Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
النقش الملعون - cover

النقش الملعون

حمید نریمانی

Verlag: Sama Publishing House

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

وانت بتفتح أول ورقة في هذه القصة المليئة بالأحداث؛ أحب بس أعرفك إنك بتقرا المرحلة الثالثة للي أنا مريت به..
حاول تقرا الأول المرحلتين الأولى (الوقاد) والتانية (كساب) عشان تفهم كويس اللي جاي...
وافكرك كمان إني من أول مرة كتبت قولتلك إني مش أديب ولا روائي عظيم، أنا راجل على قدي بكتب حواديت بمر بها للي حابب يقراها وبس.. واخد لي بالك (وبس)..
العمل بردو كالعادة معظمه بالعامية المصرية اللي من خلالها بعرف اسرد حواديتي بشكل أكتر واقعية
خليني أفكركم بسرعة بآخر مشهد وقفنا عنده.... مكالمة من أختي (أمنية) بتصرخ:«أبوك مات... والكل خايف يدخل عنده.... شكله رهيب يا نادر.... الحقنا.»
وجواب قريته من (كساب) عبارة عن رسالة مريبة معناها:
أبوك مات ممكن أكون أنا اللي موته..
كل اللي حصلك ممكن جدًّا أكون أنا السبب فيه..
حتى مش عاوز يقول بصراحة إن هو اللي عمل كل ده أو لأ!!
أسلوب ملتوي من إنسان فقد كل مشاعر البني آدمين ومبقاش عنده هدف في حياته غير أنه ينتقم وبس.... وكانت آخر كلماته ليا «انـتـهـى الـدرس يــــا غـبـي»
Verfügbar seit: 05.07.2024.
Drucklänge: 138 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • الرعب في أمتيفيل - cover

    الرعب في أمتيفيل

    جمال ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    في ديسمبر عام 1975 انتقلت عائلة صغيرة - مكونة من خمسة أفراد – إلى منزلهم الجديد في (أمتيفيل).. أصلحوا الأرضيات، دهنوا الحوائط، نظفوا المسبح، وبعد 28 يومًا ركضوا جميعًا عبر أبواب المنزل صارخين، هربوا تاركين كل شيءٍ خلفهم ..
    " جودي!!"
    صرخت ابنتهم الصغيرة وهي تشير إلى البيت، لكن الطفلة التي وقفت تراقبها غارقة في الدماء، استدارت وعادت إلى الداخل، صعدت السلالم إلى حجرة إخوتها وجلست أرضًا محتضنة ركبتيها في انتظار عودة أخيهم الأكبر، سمعت وقع خطواته وصوت البندقية والرصاصات التي استقرت بجسد والديها؛ دفنت رأسها بين ركبتيها مرتجفة.. رصاصتان لكل فرد.. رصاصتان لكل أخٍ وأخت، ورصاصة واحدة لها، لن تقتلها فورًا .
    رأت الظل قبل أن ترى وجهه، نظرت له متوسلة ثم أغمضت عينيها باكية بصمت؛ ساعات الاحتضار القادمة ستكون مؤلمة، ولن يأتي أحد لإنقاذها، تمامًا كما حدث قبل عامٍ مضى.
    Zum Buch
  • خمسون عامًا محقق - قصص واقعية - cover

    خمسون عامًا محقق - قصص واقعية

    خالد إسماعيل

    • 0
    • 0
    • 0
    حقائق غير منشورة عن أهم وأعظم تحقيقات السيد فُرلونج، مع وقائع أخرى من حياته العملية الشاقة التي بدأها في 14 سبتمبر عام 1862. في أمريكا التي لا نعرف عنها الكثير اليوم، تقع تحقيقات السيد فُرلونج بين جرائم سطو على القطارات، وجرائم نصب وقتل، استخدم فيها المحقق مهارات نابعة من بيئة خشنة ومن زمن عتيق يخلو من التكنولوجيا كما كان يخلو من هيئات الشرطة التي نعرفها اليوم، ومن القوانين التي تكفل محاكمة الجُناة دون تلاعب. يخرج توم فُرلونج مسلحًا بمسدس، ومعلومات، وصور فورتوغرافية، وأمر اعتقال، ولا يعود إلا ومعه المجرم على متن قطار عتيق.
    Zum Buch
  • خادم الطلسم - cover

    خادم الطلسم

    فؤاد يازجي

    • 0
    • 0
    • 0
    كان طائرا بالفعل.. له لون أسود حالك، وأجنحة عملاقة كأجنحة النسر.. اقترب من الشجرة التي تطل عليها النافذة بهدوء، ووقف يحدق في بعينيه الحمراوين كالدم.. لا لم يكن غرابا إذا كان قد خيل لك هذا.. بل أعتقد أنه لا يشبه أي طائر آخر معروف، على وجه الأرض. يبدو لي أنه أتى مباشرة من قلب الجحيم!! لقد انفرج فمه عن صرخة عاتية، كأن هناك من يشويه حيا.. صرخة مزقت سكون الليل في عنف، وكادت تهشم نوافذ المنزل الزجاجية. واصل هذا الشيء صرخاته المفزعة، حتى كاد يتلف أعصابي، ويمزق طبلتي أذني، ولم أملك أمامه إلا الصراخ أيضا كي أخفف من ضغط ما يفعل على عقلي، وما هي إلا ثوان معدودة حتى فقدت الوعي.
    Zum Buch
  • ساكنو المنزل الملعون - cover

