رحلة 907
زياد طارق
Editora: Sama Publishing House
Sinopse
رواية رحلة 907، للكاتب هشام شفيق ثم يعود (آدم) إلى حيث تقف (سلمى) ولكن يجدها قد اختفت !! فيبحث عنها بين الأشجار ولكن دون جدوى فشعر بالرعب وهو يستمع إلى صوت العواصف مع هطول المطر
Editora: Sama Publishing House
رواية رحلة 907، للكاتب هشام شفيق ثم يعود (آدم) إلى حيث تقف (سلمى) ولكن يجدها قد اختفت !! فيبحث عنها بين الأشجار ولكن دون جدوى فشعر بالرعب وهو يستمع إلى صوت العواصف مع هطول المطر
"Dasm" is not just a legend, but a nightmare that moves in the dark, leaving behind disfigured victims and mysterious puzzles. Anne John sets off in a race against time to uncover his secret... but will she be able to stop him before she herself becomes his target? Or will the truth she discovers be more terrifying than she ever imagined?Ver livro
لم يشعر (يوفا) برعب في حياته كما شعر الآن، مواجها ذاك الغريب المروع.. ارتدى قميصا أبيض طويل الأكمام، وسروالا وبدلة بلون بني فاتح، ثم ربطة عنق زيتونية غامقة.. ارتدى الغريب كذلك معطفا كاكيًا، لكن الغريب بحق – والمضحك لولا الظرف الحالي- انتعاله زوجًا من الأحذية الرياضية ذات الشريط اللاصق، ماركة "بوما" الشهيرة! كان يضع قناعا لأرنب، لكنه بدا قناعا طبيعيا غير هزلي، لا نظارات شمسية أو طبية، وقطعا، لا بكلة وردية بناتية! مدَّ الأرنب يده طلبا للمصافحة، وبنبرة ودية سمعه (يوفا) يهمس: -"مرحبا، أدعى (أريحا).. ما اسمك؟" لا توجد وحوش هنا «أتسكع على الضفة الموحشة.. وحيدًا بلا أنيس أو جليس.. جازف بمرافقتي.. وأنا أتعهد بأن حياتك ستتزلزل، كموسيقى الروك الصاخبة في الثمانينيَّات.. وللأزل!» أريحا «جلست، ونظرت خارجًا خلال نافذة أخرى، لسماء أخرى غريبة.. فلم أبصر حتى نجمًا واحدًا مألوفا.. جبتُ الطرقات ذهابًا وإيابًا.. كنتُ هنا، وكنتُ هناك.. وعقب النظر للوراء، لم أتبين آثار أقدام لسبيلي.. ولكن، لو كانت لديّ علبة سغائر في جيبي.. عندئذٍ، لن يكون اليوم برمته سيئا.. وتذكرة للطائرة ذات الجناحين الفضيين.. التي تحلق بعيدًا، تاركة ظلا على الأرض فحسب..» أغنية «علبة سغائر» – فرقة «كينو»Ver livro
في أحد أكثر اختبارات النفس البشرية صعوبة .. يحيا (وليد) لحظات فارقة في التعرف على آدميته من جديد ، يجد وليد نفسه فجأة في أحد المجموعات على شبكة التواصل الاجتماعي، وقد تم كشف كل المعلومات عن حياته، يجد نفسه متورطاً مع سبعة أشخاص لا يعرفهم ويصبح عليه أن يواجه الحياة بطريقتهم الخاصة التي لا تمنحك سوى الخوف ولعنات متتالية للرقم 7!من هم؟ وما هي طريقتهم؟ كيف وصلوا إليه؟ وما الجرح الغائر الذي تركوه في روحه؟ هذا ما نحياه في سلسلة أحداث غامضة ومثيرة أجبر البطل عليها هو وعدد لا نهائي من الأبرياء من حوله.Ver livro
كل ما يحيط بالطفلة "ماري هارب" غامض ومفزع. أحلام مريعة، روح عجوز تحل في عقلها الصغير، جرائم قتل طقسية، تجارب علمية لم تخطر ببال أحدٍ! هذه الرواية تقف على الحدود الفاصلة بين روايات التشويق، الرعب، الجريمة، والروايات النفسية. تجربة فريدة، ورواية مفصلية في تاريخ أدب التشويق.Ver livro
هذه المرة لم يوقظه الهاتف ، لم يقطع موته كما حدث له من قبل، عاش اللحظة كاملة، مات لكن ما يزال حيًّا ، تألم، احتضر، همدت أنفاسه .. أيقظه الرعب، أفاق موجوعًا، تلمس صدره، لم يجد الثقب لكن نار الرصاصة باقية، استشعر أنين قلبه المدثر بالوجع ، دق وجدانه بعنف كأنه حاول الخروج من جسده .. لم يقم أو يتحرك ظل جالسا في سريره يتأمل الجدار، ينظر إليه لكن لا يراه ، ظل محصورا في لحظة موته وحين جاءه الاتصال لم يسمعه من المرة الأولى، في المرة الثالثة استدرك الرنين فأجاب الاتصال من سارة تخبره عن قضية قتل جديدة، وتسأله بإصرار عن مصير الأوراق التي وجداها في الطاولة المصنوعة من خشب الأبنوس، أغلق الخط في وجهها عندما كرّرت السؤال ..Ver livro
هناك عدة اسباب انسانية ولطيفة قد يقتحم أحدهم شقتك من أجلها؛ السرقة، القتل وخلافه من التعاملات البشرية التي نحتاج كلنا اليها كل حين وآخر، ولكن ان يقتحم أحد شقتك ويقيدك في مقعدك ليجبرك ان تستمع لحكايته ؟ فهذا أمر غير معتاد قليلا.. ذات ليلة اقتحم صلاح شقه ناردين الصباغ وقيدها في اريكتها واجبرها ان تستمع لحكايه، حقيقه هو يهددها بسكين، وحقيقه هو يبدو على شفا الجنون, لكنه خائف، خائف من شيء ما وهو يروي حكايته المجنونه لناردين.. ما الذي دفع بمحقق ذو خبره مثل صلاح لحافة الجنون؟.. ما الذي رآه في رحلة بحثه عن فتاة مراهقة اختفت أفقده صوابه؟ .. وما علاقة مذبحة مبنى الاسكندريه بما يحدث؟ وما الذي يجعل أم تقتل رضيعها في مستشفي وهي تولول أن "الشيء قادم"؟.. حسنا.. كما قلت لك هناك عدة أسباب كي يقتحم احدهم شقتك ليلا، ولكن هناك سبب واحد فحسب يجيب عن الاسئلة السابقة.Ver livro