الأرملة السوداء: ليست مجرد رواية تُقرأ لتمضية الوقت؛ بل هي رحلة أدبية فريدة تفرض على القارئ إيقاعها الخاص وتستدعي منه انتباهًا مستمرًا وذاكرة متيقظة. يكسر فيها الكاتب محسن بن هنية الأطر التقليدية للسرد ليقدم نصًا متعبًا في جماله، يمزج بين مملكة الحكاية وعالم العلوم البحتة. تبدأ القصة بحدث روائي مشوق، حيث يُلدغ الأستاذ الجامعي ميلاد اليوسف من عنكبوت الأرملة السوداء، لكن سرعان ما يغادر السرد مساره المألوف ليغوص في مناقشات علمية عميقة.
تتناول الرواية موضوعات علمية متنوعة مثل التطور، والفيزياء الكمية، والبكتيريولوجيا، والانفجار العظيم، وخواص الماء. هذه الموضوعات لا تأتي على هامش الحكاية، بل تحتل مساحة متزايدة وتصبح جزءًا لا يتجزأ من النسيج الروائي، حتى أنها تجعل القارئ يشعر وكأنه أمام بحث علمي موثق بالمصادر والمراجع. هذا المزيج غير المألوف هو ما يمنح الرواية هويتها الخاصة، حيث يتصارع السرد مع العلم، فيتقدم أحدهما أحيانًا ويتلاشى الآخر.
تعد "الأرملة السوداء" محاولة جريئة لتقديم "فتح جديد للرواية العربية" ، حيث يصر الكاتب على أن السرد يمكن أن يحتوي لغة العلم ويصبح قادرًا على المزج بينهما. هي دعوة للتمرد على المألوف وابتداع طرق جديدة في الكتابة. إنها رواية تخاطب العقل بقدر ما تخاطب الخيال، وتزيد القارئ متعة التعلم فوق متعة القراءة.
A short story about an Egyptian young man who wanders around Cairo until he finds himself in the zoo to look at an elephant. He is surprised that the elephant looks at him with the same look as he does, so their minds unite and separate to see the world from the perspective of an elephant tied with a rope to its leg.
تدور أحداث سلسلة سيف العدالة حول [ سيف ] شرطي من المستقبل القريب، انتقل إلى زمننا هذا أثناء مطاردته لأحد العصابات وقد كانت أسلحة سيف متطورة جدًّا عن الزمن الذي وُجد فيه؛ كان سيف مقاتل مستقبلي يواجه الصراعات ضد حلفاء الشر في كل مكان و زمان.
تدور أحداث سلسلة سيف العدالة حول [ سيف ] شرطي من المستقبل القريب، انتقل إلى زمننا هذا أثناء مطاردته لأحد العصابات وقد كانت أسلحة سيف متطورة جدًّا عن الزمن الذي وُجد فيه؛ كان سيف مقاتل مستقبلي يواجه الصراعات ضد حلفاء الشر في كل مكان و زمان.
الرواية الجديدة للكاتب محمد عبد الله سامي الحائز على جائزة (ساويرس الثقافية) مرتين: "الآن تأمن الملائكة". الرواية تحكي عن أيام خدمة أحد العساكر في حراسة معبد "أخناتون" بتلِّ العمارنة في عصرنا الحديث، وعن الزيارات الغريبة التي يشهدها ليلًا بالمعبد، وعن علاقته بزملائه في الحراسة، التي تطوَّرَت بسبب تلك الزيارات؛ فأفضت به إلى أماكن مختلفة بعيدة، وتركته مع تساؤلاتٍ وأفكارٍ أكبر ممَّا يحتمل فِكرُه.
ينتقل القارئ في هذه الرواية التاريخية إلى عصر ماضٍ، تختلف فيه العادات والتقاليد وأسباب الحروب؛ حيث يسرد المؤلف، في إطار روائي، قصة أحد فرسان قبيلة "تغلب" العربية، وأحد أهم أبطال العصر الجاهلي، وهو "عديّ بن ربيعة"، الملقب ﺑ "المهلهل" أو "الزّير". وتدور الرواية حول "حرب البسوس"، التي قامت بين قبيلة «تغلب» وقبيلة "بكر" واستمرت قرابة الأربعين عاماً؛ فتبدأ أحداثها التي يشوبها الخيال، بأجواء هادئة قبل بداية الحرب وعقب مقتل "كليب بن ربيعة التغلبي"، وتستمرّ الأحداث في فصول الكتاب المتعاقبة بمزيد من التشويق حتى النهاية؛ حيث وفاة البطل الذي اشتهر بقصائده الرنانة في الفخر والثأر.
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Es ist bereits eine Sitzung auf einem anderen Gerät geöffnet.
Abmelden
Erneut verbinden
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Um darauf zugreifen zu können, müssen die Berechtigungen und obligatorischen Richtlinien (markiert mit *) überprüft und akzeptiert werden.
Wenn Sie Hilfe oder weitere Informationen benötigen, schreiben Sie an support@24symbols.com
Akzeptieren
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
OK
Bestätigungs-E-Mail noch einmal schicken
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Wir haben versucht, Ihr Abo abzubuchen, aber es ist uns nicht gelungen. Das teilt uns Ihre Bank/Karte mit:
Wenn Sie weiterlesen möchten, müssen Sie sich möglicherweise an Ihre Bank wenden oder Ihre Zahlungsinformationen hier ändern:
Ich möchte meine Karte aktualisieren!
Haben Sie Fragen? Schreiben Sie uns an support@24symbols.com und wir werden Ihnen weiterhelfen.
Cookies helfen uns bei der Bereitstellung unserer Dienste. Durch die Nutzung unserer Dienste erklären Sie sich damit einverstanden, dass wir Cookies setzen.Mehr erfahren