أمس لا يعود
ديفيد راندال
Maison d'édition: دارك للنشر والتوزیع
Synopsis
أحيانا يتحمل الإنسان ما لا طاقة له به ثم ينفجر مرة واحدة من أبسط ألاسباب، والغريب في الأمر أن من تنفجر بسببهم يلومونك على انفجارك على سبب تافه وقد تحملت الكثير من قبل!!!
Maison d'édition: دارك للنشر والتوزیع
أحيانا يتحمل الإنسان ما لا طاقة له به ثم ينفجر مرة واحدة من أبسط ألاسباب، والغريب في الأمر أن من تنفجر بسببهم يلومونك على انفجارك على سبب تافه وقد تحملت الكثير من قبل!!!
كتاب "حمام الحمى" للكاتب الكبير جمال الغيطاني والصادر عن دار نهضة مصر للنشر الطواف بالكعبة.. أربع مرات جئت إلى المسجد الحرام من نفس الجهة قبل شروعي في الطواف.. طواف العُمرة.. طواف القدوم.. طواف…Voir livre
يضم هذا الكتاب بين دفتيه مجموعة فريدة من الأدب القصصي الصيني، من القرن السابع عشر وحتى العصر الحديث، مقدمًا للقارئين غوصًا عميقًا في أعماق التراث والثقافة الصينية. الكتاب يبدأ بقصتين من القرن السابع عشر هما "مجوهرات الغانية" و"صانع الذهب والغانية"، وهما تعودان إلى فترة مليئة بالتحولات الاجتماعية والثقافية في الصين. كلتا القصتين تجسدان الصراع الأخلاقي والاجتماعي، وتسبران أغوار العلاقات الإنسانية في إطار من النقد الاجتماعي والسياسي، مع تسليط الضوء على الفضيلة والرذيلة. في القسم الثاني من الكتاب، نجد ثلاث قصص بقلم الأديب الصيني البارز "لوشون"، الذي يعد من رموز الأدب الصيني الحديث، أما "السيف العجيب" فهي قصة ملحمية تدور حول سيف غامض يحمل قوى لا يمكن تصورها، وكيف أن هذه القوة يمكن أن تتحول إلى نقمة إذا لم تُستخدم بحكمة. أما "حسرة على الماضي" فتأخذ القارئ في رحلة نفسية تبحث في الندم والشوق إلى الأزمنة البائدة، بينما تروي "حادث" قصة مأساوية تتناول الأحداث غير المتوقعة التي يمكن أن تغير مسار الحياة في لحظة. أما العمل الأخير في الكتاب، "عدالة"، فهو أوبريت يقدم ومضة من الثقافة الشعبية الصينية، ويبرز كيف أن العدالة لا تُقاس فقط بالقوانين الصارمة، بل بالتقاليد والأعراف التي تُنظم الحياة اليومية للناس.Voir livre
قصر راسخ القواعد، شامخ الذرا، رسا أصله فوق شرف عالٍ من الأرض، وارتفعت قبابه في الجو كأنها تطلب شيئًا في السماء، وقد موهت بالنضار، وسطع عليها الأصيل، فأرسلت شعاعًا كان أجمل من الأصيل، وأبهى من خالص النضار، وامتدت حول القصر البساتين الفيح تجري بها الجداول بطيئة متعثرة، كأنها تخشى أن تلتقي بنهر بَردَى، فيلتقمها زخاره الخضم، ويدور بها كالمذعور فيقتحم كل دار، وينفذ من كل حائط، ورفت بها الأزهار رائعة الألوان، مسكية الشذا، وقد عبث بها النسيم فراحت تختبئ في أكمامها كأنها الغيد الحسان خافت خائنة الأعين، وفضول العاشقين، وماست أشجار الحور كأنما شجاها تغريد الطير فوقها، فأخذت تسارق الأنغام، وتساير رنين الإيقاع. هذه هي ربوة دمشق، وهذا هو قصر الوليد بن يزيد، وكان يسمى قصر «حبَابة»، بناه يزيد بن عبد الملك الخليفة الأموي لجاريته «حبابة»، وأنفق فيه كثيرًا من كنوز الدولة، وقام على بنائه وزخرفته كبار مهندسي الروم، فجاء صورة للفن الرائع، ومظهرًا لفخامة الملك، وصولة السلطان.. من هذا القصر تنطلق أحداث رواية " مرح الوليد ".Voir livre