    ساكنو المنزل الملعون

    داليا فتحي

    • 0
    • 0
    • 0
    اختار الدكتور مونتاجو المحقق العلمي في ظاهرة الأرواح أن يعيش لعدة أسابيع في المنزل المعروف بـ "هيل هاوس"؛ صاحب السمعة المرعبة كمكان لا يقبل سكنى البشر. لفحص ملاحظاته والمساهمة فيها اختار ثلاثة رفقاء لم يكن على معرفة مسبقة بهم: فتاتان، ثيو وإلينور، وشاب يدعى لوك وهو وريث هيل هاوس. كي نكون منصفين فإن ما حدث لا يمكن حكيه، ولكن يطرح سؤالا: هل الأشباح في هيل هاوس هي سبب الخوف، أم أن الخوف هو الذي اختلق الأشباح؟ .
    Zum Buch
  • لا تبدأ القتل - cover

    لا تبدأ القتل

    فؤاد يازجي

    • 0
    • 0
    • 0
    لا تنبش الماضي ولا ترتكب نفس الخطأ الذي ارتكبوه منذ أكثر من ثلاثين عامًا .. لأن وراء كل حدث عابر تراه بعينيك، عشرات، بل مئات الأحداث الأخرى، والتي من الأفضل لك ألا تحاول رؤيتها إلا في الوقت المناسب.
    "حسام الأزهري"، "إسحق سرجيوس"، "جمال سيراميكة" و"سمر شعيب"… تُرى، ما هو ذلك الشيء الذي أقوى من الدم كي يربطهم ببعض؟! وسيجمع شملهم من بعد شتات؟!
    كاتب مغمور، شماس بكنيسة، تاجر مخدرات وحسناء عاهرة. لا تحتل الثقة أي مساحة بينهم، مختلفين تمامًا في كل شيء، لكن جمعهم شيء واحد، فضول واحد، هدف واحد.. ليس أمامهم سوى الحصول عليه، لا يمتلكون رفاهية الاختيار. لا مجال للتراجع، لا فرصة للخطأ.
    هل سيحصلون على هدفهم؟! لا تحاول توقع أي شيء .. لأنك حتمًا ستفشل. لا تحاول استخدام عاطفتك بشكل كليّ، لأنك ربما تجد نفسك فجأة متورطًا معهم. لا تبدأ القتل الآن. تريث .. تريث، الآن سوف نبدأ.
    Zum Buch
  • الهائمون - cover

    الهائمون

    هشام فهمي

    • 0
    • 0
    • 0
    الجزء الثالث للسلسة التي تتألف من ثلاثة أجزاء وهي "رواية المصعد رقم 7" "التابع الحارس " وأخيراً الجزء الثالث "الهائمون". للروائي الكاتب والصحفي و الرسام الأردني وائل رداد .
    صدر الكتاب عن دار سما للنشر والتوزيع كما باقي الأجزاء.
    والنص التالي تم اختياره من الرواية:
    "كانت "مس حنين" متفاجئة بعودة "أنبل" فجأة بعد أن حادثها في الهاتف متنكرًا تحت صوتٍ غريب وباسم "عمر" ، ارتمت في أحضانه وهي تشعر بأنّها سعيدة حقًّا فقد بدا عالمها الجديد هو أكثر العوالم مثالية، وظيفةٌ لطالما أحبّتها وطفلةٌ جميلة سمّتها على اسم صديقة قضت نحبها سابقًا وزوجٌ لطالما كان فارس أحلامها المنتظر لولا عقبةٌ بسيطة.. فالشخص الذي كانت تناديه ب"أنبل" لم يكن كذلك على الإطلاق فقد عرفته سابقًا لا كفارس أحلام وإنّما كصديقٍ ماكر،محتال بارع ومخترعٌ عبقري، عرفته سابقًا بلقب "كونفوشيوس" لكنّها اعتادت أن تناديه سرًّا باسم ..عمر !!! !!
    هل بإمكانك المحافظة على هويتك الحقيقية وسط عشرات الهويات المختلفة وعشرات العوالم الأخرى ؟هل بإمكانك استعادة ذاكرتك إذا ما فقدتها وسط بيئة مقبضة لا تمت لك بصلة ؟هل بإمكانك الثقة بمن حولك رغم الظروف التي تأمرك أمراً بألا تفعل ؟هل بإمكانك استعادة حبك المفقود حتى و أنت على شفير الموت ؟
    Zum Buch