Verlag: دار زحمة كتاب للنشر والتوزيع
إنه ألحدكتاب يناقش العقيدة .ويحاول بأسلوب مبسط الرد على الملحدين. أو الذين لا يعترفون بوجود الخالق . بأسلوب بسيط سهل . يشرح أنه إذا لم يكن الله موجود . فبالتالي كيف ما جاء به الرسول من قرآن وأحكام ليس إلا من فكره هو؟!
"أخبرنا الشيخ الإمام العالم زين الدين أبو الحسن محمد بن أحمد بن عمر بن خلف القطيعي قراءة عليه وأنا أسمع ببغداد مدينة السلام أعادها الله تعالى إلى الإسلام في شهور سنة ثلاث وثلاثين وستمائة قال أخبرنا أبو الوقت عبد الأول بن عيسى بن شعيب السجزي الصوفي قراءة عليه وأنا أسمع في شهور سنة ثلاث وخمسين وخمسمائة قال أخبرنا أبو الحسن عبد الرحمن بن محمد ابن المظفر الداودي قراءة عليه وأنا أسمع في شهور سنة خمس وستين وأربعمائة قال أخبرنا أبو محمد عبد الله بن حمويه السرخسي قراءة عليه وأنا أسمع في شهور سنة إحدى وثمانين وثلاثمائة قال أخبرنا أبو عبد الله محمد بن يوسف بن مطر الفربري في شهور سنة ست عشرة وثلاثمائة حدثنا أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري حدثنا مسلم بن إبراهيم حدثنا وهيب حدثنا وهيب حدثنا أيوب عن عكرمة عن ابن عباس عن النبي قال لو كنت متخذا من أمتي خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا ولكن أخي وصاحبي هكذا أخرجه البخاري في صحيحه"Zum Buch
هو نصيحة للملوك وما اوجب الله عليهم مستدلا بنصوص الشريعة ومستانسا بسير الملوك السابقين نصيحة لو اخذوا بها لانصلح حال البلاد والعباد يقول في المقدمة:فالملوك اولى الناس بان تهدى اليهم النصائح واحقهم بان يخولوا بالمواعظ اذ كان في صلاحهم صلاح الرعية وفي فسادهم فساد البرية. ويقول في الخاتمة:"جمعنا فيه جملة ما اوجب الله على ملوك اهل الملة وامرائها وائمتها وخلفائها وامتحنهم بها في انفسهم وقد اسبغت لهم الموعظة وبذلت لهم النصيحة واديت اليهم الامانة دينا ودنيا واخرة واولى فلينظر ناظر وليتعظ متعظ وفقهم الله وايانا للسداد..."Zum Buch
كتاب في علم الحديث، إذ لما كثر في عصر المؤلف من حاول التطاول على كتب السنة التي تلقتها الأمة بالرضى والقبول فيصحح ويضعف على ما يوافق هدفه ويرضي غريزته، فأراد المؤلف أن يذكر الأحاديث التي ورد عليها كلام ويستدرك على المدعين ليبين موضع الخلاف في السندZum Buch
مجموع رسائل ابن قيم الجوزية مجموعٌ لرسائل هامة، وهي: «الرسالة التبوكية»، و«رسالة ابن القيم الى أحد إخوانه»، و«إغاثة اللهفان في طلاق الغضبان»، و«فتيا في صيغة الحمد».Zum Buch
الخلافة في لسان المسلمين، ترادفها الإمامة، وتعني "رياسة عامة في أمور الدين والدنيا نيابة عن النبي صلى الله عليه وسلم" ، والإمامة عبارة عن خلافة شخص من الأشخاص للرسول صلى الله عليه وسلم في إقامة القوانين الشرعية وحفظ حوزة الملة على وجه يجب اتباعه على كافة الأمة". وتوضيح ذلك ما قاله ابن خلدون: "والخلافة هي حمل الكافة على مقتضى النظر الشرعي في مصالحهم الأخروية والدنيوية الراجعة إليها؛ إذ أحوال الدنيا ترجع كلها عند الشرع إلى اعتبارها بمصالح الآخرة، فهي في الحقيقة خلافة عن صاحب الشرع في حراسة الدين وسياسة الدونيا به". وكتاب " الاسلام وأصول الحكم" للمفكر الشيخ علي عبد الرازق مازال يثير الكثير من النقاش ، رغم أن طبعته الأولى صدرت عام 1925م ، وقد أحدث ضجة كبيرة بسبب رفضه لفكرة الخلافة والدعوة إلى مدنية الدولة .Zum Buch
تعرّف على الله عز وجل ..اقرأ عن أسمائه الحسنى وصفاته العلى ...استشعر قربه ..اهرب إليه وقت الفرح ووقت الضيق ..انظر في أي اتجاه شئت ، ولكن اجعل في قلبك عينين لا تنظران إلا إلى عظمته..تحدث بكل ما تريد '، ولكن اجعل في قلبك لسانا لا ينطق إلا بذكره .. كتاب بشارات نبوية للشيخ الأزهري والإعلامي د. السيد نجمZum Buch
