مهارات كتابة البحوث الصفية في الفقه وأصوله
ألفة عبده
Verlag: إثراء المتون المحدودة
Beschreibung
كتابٌ مرشدٌ ومعينٌ للطالب أثناه تدرُّبه العمليِّ على كتابة البحوث في مقرر البحث الصفي في المرحلة الجامعية، ويساهم في الارتقاء بمستوى العملية التعليمية.
Verlag: إثراء المتون المحدودة
كتابٌ مرشدٌ ومعينٌ للطالب أثناه تدرُّبه العمليِّ على كتابة البحوث في مقرر البحث الصفي في المرحلة الجامعية، ويساهم في الارتقاء بمستوى العملية التعليمية.
أعداد الطلاب الذين يذهبون إلى المدرسة تتزايد بشكل مستمر في الدول النامية، لكن تزايد عدد الطلاب ليس إنجازا حقيقيا نسعى للتوصل له لتحقيق النجاح في التعليم، بل يجب أن تكون نوعية التعليم جيدة ومواكية للعصر لجميع الأطفال ، وهذا مالا يحدث للكثير من الأطفال ، وبالتالي من الضروري التركيز على عملية تطوير وتحسين نوعية التعليم والتعلم ، حيث يلعب تقويم التعليم دورا مهما في وضع قوانين لتحسين أداء المدارس في العديد من الدول، لكن الكثير منها غير قابل للتكيف للتطور ، أو أنها عملية مكالفة ماديا، وبالتالي يجب تطوير الأدوات المناسبة التي تستطيع تزويدنا بأفضل الطرق لقياس مخرجات التعليم التي تطمح الدول لتحقيقها. هذا الكتاب، يطرح للنقاش موضوع تقويم التعليم لتطوير الدول، حيث يسعى للتوصل إلى فهم أفضل لدور التقويم والتخطيط له في تحسين جوهر عملية التعليم، حيث تمثل مسألة حيوية (بالإضافة إلى النقاشات) للوكالات المعنية ومشاركة المتخصصين وصناع القرارات السياسية والناس بشكل عام.Zum Buch
في هذا الكتاب سيجد القارئ كافة المعلومات الأساسية فيما يخص الدم، وقد اجتهد المؤلفان في تيسير المعلومات لتكون على قدر استيعاب القارئ العادي غير المتخصص، وجاء الكتاب في سبعة أبواب، جاء أولها بمثابة نبذة تاريخية عن عمليات نقل الدم، وتناولت الأبواب الستة الأخرى كافة الجوانب المتعلقة بالدم، هي: "الدم والدورة الدموية، فصائل الدم، عامل "ص" وهو ما يعرف بال rh، طرق حفظ الدم، شروط التبرع بالدم، وأخيرا الحالات التي تستدعى نقل الدم والبلازما". ويأتي اهتمام الكتاب بعمليات نقل الدم وافتتح الكتاب بها نظرا لأهميتها الشديدة، كما اختتم الكتاب بفصل عن عمليات التبرع بالدم، وفي العقود الأخيرة (ربما قبل أكثر من مائة عام) وقد أصبح نقل الدم أداة فعالة في أيدي الأطباء والجراحين بعد التغلب على الصعوبات التي كانت تعترض هذه العملية وأهمها: تكوين الجلطة الدموية ووجود فصائل مختلفة من كرات الدم الحمراء في الإنسان.Zum Buch
كثير من قادة التربية الحديثة يعدون هذا الكتاب سفراً خالداً في عالم التربية ، ومن المفيد أن نوجه أنظار الباحثين والطلبة والطالبات إلى قيمة هذا الكتاب، وإلى ما فيه من آراء مبتكرة، وثروة علمية. ويتميز الكتاب بالأسلوب العلمي وتعمق الكاتب في النظريات العلمية المتنوعة تعمقاً- ولا نكون مغاليين إذا قلنا أنه- يفوق تعمق المختص في مادته. ويتجلى ذلك بوضوح في جولات المؤلف المختلفة في ميادين العلوم المتنوعة.. أيضا النزعة إلى الأدب الرفيع، فقد امتاز فيه المؤلف بالعبقرية في استخدام الألفاط والغوص على المعاني الدقيقة والتعبير عنها بأسلوب يحد فيه القارئ لذة عظيمة عندما يفهم المراد منه. في ثنايا الكتاب نجد أن مبدأ الحرية يتحقق تحقيقاً عملياً، ونجد أن مبدأ الاهتمام بالذاتية قد وجد طريقه إلى التنفيذ العملي. ولا غرابة في ذلك؛ إذ يصرح المؤلف في ثقة تامة بأنه "لا خير يمكن أن يصيب هذا العالم إلا عن طريق النشاط المطلق للأفراد رجالاً كانوا أو نساء. فالمبدأ الذي ينادي به المؤلف ويدافع عنه بكل قواه هو مبدأ تشجيع ذاتية الأطفال مهما كان اتجاه هذه الذاتية.Zum Buch
