Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
من أجلك - cover

من أجلك

فابر أديل

Verlag: Selah Eltelmeez

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان المؤسسة العربية الحديثة.
Verfügbar seit: 10.02.2025.
Drucklänge: 129 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • ما لا نبوح به - cover

    ما لا نبوح به

    جيكو موللر

    • 0
    • 0
    • 0
    كم مرة إنفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
    
    تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الأسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!
    Zum Buch
  • سباق الفئران - cover

    سباق الفئران

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
      
    "في أعماق عالم سحري، ستنطلق بخيالك إلى عوالم بعيدة لرحلة لا تُنسى نتعلم دروساً قيمة لتحويل أحلامك إلى واقع" 
      
    اكتشف الأسرار:
    Zum Buch
  • دمعة على ثوب ابيض - cover

    دمعة على ثوب ابيض

    كيت والكر

    • 0
    • 0
    • 0
    لا..كانت هذه الكلمة الوحيدة التي لم يتوقع أحدٌ سماعها في مناسبة كهذه،فما كان لأي من الحشد في كنيسة القرية الصغيرة ان ينتظر حدوث أمرٍ مماثل. كلمةٌ واحدة وحسب ،غير أنّها كانت كافية لإفساد جو السعادة والبهجة العارمة في يوم كان يفترض أنّه من أروع أيام اينديا فإذا به يتحول إلى اسوأ كابوس شهدته في حياتها -لا، خرجت هذه الكلمة بقسوة ووحشية فقطعت سؤال الكاهن. وحلَّ محله الصمت الذي أطبق على الحاضرين، عاد الكاهن يقول :"إيدان؟هل تقبل بأينديا زوجة لك؟. -لا. - لا يُمكن أن تعني... انقضّت يده عليها بسرعة يجذبها بعنف وقسوة: -لا..لن أتزوج بك في السَّراء وفي الضَّراء، في الصحة وفي المرض في الغنى وفي الفقر... وخرج "إيدان وولف" من حياة العروس المحطمة بدون اكتراث كمن يدوس زهرة مرمية..وكما رحل عاد بعد سنة فخبّأت إينديا دموع الذل في عينها خلف ستار اللا مبالاة ، لن تكون لعبة سهلة هذه المرة. لكن إيدان مازال يسعى للانتقام، والثمن الذي ستدفعه الآن سيكون أكبر..
    Zum Buch
  • شمس الليل - cover

    شمس الليل

    فابر أديل

    • 0
    • 0
    • 0
    أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان المؤسسة العربية الحديثة.
    Zum Buch
  • لو لم تسافر - cover

    لو لم تسافر

    محمّد ساجد خان

    • 0
    • 0
    • 0
    شعرت "ليف" لأول مرة في حياتها أنها تكاد تنهار، فالتصقت بالحائط ترتجف من الخوف، فكرت للحظة أنَّ خيالها استقدمه بطريقة سحرية ، لكنَّ "رايان" كان حقيقة ، حقيقة واقعية. "أعتذر لمفاجأتك" كان الصوت نفسه بعمقه ورزانته ، فهي لم تنس نبرة واحدة من نبراته ، ذلك الصوت الذي فتح جراحا قديمة كانت تعتقد أنها شفيت. "حسنا يا ليف، لقد مضى وقت طويل على فراقنا" نظر رايان اليها بجرأته المعهودة ، وعلى الرغم من أن نظراته كانت تائهة ، إلا أن ليف كانت تشعر بها وكأنها تطوّق روحها، فبعد انهيار زواجها اختارت "ليف" اسلوباً مناسباً للعيش مع طفليها التوأمين ، وحيدة لا يعكر صفو حياتها شيء ، لكن ها هي النار اللاهبة تعود مع عودة رايان زوجها الغائب.اكتوت ليف بهذه النار في الماضي وهي لا ترغب في لمسها مرةً ثانيه، آخر ما تريده هو عودة الزوج الذي هجرها يكل قسوة ، لكن رايان كان قال لها : (ماهو لي يبقى لي). ثم هناك هذا الشيء في الداخل ، أشبه بجمره ضئيله ظلّت تتوهج دائما..
    Zum Buch
  • لحظة ندم - cover

    لحظة ندم

    نعوم تشومسكي

    • 0
    • 0
    • 0
    قال: "أريد أن أقبّلك يا جو غرانت..!!" مسَّت نبرات صوته كلَّ عصبٍ في جسدها، غصَّت بريقها وهي تشعر بصعوبةٍ في تنفسها يبنما كانت دقّات قلبها تعلو، إذ ليس من المفروض أن تقبل الفتيات الرجال في أول مرة يتقابلون فيها، كما أنّهن لاينبغي أن يعترفن برغبتهن في ذلك، رفعت حاجبها وهي ترد عليه قائلة: "وهل تحصل دائمًا على ماتريد يا كلايتون تاكيراي؟". قال بثقة: "دائمًا"... لم تكن لدى جوانا أيّة خبرة مع الرجال من قبل، لقد دخلت عالم الرجال كمهندسة مدنية وشعرت بالمودة نحو البعض منهم بالتأكيد ولكنّها لم تعرف من قبل مثل هذا الشعور المغناطيسي الذي شدَّها الى كلاي تاكيراي، لقد أحبته ولم تشكّ في هذا وقد لاحقها هو برغبته... وهذا كان الاختلاف الاول بينهما. الاختلاف الثاني كان حين أخذت تتساءل عمّا إذا كان يرغب فيها لنفسها أم لأسهمها في الشركةوفي النهاية لم تشأ أن ترتدي المئزر لتطبخ وتعتني بالأطفال . ..وقد قيل قديمًا :" لاتتزوج بسرعة فتندم على مهل".
    Zum Buch