Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
أنا من جديد - cover

أنا من جديد

أدريان فالي

Verlag: Aldar Almasriah Allubnaniah

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

الحوائط تهتزّ من حولي. تارة أراها حوائط غرفة نومي وتارة أخرى حوائط الكهف. جسدي يؤلمني، أرتجف بشدة... تتخبّط أسناني ببعضها... أشعر بعطش شديد... أرتعش بعنف كالذي أصابته صرعة، لا أرى جيدا... أشعر أنني أتجوّل داخل جسدي... نبضي ضعيف لا أشعر به". *** في داخل كل منا عالم خاص لا يعلمه إلا صاحبه. وبالرغم من عدم ظهوره، فإنه يؤثر كثيرًا علينا وعلى قراراتنا ورؤيتنا للحياة.  بطلة الرواية تقرر اكتشاف هذا العالم الغامض بداخلها وتواجه نفسها الحقيقية لكي تكتشف أن أصعب مواجهة هي مواجهة النفس
Verfügbar seit: 01.10.2024.
Drucklänge: 152 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • مختصر جمال العالم - cover

    مختصر جمال العالم

    ياسمين عبيد

    • 0
    • 0
    • 0
    سلسلة لقاءات منفصلة متصلة يلتقي فيها الكاتب في كل فصل مع أحد الشخصيات الشهيرة من كُتاب وكاتبات وفنانين وموسيقيين ومعماريين وأطباء وغيرهم سواء من الراحلين أو الأحياء، يلتقيهم الكاتب في سلسلة مطاعمه  صممها في الواقع الافتراضي -مستخدمًا موقع  Next Earth- في عدة دول حول العالم، كل فرع من فروع المطعم له أجواء تناسب الموضوع الذي ستدور حوله اللقاءات.. وذلك فى محاولًا للعثور على الجمال في العالم.
    Zum Buch
  • لا أنام - cover

    لا أنام

    كريمة البيوسفي

    • 0
    • 0
    • 0
    «وأنا لا أنام.. لم يعد النوم يعذبني، ولم يعد التفكير في الشر يقلقني.. ورغم ذلك فإني لا أنام.. ربما لأني كي أنام يجب أن أصحو.. وأنا لا أصحو.. ليس في حياتي اليوم صحوة ولا نوم!.. إني ميتة.. أسير كالميتة.. ميتة مفتحة العينين، لم تجد من يسدل جفنيها فوق عينيها، حتى تبدو كأنها نائمة!.. أريد من يسدل جفوني.. حتى أنام!.. متى أنام؟!!».
    Zum Buch
  • تشيخوف بين روتشيلد والخال فانيا - الفن التشيخوفي في أرقى صوره - cover

    تشيخوف بين روتشيلد والخال فانيا...

    ياسمين عبيد

    • 0
    • 0
    • 0
    كلنا نعرف تشيخوف.. قرأناه بلغته الأصلية، أو بلغات أخرى عبر ترجمات متعددة، منها العربية أيضا. وتفنن المترجمون العرب في طرح أعمال تشيخوف بين الحين والآخر، لدرجة أننا قد نجد أن كل جيل قام بترجمة تشيخوف مرتين أو ثلآث. كل ذلك أمر مهم وصحي، ويعكس مدى الاهتمام بالكاتب الروسي. في هذا الكتاب، فضلث طرح تشيخوف من زاوية أخرى نسبيا، أي التعامل مع تشيخوف كمفكر ودراماتورج. وليس مصادفة أن أقدم قصته " كمان روتشيلد" التي عادة لا يقرب إليها المترجمون. لا أدري لماذا؟! هذه القصة التي شغلت الرأي العام الأدبي والسياسي لفترات طويلة على تخوم القرنين التاسع عشر والعشرين. وكُتبت عليها مقالات ودراسات يصل حجمها إلى حجم الأعمال الكاملة لتشيخوف نفسه.تشيخوف الدراماتوج يجد هنا أيضا مساحة جيدة يتركز فيها الضوء عليه باعتباره صاحب تيار جمالي -فلسفي في الكتابة الدرامية. وليس عبثا أن تتشكل في العديد من الدول الأوروبية دوائر "التشيخوفيين" الذين يواصلون التقاليد التشيخوفية في المسرح، ويعملون على تطويرها وطرحها في أعمال مسرحية متنوعة وفقا لتطور الأفكار والأدوات والإمكانيات.
    Zum Buch
  • شموع الجثة - cover