دراسة ظاهرة اللغة في الطفولة - خلال السن قبل المدرسية- لا جدال في صعوبتها وتشتت مواضيعها وتنوع مناهجها كما لا جدال في أهميتها العلمية والعملية. وإن نداء عشرات الملايين من الأطفال في هذا الشرق الذي يريد أن ينهض دعا الباحث ( المؤلف ) إلى الالتفات إلى مثل هذا الموضوع الشائك الذي لم يكد يتعمق فيه حتى استغرقه ، وتناول الكتاب مناهج دراسة اللغة والأسس البيولوجية للكلام واللغة عند الحيوان، أي أن اللغة مظهر من مظاهر السلوك العام وأن دراسة المعالم الأولى للغة الانفعالية تعين في فهم اللغة التصورية التي ترتقي تدريجا نحو مستوى التجريد والتعميم.Zum Buch
ثمة عوامل جعلت اللغة وألفاظها تخرج من كونها مجرد وسيلة اتصال ووسيط للتواصل الإنساني إلى اعتبارها مشهد من مشاهد الحضارة الإنسانية، منها عوامل تطور الوظيفة اللغوية، وتنوع الخطاب اللغوي من خطاب لا يخرج عن المراسلات الإخوانية أو الرسمية إلى خطاب إبداعي مثل الشعر والقصة والرواية، ، وعوامل وافدة مثل نظريات علوم اللغة التي أطلقت على اللفظ اللغوي مفهوم الدال وعلى ما يتضمنه اللفظ من معنى ومضمون. واللغة العربية التي نحرص أن يلتزم بها متحدثو الضاد نطقاً وكتابةً بصورة وظيفية أو إبداعية، هي لغة كتب لها الشهود الحضاري منذ أن نزل القرآن الكريم بها، فأعطى لها حق الحياة، ومنحها تجدداً مستداماً لا ينقطع. واللغة العربية ذاتها أصبحت في السنوات الأخيرة من إحدى وسائل الشحذ الحضاري، عن طريق دور الترجمة اللغوية الصائبة لكل المؤلفات العلمية، فقد تغيرت وظيفة اللغة من كونها وسيلة اتصال ووسيط تواصل إلى وسيلة ضرورية لتنمية الفكر البشري عن طريق الترجمة.Zum Buch
هناك حاجة لفهم الطبيعة الإشكالية للممارسات من أجل تجاوز التدريس باعتباره عملية إخبار، وبفعل ذلك يظهر التدريس على الفور بأنه صعب ومعقد للغاية، فعلى الرغم من أن المدرسين الخبراء قد يجعلون التدريس يبدو سهلًا، إلا أن الواقع يتطلب مهارات متخصصة ومعارف وقدرات، ومع ذلك فإن جعل هذه الأمور واضحة للآخرين ليعرفوها ويفهموها ليست مهمة بسيطة. صُمم الجزء الأول من هذا الكتاب ليكون بمثابة تذكير لطيف حول بعض الوظائف والنظريات الأساسية للتدريس والتعلم، كما يهدف إلى توضيح كيفية إسهام هذا العمل في معرفة ما نقوم به ومهارتنا في إدارة التدريس والتعلم؛ وذلك من خلال الجمع بين بعض هذه الوظائف بشكل موجز. ويعتمد الجزء الثاني على الأسس التي أُسست في الجزء الأول، ويستخدم بعض (مفاهيم الصورة الكبيرة) في التدريس والتعلم لتوضيح كيفية صياغة المعرفة بالممارسة، ويوضح ما تبدو عليه المعرفة المهنية، والأهم من ذلك كيفية ترجمة هذه المعرفة إلى ممارسة من خلال أمثلة واقعية من قاعات الدراسة، وتسلط هذه الفصول الضوء على كيفية تجاوز المعرفة المهنية للمفاهيم المبسطة المتمثلة في استخدام إجراءات التدريس لكسر الروتين المعتاد أو لأداء أنشطة ممتعة للطلاب، إنه يدور حول مشاركة الطلاب في التعلم بطرق تخلق حاجة حقيقية للمعرفة ورغبة في قبول مسؤولية أكبر لكي يصبحوا متعلمين نشطين. أما الجزء الثالث الخاتم للكتاب فإنه يضع الأفكار الواردة في الجزأين السابقين في سياق عمل المعلمين، إنه يتحدى مفاهيم التطوير المهني التي (يُنظر إليها عادةً على أنها تُخبر المعلمين بما يجب فعله)، ويركز على أهمية التعلم المهني وذلك بـ(دعم المعلمين في توجيه نمو معارفهم)، وقد صمم هذا القسم لإيجاد إمكانيات حقيقية للتطوير المستمر للمعرفة المتخصصة للمعلمين ومهاراتهم.Zum Buch