Verlag: Sahla Books
وفي كتابه امتحان المارشملو، يحكي لنا المؤلفُ عن واحدة من أهم تجارب الطب النفسي التي بدأت منذ ستينيات القرن الماضي، واستمرت عبر ستة عقود، في محاولة لدراسة واحدة من أهم المهارات الإنسانية المطلوبة لتحقيق النجاح في الحياة، وهي مهارة التحكم الذاتي وتأجيل الإشباع.
الثقة بالنفس ليست هبة تُولد معنا، ولا شعورًا عابرًا يزورنا ثم يرحل، بل هي مهارة تُكتسب، وعملية تراكمية تبدأ من الداخل وتمتد أثرًا إلى الخارج. في هذا الكتاب، نكشف لك كيف تُبنى تلك القوة النفسية الصلبة التي لا تهتز أمام الشكوك، ولا تنكسر بفعل التجارب القاسية. الثقة الحقيقية لا تعني الغرور ولا الادعاء، بل هي وعيٌ متزنٌ بإمكاناتك، وإيمانٌ راسخ بأنك قادر على التعلم، وعلى النهوض من كل كبوة. ستتعلم هنا كيف تحوّل حديثك الداخلي من جلد الذات إلى التحفيز، وكيف تتعامل مع إخفاقاتك لا كإثبات على العجز، بل كخطوات نحو النضج والتطور. ستقرأ عن الفرق بين الثقة الحقيقية وتلك الزائفة التي تخفي خوفًا داخليًا، وستكتشف أدوات عملية لبناء ثقة هادئة، لا تحتاج إلى تصفيق، ولا إلى إثبات. هذا الكتاب لا يقدّم شعارات، بل يرشدك إلى تدريبات واقعية وحوارات داخلية صادقة تساعدك على إعادة تشكيل صورتك عن نفسك. لأنه في النهاية، من يملك ثقته، يملك قراره، ويملك حياته. ابدأ رحلتك نحو ذاتٍ تعرف قيمتها، وتواجه العالم بثبات لا يتزعزع.Zum Buch
كان هذا الكتاب، لدى صدوره عام 2018، سببًا للانقسام بين مناهضي العنصرية من البِيض الأميركيين الذي يصفون أنفسهم بالتقدُّميين البعيدين كل البعد عن التمييز العِرقي. كما أثار استياء بعض السود ممن اعتبروا أن الكاتبة تعتقد بعنجهيةٍ بيضاء أنها تفهم شعورهم تُجاه العنصرية. بل إن هناك من وصف الكتاب بأنه عنصريٌّ رغم نوايا مؤلفته الصادقة. صاغتْ روبين ديانجلو - المتخصصة في تحليل الخطاب النقدي ودراسات البياض ومستشارة التنوع - مصطلح (الهشاشة البيضاء) لتعبّر عن منظومة سياسات ودوافع اجتماعية وثقافية ونفسية، تمنع البِيضَ من الاعتراف بأشكال وممارسات عنصريتهم الخفية والمراوغة. أصبح (هشاشة بيضاء) على رأس قائمة أكثر الكتب مبيعًا في صحيفة (نيويورك تايمز) إثر الاحتجاجات التي أعقبت مقتل جورج فلويد، كما استخدمته جامعات ومؤسسات أميركية مختلفة في بناء مشروع نقدٍ ذاتي للنظر إلى الداخل، وتفحُّص التحيزات العنصرية التي بالكاد يعرف كثيرون أنهم يمارسونها. وإن كان الكتاب يبدو في ظاهره مخصَّصًا لليبرالية البيضاء، فإنَّ في كل مجتمع فئةً تعتقد أنها تلك الشريحة "البيضاء التقدمية" التي تناهضُ أشكال التحيز والتعصب والتمييز ظاهريًا؛ دون أن تدرك أنها سبب من أسباب استمراريتها في الوقت نفسه. يُمكنك، وأنت تقرأ هذا الكتاب، أن تستبدلَ كلمة العنصرية بالجندر أو الطَّبقة؛ ولَسوف تجد أن كثيرًا مما تقترحه ديانجلو ينطبقُ على أشكال التعصب والتمييز الأخرى.Zum Buch
