Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
العميل السري - حكاية بسيطة - cover

العميل السري - حكاية بسيطة

هالبرت الما بوند

Übersetzer نخبة من أساتذة الطب النفسي بالجامعات العربية

Verlag: Al-Mashreq eBookstore

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

العميل السري لجوزيف كونراد تعد واحدة من الروايات الرائدة في أدب التجسس، حيث تجمع بين الخداع والولاء والخيانة في إطار سياسي مشوق. تدور أحداث الرواية حول عالم معقد من المؤامرات واللاسلطوية، حيث يلتقي القارئ بشخصيات تسعى إلى تحقيق أهدافهم عبر وسائل غير مشروعة. يعود كونراد ليغوص بنا في عمق النفس البشرية، متناولًا فكرة التدمير الذاتي الذي يسيطر على الإنسان. بعد حديث قصير حول اللاسلطوية، يستلهم كونراد من محاولة تفجير مرصد جرينتش ليبني حبكة مشوقة تستفز التفكير وتطرح تساؤلات عميقة حول معنى الحياة والهدف من النضال. هل يمكن أن يضحي الإنسان بحياته من أجل فكرة زائفة؟ أم أن هناك شيئًا أكبر يتجاوز الحياة والموت؟ من خلال تصاعد الأحداث الدرامية، يتحدانا كونراد لنفكر في جوهر الإنسانية والطبيعة القاسية للواقع، مما يجعل من "العميل السري" تجربة أدبية غنية تعكس تعقيدات العالم من حولنا.
Verfügbar seit: 22.10.2024.
Drucklänge: 380 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • نوح المذبوح - cover

    نوح المذبوح

    جيكو موللر

    • 0
    • 0
    • 0
    ما سرُّ ذلك المقام المقدس الموجود في تلك القرية المصرية والذي الذي يقدِّسه أهلُها؟ يقولون إنه للشيخ (نوح) الذي عاش بها منذ زمن قديم، ذبحه أعداؤه لكنه لم يمت، بل ستره الله عن الجميع.. ليعود في شوارع القرية ليلًا ليقتص من الظالمين.. فقط الظالمين.. لكن، لماذا لا تؤمن به (عزيزة) ولا عائلتها؟!
    Zum Buch
  • الرعب في أمتيفيل - cover

    الرعب في أمتيفيل

    جمال ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    في ديسمبر عام 1975 انتقلت عائلة صغيرة - مكونة من خمسة أفراد – إلى منزلهم الجديد في (أمتيفيل).. أصلحوا الأرضيات، دهنوا الحوائط، نظفوا المسبح، وبعد 28 يومًا ركضوا جميعًا عبر أبواب المنزل صارخين، هربوا تاركين كل شيءٍ خلفهم ..
    " جودي!!"
    صرخت ابنتهم الصغيرة وهي تشير إلى البيت، لكن الطفلة التي وقفت تراقبها غارقة في الدماء، استدارت وعادت إلى الداخل، صعدت السلالم إلى حجرة إخوتها وجلست أرضًا محتضنة ركبتيها في انتظار عودة أخيهم الأكبر، سمعت وقع خطواته وصوت البندقية والرصاصات التي استقرت بجسد والديها؛ دفنت رأسها بين ركبتيها مرتجفة.. رصاصتان لكل فرد.. رصاصتان لكل أخٍ وأخت، ورصاصة واحدة لها، لن تقتلها فورًا .
    رأت الظل قبل أن ترى وجهه، نظرت له متوسلة ثم أغمضت عينيها باكية بصمت؛ ساعات الاحتضار القادمة ستكون مؤلمة، ولن يأتي أحد لإنقاذها، تمامًا كما حدث قبل عامٍ مضى.
    Zum Buch
  • وقريباً سيحل الظلام - cover

    وقريباً سيحل الظلام

    شريف شعبان

    • 0
    • 0
    • 0
    المحاولات لا تزال مستمرة والأمل في النجاة لم ينتهِ بعد.. يقرر رجل غامض التصدي لهذا الوحش الآدمي، يقوم بتكوين فريق خاص لمطاردة "جادو" والكشف عن هويته، فريق من أصحاب المهارات الخاصة التي تميزهم عن سائر البشر. نبدأ معهم مغامرة مثيرة وغامضة للكشف عن تلك الأسئلة المرعبة..
    Zum Buch
  • العين الثالثة - cover

