ثلاثة عشر
حمزة خطاب
Übersetzer أيوب بنبري
Verlag: شركة مدارك للنشر و التوزيع
Beschreibung
في هذه الرواية لن تجد القاتل قيد المحاكمة. بل هو في هيئة المحلفين!! حتى لو لم تكن روايات الإثارة القانونية هي شغفك فلن تندم على قراءةرواية "ثلاثة عشر "
Übersetzer أيوب بنبري
Verlag: شركة مدارك للنشر و التوزيع
في هذه الرواية لن تجد القاتل قيد المحاكمة. بل هو في هيئة المحلفين!! حتى لو لم تكن روايات الإثارة القانونية هي شغفك فلن تندم على قراءةرواية "ثلاثة عشر "
تكتب جوليا، العشيقة الفرنسيّة، حكاية مراد، المغربيّ، اللقيط والملعون من قِبل أهل القرية التي وجدوه فيها فنُبِذَ وأُسِيء إليه بالإهانة والضرب، فلجأ مراد إلى العشق كمحاولة للانتقام من القدر: عشقِ خولة التي تحمل منه، عشقِ "نضال" زميلتِه في الدراسة والعمل النضاليّ، عشقِ جوليا المُسْتَعْمِرَة، وعشقِه الأخيرِ لنوميديا، الأمازيغيّة الخرساء... رواية ثريَّة بالحكايات التي تنفتح على واقع تاريخيّ وسياسيّ ـ دينيّ في المغرب.Zum Buch
رأت ولدها الأول: بجديلتيه اللتين يلمّهما على كتفيه، ومفرق شعره الذي يتوسط رأسه، له رائحة الجنّة، يضحك، فيظهر نابُه الذي كُسر ذات عراكٍ على سقيا الماء، تذكُر ذلك اليوم جيدًا، حين وردوا على الآبار بعد أربعة أيام، والإبل ظامئة، راكبًا الرحول، وسِبَال الإبل تهتزّ وهي تسير بسرعة نحو الماء، وردت معهم في نفس الوقت، إبلٌ أخرى، من الجماعة نفسها، طال الكلام، كلٌّ يريد لإبِله أن تَرِدَ الماء أولًا، رضي ابنها، كانت تراه وهي قريبة من الآبار، غير بعيد من بيوت الشَعر، حين انصرف يريد أن يكفَّ نياقه عن الماء حتى يحين دورها؛ قال الآخرون: "غصبًا عن شواربك" توقف لحظة، ثم ذهب إلى رَحُوله، أخرج من متاعه عصًا غليظة، واستدار عليهم. كان قلب فهدة يرفّ وهي ترى ولدها البِكر في نزاله الأول، لم تستطع لحظتها أن تصيح، ولم تُرِدْ له أن يراها، لـمّا أعاده الفتيان إلى بيته، كان نابه مكسورًا، ودمه يابسًا على جبهته، وإبله وردتْ قبل الجميع. حين أفاقت فهدة من غيبتها، وجدت شالح يقول لأخيه: "الرصاصة ناشبة بين اللحم والجلد، ما يضرّه أن تبقى".Zum Buch
الحي الثامن – بودابست رواية من الأدب الهنغاري الحديث ، في قلب بودابست، حيث تتقاطع المصائر وتتزاحم الثقافات، يولد هذا الكتاب من أزقة الحي الثامن، حي المهمشين والغرباء والناجين. قصص نابضة بالحياة والمرارة، تصوّر مدناً داخل مدينة، وأحلاماً تنكسر على أرصفة الشوارع الخلفية، كل قصة هنا صوت، وكل شخصية صدى لمجتمع لا يُرى إلا من الداخل نص إنساني حاد، مفعم بالتفاصيل الصغيرة التي تصنع الواقع، وتتسلل إلى القلب بلا استئذان.Zum Buch
مصباح الحمّام: مجموعة قصصية تتسلل بهدوء لتضيء الزوايا المنسية من الحياة، عن النساء، عن الوحدة، عن الخوف، عن الحب حين يتأخر، وعن الموت حين لا يجيء. قصصها ليست عالية الصوت، لكنها مشحونة بالتوتر الصامت، والحنين المكسور، والبحث العنيد عن دفء في عالم بارد كل قصة مصباح صغير.Zum Buch
هذه رواية الأسئلة والمرواغات الشاقة، والسعي الذؤوب الى الأدراك، ومن ثم الوصول الى لحظة الاكتشاف وامتلاك الوعي بالذات وبلأخر معا. نحن ازاء حالة استثنائية فريدة، حيث يتوغل السرد في عالم بكر وحالات غير مطروقة، قد يمتزج فيها الواقعغ المعاش بالوجد الصوفي، وتتاقطع قسوة الراهن مع رغبة الانطلاق في براح الصحراء. يترجل التاريخ من موقعه في الكتب والمرويات ليصبح فاعلا في وجدان شخصيات نتتحرك وهي تحلم، يخايلها سر مقدس، تتغذى على الهامته، وتسعى الى الالتحام به!Zum Buch
وتدور الرواية حول تقابل ليلى كوفيدسون وأوليجا – عائلة فرانز- التي يصعب عليها تقبلهم، وقبل استقرار حياتها الجديدة مع فرانز، تتصدر تاليا المشهد، لتبدأ فصول النهاية المأساوية التي تصل إلى ذروتها في مشهد أسطوري أعلى قمة بركان إيفالايوكول حيث يلتقي الجليد والنار. وقال الروائي محمد علي إبراهيم: "كنت أريد أن أكتب رواية عن فتاة مصابة بالسرطان، فاكتشفت أنني مطالب برسم عالم روائي متكامل ونسج شخصيات متشابكة، من خلالهم تخرج الحكاية، لكن وجدت أن هناك سرطانات أخرى جدير التوقف أمامها، سرطانات اللغة والحدود والحضارات والعادات والدين والتقاليد والأيدلوجيات"Zum Buch