    شموع الجثة

    مريم سبع

    • 0
    • 0
    • 0
    "
    مجموعة قصصية مُنتَقاة لأهم أعمال الكاتب الياباني ""قُصَقَي فٌبكُ"". تمتاز أعمال ""فٌبكُ"" بدهائها الأصيل؛ فهي أعمال بوليسية أصيلة تحتوي على اللغز والحِكمَة والدهشة، في إطارٍ من الرشاقة والاتِّصال. تُعدُّ أعمال ""فبك"" القصصية -والتي تبلغ من العمر مائة عام- من أبرز الأعمال القصصية اليابانية، والتي لم يسبق لها أن تُرجِمَت إلى اللغة العربية قَطُّ. في تلك لمجموعة محاولة لنقل عملٍ أدبيٍّ ياباني متنوِّع لمجموعة من أكثر القصص القصيرة تشويقًا والأكثر غموضًا على مدار قرن من الزمان."
    Zum Buch
  • سترى ما أتخيله - cover

    سترى ما أتخيله

    الی فوره

    • 0
    • 1
    • 0
    وقفتُ على الرصيفِ في منتصف «شارع بوليفاردي»، لا أدري إلى أين أتجه، لم أرَ أحداً في الشارعِ المظلمِ لأسأله عن الوقت، لا يشبه هذا الظلام عتمةَ أول الليلِ ولا آخره، لا يشبه النهارات الكئيبة، التي تتوارى شمسها خلف الغيوم، يحدثُ أحياناً أثناء هطول الثلجِ، أن يشحب ضوءُ النهارِ، أو يكاد يختفي، حتى أن بياضَ الثلجِ يبدو معتماً، لكن هذا الظلام مختلفٌ تماماً، لا يفصح عمّا يختزنه، تردد عويلُ بوق تنبيه، ثم رأيتُ عربةَ ترامٍ ذات لونٍ أخضر، تستدير من جهةِ الميناءِ، كانت تسير ببطءٍ، مصابيحها مطفأة، وعلى جانبيها رُسمت وجوه نساءٍ، ذوات أعينٍ واسعةٍ وشفاهٍ عريضةٍ، مع كؤوسٍ وزجاجات نبيذ، توقَّفتْ للحظاتٍ وفُتحتْ أبوابها، فلم ينزل منها أحد، حين تحركتْ ثانيةً وتردد صريرُ عجلاتها، قلت لنفسي: لِمَ لم أفكّر بصعودها؟ لِمَ لم أذهب إلى مكانٍ آخر؟ لا يهم إلى أين، ربما سأجد مطعماً مفتوحاً في الطريق، ربما سأصادف شخصاً يحملُ طعاماً؟ لكن عربة الترام توارت، وها أنا وحيدٌ مرةً أخرى، بعد بضعِ خطواتٍ رأيتُ على الجانبِ الآخر من الشارعِ لافتةً ضوئيةً عريضةً، كُتب عليها «مطعم الحلّاق الصيني في برشلونة»، لم أصدِّق عينيَّ، حدَّقتُ في الكلمات وأعدتُ قراءتها، محاولاً أن أفهم كيف حدثَ هذا التشابه اللامعقول، بين اسمِ المطعمِ وعنوانِ قصةٍ أفكِّرُ بكتابتها، إنه نفسه بلا تغيير، كأن أحدهم قرأ أفكاري وانتزعه منها.
    Zum Buch
  • أعشاب ضارة - cover

    أعشاب ضارة

    حمید نریمانی

    • 0
    • 0
    • 0
    الفتاة الصغيرة التي تتشبَّث بيد ماردها، والتي لن تتركها قبل أن تغادر بيروت، ستُعيدها الذاكرة بلا هوادة إلى الأب وإلى المدينة، في حوارٍ أصمٍّ بين صوتها وصوته. فللإقامة كما للرحيل كلامٌ لا يصل في وحشة الشرفات البعيدة، حيث في بيروت أو في باريس، تنمو الأعشاب الضارَّة، تلك الوحيدة والحرَّة التي تكبر عكس حركة الوقت، وفي المكان الشقيّ بعنفٍ بلا حدود، وفي غربةٍ نحملها أينما بعثرت مصائرَنا الرياح...
    Zum Buch