Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
اجتياح - cover

اجتياح

رنا وصيف

Verlag: Kayan for Publishing

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

كثيرون يربطون بين الاجتياح والاستعمار والحروب والمآسي، لكن اجتياحى مختلف،الاجتياح العاطفي، تلك العلاقة التي تخترق كل خطوط دفاعنا الفطري وتجتاح قلوبنا، هذه المشاعرالتي تهزنا من الداخل فتزلزل دنيانا وتجعل لبوصلتنا اتجاهًا واحدًا، ألا وهو الشخص الذي اجتاح قلوبنا وأرواحنا، هذا الشخص الذي بوجوده بجانبنا لا نحتاج لأي شيء آخر في الحياة.
Verfügbar seit: 03.04.2024.
Drucklänge: 265 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • قلوب لا تنبض - cover

    قلوب لا تنبض

    ستايسي شيف

    • 0
    • 0
    • 0
    أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان المؤسسة العربية الحديثة.
    Zum Buch
  • رسالة حب - cover

    رسالة حب

    ستايسي شيف

    • 0
    • 0
    • 0
    أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان المؤسسة العربية الحديثة.
    Zum Buch
  • ياسمين العودة - cover

    ياسمين العودة

    محمد حرارة

    • 0
    • 0
    • 0
    مفتاح العودة
    "لم تكن مجرّد أسطورة، حكاية المفاتيح تلك! لقد كانت حقيقة"...
    نحتفظ بالمفتاح والصّور القديمة.. ونتعهّد الحكاية بالرّعاية، فنسقي الذّكريات بالدّمع والحنين، كي لا ننسى من نكون، وما هي قضيّتنا.
    Zum Buch
  • هي وهو والخوف - cover

    هي وهو والخوف

    إديت نيسبت

    • 0
    • 1
    • 0
    كتبت الروائية الدينماركية آن ميثر ، وكان من أجمل ما كتبته هذه الروائية روايتها هو وهي والخوف. هو أليوت فرايز، وهي ماندي، والخوف رفيقهما. كان أليوت فرايزر شاباً وسيماً من الطبقة الراقية التي تسكن المدينة، وكان مخطوباً، وعلى الرغمن من ذلك فقد كان بلاحق ماندي باستمرار، وكانت ماندي فتاة جذابة من الطبقة المتوسطة، واللافت في الأمر أنها صديقة مقربة من خطيبة أليوت، وكانت تتسائل باستمرار لماذا يصر على ملاحقتها هي، على الرغم من اختلاف طبقاتهم؟ لماذا لا يبحث عن فتاة من نفس طبقته لتتفهم غروره، أم أنه كان يريد فتاة سهلة المنال للهو بها بأن يستغل حاجتها المادية ويصل إلى مبتغاه؟. كل هذه الأسئلة وأكثر كانت تدور في ذهنها، وكانت تصارع بداخلها فكرة ومنطق، فكرة الرضوخ ومنطق الصواب الذي اعتادت عليه، فانتصر الصواب رغم صعوبة الموقف. ولكن كيف كان ذلك؟ ماذا حدث وماذا قال ماندي لأليوت فرايور هذا ما ستوضحه لنا الرواية.
    Zum Buch
  • الموعد - cover

    الموعد

    ستايسي شيف

    • 0
    • 0
    • 0
    أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان المؤسسة العربية الحديثة.
    Zum Buch
  • التضحيه - cover

    التضحيه

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    -هل أكلت القطة لسانك؟. نظر إليها دانييل بابتسامة ساخرة وشعرت وكأنَّ مياهً ساخنة قد سقطت عليها ماذا كان يفعل هنا؟ إنّها لم ترهُ منذ أكثر من سنة ولماذا ظهر؟ ما هذه الليلة؟ -ماذا تريد؟ قالت وهي تسد الطريق حتى لا يدخل. أنا أرى أنَّ ذكائك سريع كما هو. كانت طريقته في الكلام مألوفة كان يستعمل الصوت البارد البطئ كان سيدًا في تحطيم الأشخاص وسيستعمل أبسط الطرق من أجل تحقيق ذلك سألها قبل أن تجيبه: ماذا بحق السماء تعتقدين أننّي فاعلٌ هنا؟ وهل سنقف هنا بالخارج؟أنا لا أتمتع بالحديث على العتبات. ومن فوق كتفيه رأت سيارته السباق البيضاء فقالت: -عد إلى سيارتك أنا لا أملك شيئًا لأقوله لك. حاولت غلق الباب ولكنَّه اصطدم بقدم دانييل وصرخت: اذهب بعيدًا. كان آخر شخصٍ تتوقع "ليندسي" ظهوره هذه الليلة بالذات هو زوجها السابق "دانييل" لكن يبدو أن لا مفرَّ من قبول مساعدته فهو الشخص الوحيد الذي يستطيع الوقوف إلى جانبها وإيجاد شقيقها المختفي.. هذا القول سهلٌ جدا ولكن ليس فعله، لم يكن باستطاعتها أن تهرب من دانييل ولم تستطع إنكار الجاذبية التي لا زالت تشعر بها نحوه ولكنّها تعرف أنَّ كل ما يريده دانييل هو الانتقام منها. هل ستستطيع مقاومته دون أن تؤذي شقيقها؟!
    Zum Buch