبة في نعمها، طامعة في خيراتها. تلك الرغبة والرهبة هي الخضوع المطلق للذات العالية، وذلك الخضوع هو الدين الذي هو جوهر الكتاب ، فالدين عماد الحياة ومحورها الذي تدور حوله، والإنسان بلا دين لن تدخل الطمأنينة إلى قلبه ولم يقر له قرار. ومن هنا تنتابه الاضطرابات والهواجس وسيرى القارئ أن الدين عند المؤلف ليس ملجأ الضعفاء، ولكنه سلاح الأقوياء.Voir livre
ما مستقبل طفلك؟ هل فكرت بالأمر من قبل؟ أسيكبر ليكون موظفاً حكوميًّا؟ أم معلمًا؟ أم طبيبًا؟ أم ربما رائد أعمال؟ كيف ستكون حياته؟ متيسرة؟ أم متعسرة؟ مع دخولنا عصر المعلومات، أصبح التعليم الدراسي أكثر أهمية من أي وقت مضى، لكن السؤال الأهم، هل النظم التعليمية الحالية كافية لإعطاء أطفالنا ما يحتاجون إليه من المعرفة، بما يتماشى مع متطلبات وتحديات هذا العصر؟ لا شك أنّ المناهج التعليمية الحالية تفتقر إلى كثير من المعلومات التي يحتاج إليها أطفالنا.Voir livre
يقدِّم هذا الكتاب رؤية متعمقة لأبرز مراحل تطوُّر الأطفال منذ لحظاتهم الأولى. فيشرح السمات الأهم لتطوُّرهم السيكولوجي، والعقلي، والحِسي، والأخلاقي، كما يناقش تأثيرات العوامل البيئية، والتعليمية، والتربوية على تشكيل نفسيَّاتهم ووعيهم. ويُعَدّ هذا الكتاب مرجعًا لا غِنى عنه لكل من يسعى إلى فهم عالم الطفولة، سواء كانوا آباءً، أو معلِّمين، أو مختصين في علم النفس التربوي، حيث يقدِّم الأُسس والأساليب العلميَّة الصحيحة التي تساعد في بناء جيل سليم نفسيًّا وعقليًّا.Voir livre