تقوم فرقة مسرحية بإعداد وتمثيل عرض مسرحي تدور أحداثه حول وقائع حياة أعضاء الفرقة أنفسهم، فتنتقل فضائحهم لخشبة المسرح ويشاهدون أنفسهم من وجهة نظر "عباس" مؤلف المسرحية، الذي يفضح انحلالهم الأخلاقي الذي تسبب في موت زوجته "تحية". تُروى الرواية من أربع وجهات نظر: "طارق" ممثل الفرقة، "كرم" ملقِّن الممثلين، "حليمة" بائعة التذاكر، حيث يدافع كل منهم عن نفسه وينزهها من كل عيب، فتكتمل الحكاية من وجهات نظر مختلفة في إطار شيق ونسيج فني مدهش. نُشرت الرواية عام 1981، وانتقلت للشاشة الصغيرة عام 2016 في مسلسل بنفس العنوان.Voir livre
الفكرة التي أكتب فيها ندَرَ أن تكون بنت يومها، وقَلَّ أن تخلو من تاريخٍ سالفٍ تنتقل فيه كما ينتقل الكائن الحي في أدوار حياته، ولكل فكرة أَثبتُّها ميلادها ونشأتها وحوداث سيرتها وحظوظ أيامها، فلا تزال تنمو وتكبر وتترقى في تكوينها وترتيبها حتى تبلغ تمامها وتُوفِي على غايتها، ثم تجيء المناسبة لإثباتها فأُراجع ماضيها وأنظر إليها في هيئتها الأخيرة كأنني أبٌ ينظر إلى وليده الذي يراه الناس فردًا واحدًا، ويراه هو أبناء عدة تقلبت بهم الطفولة والشباب وتَعاوَرهُم النقص والكمال، وتمثَّلوا له في صور متتابعة لكلٍّ منها مكانها في قلبه وخاطره وذكرياتها من ماضيه وحاضره، ولعل النقص منها غير مقصر عن الكمال في موقع المحبة ومكان الإعزاز! عباس محمود العقادVoir livre
تسجل الرواية العربية فى اللحظة الراهنة حضورا متميزا جعلها تأخذ مكان الصدارة في جوانب كثيرة. ومن هذه الجوانب جانب الاهتمام الواضح بها. فعلى مستوى الإنتاج نجد توازنا حقيقيا في عملية إنتاجها فى مصر والوطن العربى وهناك التكريس لتلقيها من حيث الجوائز المرصودة لها ومن حيث الاهتمام القرائي بها ومن حيث تفاعلها مع اللحظة الاجتماعية السائدة، ومن حيث قدرتها على عملية الإشباع الجمالي والفكري للمتلقي على امتداد الوطن العربي. وقد كانت مقولة زمن الرواية، رغم اختلاف البعض معها، مقولة حاضرة بقوة فى أذهان الكثيرين. من هنا كان التوقف أمام تجليات إبداعية لهذا الفن ضرورة من الضروريات التي جسدها هذا الكتاب. ولم يقتصر هذا الكتاب على الإنتاج الروائي لبلد معين فى وطننا العربي، وإنما تعداه إلى رصد ملامح من هذا الإنتاج في بعض الدول العربية ومنها بطبيعة الحال مصر التى حظيت بوقفة كبيرة ، وقد بدت هذه الروايات متفاعلة بصفة خاصة مع نموذج الإنسان المقهور ومتفاعلة مع الواقع الاجتماعي وما يطل منه من مشاكل وجدت في الرواية التعبير الأدبي البارز عنها.Voir livre