"في أعماق عالم سحري، ستنطلق بخيالك إلى عوالم بعيدة لرحلة لا تُنسى نتعلم دروساً قيمة لتحويل أحلامك إلى واقع" اكتشف الأسرار:Zum Buch
كل إنجاز عظيم بدأ بفكرة، وكل ثروة ضخمة كانت يومًا مجرد حلم في ذهن شخص آمن بها وسعى لتحقيقها. في هذا الكتاب، يضع نابليون هيل خلاصة أكثر من عشرين عامًا من البحث والدراسة لفلسفة النجاح، حيث التقى بأعظم رواد الأعمال والمخترعين وقادة الصناعة، ليكشف لنا المبادئ التي قادتهم إلى القمة. يُعرف هذا الكتاب عالميًا بعنوانه الأصلي "فكّر وازدد ثراءً" (Think and Grow Rich) ، والذي صدر لأول مرة عام 1937 وأصبح أحد أعمدة كتب التطوير الذاتي الأكثر تأثيرًا. واليوم، يأتي في هذه الطبعة تحت عنوان "الثروة تبدأ من الفكرة"، ليُقدَّم للقارئ العربي بأسلوب يتناسب مع روح العصر، مع الحفاظ على جوهره القائم على تحويل الأفكار إلى نجاحات ملموسة. يستعرض الكتاب ثلاثة عشر مبدأ أساسيًا لتحقيق النجاح، من بينها وضوح الهدف، قوة الإيمان، التخطيط الاستراتيجي، التحفيز الذاتي، واستثمار قوة العقل الباطن. هذه المبادئ هي قواعد عملية طبّقها رواد الأعمال العظماء مثل هنري فورد، توماس إديسون، وأندرو كارنيجي، والذين ساهموا في صياغة هذا الفكر من خلال تجاربهم الواقعية. ولا يقتصر الكتاب على تحقيق الثراء المالي فحسب، بل يوسع مفهوم النجاح ليشمل التطور الشخصي، بناء العلاقات الناجحة، وتحقيق السلام الداخلي. إنه دعوة لإعادة برمجة العقل، واستبدال الشك والخوف بالإصرار والتفاؤل. فمن خلال استراتيجياته العملية، ستتعلم كيفية تحويل التحديات إلى فرص، وتطوير عقلية النجاح، والتحرر من العادات السلبية التي تعيق تقدمك.Zum Buch
كتاب "صناعة التركيز والخرائط الذهنية"، للدكتورة عبير حمدي، رائدة مؤلفات كتب تطوير الذات، والصادر عن دار سما للنشر والتوزيع، يناقش الكتاب جميع وسائل تنشيط الذاكرة والتذكر والخرائط الذهنية.Zum Buch
هل تستيقظ كلَّ صباح، وبمجرَّد أن تفتح عينيك تمدُّ يدك لتمسك بهاتفك وتتصفحه؟ لقد أصبح من الصعب بشكل متزايد الابتعاد عن هواتفنا، نظرًا لأنَّ أحدث التطبيقات والمنصات الرقمية مصممة خصيصا للإدمان، فقد أصبحنا عبيداً لجاذبيتها التي لا تقاوم. القدرة على التركيز تتبدد و وتتلاشي ببساطة أمام تحديثات فسيبوك و Instagram التي لا تنتهي. لم يعد أيُّ شخص يشعر بالملل، وتلاشت الأوقات التي يقضيها المرء وحده مع أفكاره. والنتيجة هي وباءٌ عالميّ من الملهيات، مع إحساس مستمر بالوحدة والكآبة.Zum Buch