    العين الثالثة

    جيكو موللر

    • 0
    • 0
    • 0
    ينطلق البطل في بداية الرواية بحديثه أن كثيراً منا يجد نفسه موضعَ موقفٍ لا شأن له به، لم يطلبه ولم يسعى إليه، لكنه هو شخصٌ كما يصف نفسه أنه دائم البحث عن المشاكل والمتاعب، هاوٍ لفتح أبواب جهنم على نفسه، وهو بكامل فرحه وفخره.هو شخص يستمتع بحياته حين يصبح صوت دقات قلبه أشبه بطبول الموت، فقد اعتاد على ذلك، فأصبح بينه وبين هذا النوع من الحياة وفاقٌ ووئام، لكن ليس في كل مرةٍ تسلم الأمور، ولا في كل مرةٍ ما يتم فتحه سيستطيع إغلاقه، هذه هو (نادر فودة)، صحفي بجريدة "عمق الحدث"، باب ما وراء الطبيعة، الصحفي الذي إن طال غيابه، عاد بما يستحق أن يعود من أجله.
    يحكي الكاتب أنه في إحدى المرات كان يتحدث مع صديقه "هاني" الذي سافر للإمارات العربية، وكان يتحدث مع عبر تطبيقات المكالمات، وفجأة بدأت تصله رسائل بشكل متتابع من مستخدمٍ باسم "زهرة اللوتس"، جاءت تطلب المساعدة، وأخذت تحكي له عن قصتها، حيث أن والديها انفصلا وهي تعاني من اكتئابٍ شديد، فوالدها يخون والدتها. تتدخل الجارة "حكمت" قائلةً أنها ستأخذ الأم لشيخٍ يدعى"جبران العربي" فهو الذي سيتمكن من إرجاع زوجها له، وتبدأ الأم في الغياب لفترات طويلة خارج المنزل، والفتاة تظن أنها تذهب للشيخ جبران، ولكنها تكتشف أن أمها تظل طوال الوقت عند الجارة حكمت، وتعود من عندها غير متوازنة ومتعبة ثم تنام. تتكرر زيارات الأم للجارة حكمت، ولكن المفاجأة كانت في أحد الأيام حينما تستيقظ الفتاة لترى والدتها جالسةً في طبق بلاستيكيّ مملوءٍ بالدماء وتصب منه على رأسها وتضع ملابس زوجها فيه وتدوس عليها، مرددةً جملاً متعلقة بالجن، وتبدأ الدماء بالخروج من الطبق، فماذا يحدث؟ وما علاقة الجارة حكمت بكل هذا؟ وما هي نهاية القصة؟ .
    Zum Buch
  • فاكهة من شجرة الخلد - cover

    فاكهة من شجرة الخلد

    إدوارد لوس

    • 0
    • 0
    • 0
    هذه المرة لم يوقظه الهاتف ، لم يقطع موته كما حدث له من قبل، عاش اللحظة كاملة، مات لكن ما يزال حيًّا ، تألم، احتضر، همدت أنفاسه .. أيقظه الرعب، أفاق موجوعًا، تلمس صدره، لم يجد الثقب لكن نار الرصاصة باقية، استشعر أنين قلبه المدثر بالوجع ، دق وجدانه بعنف كأنه حاول الخروج من جسده .. لم يقم أو يتحرك ظل جالسا في سريره يتأمل الجدار، ينظر إليه لكن لا يراه ، ظل محصورا في لحظة موته وحين جاءه الاتصال لم يسمعه من المرة الأولى، في المرة الثالثة استدرك الرنين فأجاب الاتصال من سارة تخبره عن قضية قتل جديدة، وتسأله بإصرار عن مصير الأوراق التي وجداها في الطاولة المصنوعة من خشب الأبنوس، أغلق الخط في وجهها عندما كرّرت السؤال ..
    Zum Buch
  • لا توجد وحوش هنا - cover

    لا توجد وحوش هنا

    بيتر فيشر

    • 0
    • 0
    • 0
    لم يشعر (يوفا) برعب في حياته كما شعر الآن، مواجها ذاك الغريب المروع..
    ارتدى قميصا أبيض طويل الأكمام، وسروالا وبدلة بلون بني فاتح، ثم ربطة عنق زيتونية غامقة..
    ارتدى الغريب كذلك معطفا كاكيًا، لكن الغريب بحق – والمضحك لولا الظرف الحالي- انتعاله زوجًا من الأحذية الرياضية ذات الشريط اللاصق، ماركة "بوما" الشهيرة!
    كان يضع قناعا لأرنب، لكنه بدا قناعا طبيعيا غير هزلي، لا نظارات شمسية أو طبية، وقطعا، لا بكلة وردية بناتية!
    مدَّ الأرنب يده طلبا للمصافحة، وبنبرة ودية سمعه (يوفا) يهمس:
    -"مرحبا، أدعى (أريحا).. ما اسمك؟"
    
    
    لا توجد وحوش هنا
    
    «أتسكع على الضفة الموحشة..
    
    وحيدًا بلا أنيس أو جليس..
    
    جازف بمرافقتي..
    
    وأنا أتعهد بأن حياتك ستتزلزل، كموسيقى الروك الصاخبة في الثمانينيَّات..
    
    وللأزل!» أريحا
    
    «جلست، ونظرت خارجًا خلال نافذة أخرى، لسماء أخرى غريبة..
    
    فلم أبصر حتى نجمًا واحدًا مألوفا..
    
    جبتُ الطرقات ذهابًا وإيابًا..
    
    كنتُ هنا، وكنتُ هناك..
    
    وعقب النظر للوراء، لم أتبين آثار أقدام لسبيلي..
    
    ولكن، لو كانت لديّ علبة سغائر في جيبي..
    
    عندئذٍ، لن يكون اليوم برمته سيئا..
    
    وتذكرة للطائرة ذات الجناحين الفضيين..
    
    التي تحلق بعيدًا، تاركة ظلا على الأرض فحسب..»
    
    أغنية «علبة سغائر» – فرقة «كينو»
    Zum Buch