أمس لا يعود
دراما جماعية
Verlag: دارك للنشر والتوزیع
Beschreibung
أحيانا يتحمل الإنسان ما لا طاقة له به ثم ينفجر مرة واحدة من أبسط ألاسباب، والغريب في الأمر أن من تنفجر بسببهم يلومونك على انفجارك على سبب تافه وقد تحملت الكثير من قبل!!!
Verlag: دارك للنشر والتوزیع
أحيانا يتحمل الإنسان ما لا طاقة له به ثم ينفجر مرة واحدة من أبسط ألاسباب، والغريب في الأمر أن من تنفجر بسببهم يلومونك على انفجارك على سبب تافه وقد تحملت الكثير من قبل!!!
وهناك شيء واحد يجمع أغلب المتشائمين، وهو أن جميعهم يتشاءم من رقم 13، وكل واحد يفسر تشاؤمه من هذا الرقم وفق ما جرى معه أو سمع عنه، فالأساطير حول هذا الرقم تصنع مجلدات، ففي عام 1800 قرر 13 شخصًا تأسيس نادٍ لا يضم بين أعضائه سوى 13 عضوا فقط، وأن يجتمع الأعضاء في اليوم الثالث عشر من كل شهر! وقد كان من بين أعضاء النادي خمسة أشخاص رؤساء الولايات المتحدة هم: بنجامين هاريسون، وغروفر كليفلاند، ووليام ماكينلي، وثيودور روزفلت، وتشيستر آرثر، واللافت أن اثنين من هؤلاء الرؤساء تم قتلهما في حوادث مأساويةن والآخرون تعرضوا لأحداث مؤسفة! لكن هناك أحداثًا كثيرة أسهمت في تضخيم أسطورة هذا الرقم، وجعل بعض الفنادق الكبرى تحذفه من قوائمها، وبعض الدول لا تذكره في أرقام شوارعها ومنازلها، بعضها حقيقي، فهناك أحداث دامية وقعت في هذا التاريخ في عصور مختلفة، ومنها بعض التفاصيل البسيطة مثل أن 13 هو عدد الخطوات التي يخطوها المحكوم عليه بالإعدام حتى المشنقة، ويقال إن الجلاد عليه أن يلف الحبل 13 مرة على عنق الضحية حتى يخنقها! هذا الرقم يتشاءم منه أغلب الناس، عالِمهم وجاهلهم، لكن هناك من كان يتحدى أسطورة هذا الرقم ويسعى لجعله فأل حسن عليه مثل الكاتب والمفكر عباس العقاد. لم يكن العقاد يتشاءم من شيء بل يتحدى التشاؤم، فكان يسكن منزلا في مصر الجديدة يحمل هذا الرقم، وكان الرقمان الأولان من تليفونه هما 13، وقد بدأ بناء منزله في أسوان يوم 13 مارس، وقسم كتبه 13 قسمًا، واحتفظ بتمثال للبومة كان يضعه على مكتبه، ومن الغريب أنه دُفن في أسوان يوم 13 من مارس! وما فعله العقاد كرره لاعب الأهلي محمد عبد الوهاب الذي اختار الرقم الذي يهرب اللاعبون منه، ونجح وتألق به حتى صار لاعبًا أساسيًّا في منتخب مصر، وحصل على بطولة إفريقيا مع المنتخب ومع ناديه، بل حصد عددًا كبيرًا من البطولات في وقت قصير للغاية، لكنه فجأة سقط مغشيًّا عليه خلال أحد التدريبات، ورحل في نفس اليوم، وعمره لم يتجاوز ثلاثة وعشرين عامًا.Zum Buch
يتعرض سامغين - الذي هو جوركي نفسه - الى انتقادات لاذعة من قبل رئيس تحرير الصحيفة التي كانت تنشر له بعض مقالاته والكثير من قصائده - غادر بلدته النائية وجاء الى موسكو ليلتحق بالجامعة وهناك التقى بزمرة من الرفاق .. مختلفي الاراء . لا تجمع بينهم مودة او وحدة فكرية .. منهم المؤرخ ومنهم الكاهن ومنهم الموسيقي ... اجتمع سامغين ولكنه كان متحفظا دائما ازاء ارائهم ... يصور الكاتب حوادث روايته في جو لا يخلو من الرومانسية ولعل اهم ما يطالعك وانت تغوص فى اعماق البحث الدقيق عن معاني التيارات الفكرية المتضاربة ... لعل اهم ما يصادفك هو التمسك بالمبادىء ... والفيض في التحاليل النفسانية عميقة ومشوقة ...Zum Buch
منذ أن صدرت هذه الرواية في عام 1846، وقد صار هذا السؤال واحدًا من الأسئلة الكلاسيكية في الأدب والفكر الروسيين. "من المذنب؟" هي رائعة ألكسندر جيرتسن الروائية، وهي من الروايات الروسية الأم التي شكّلت فن الرواية الروسية بأكمله في زمن لم تكن قد ظهرت فيه بعد أعمال تولستوي ودوستويفسكي وغيرهما. إنها رواية اجتماعية مبهرة، ترصد قطاعات عريضة ومختلفة من المجتمع الروسي، وتؤسس لفن الرواية النفسية التي برع فيها الروس.أبطال جيرتسن ليسوا أخيارًا أو أشرارًا بصورة مميزة، بقدر ما هم أبناء عصرهم. صحيح أن بعضهم يرتكب جرائم أخلاقية شديدة، لكنها تتم داخل إطار العصر، فتبدو عادية تمامًا، إلى درجة أن يتساءل القارئ: وهل كان بالإمكان أن تسلك الشخصية على نحو مغاير؟ لم تتناول الرواية الأطر الاجتماعية والسياسية التي أفضت بالشخصيات إلى مصائرها وحسب، بل تناولت أيضًا العوالم الداخلية بدقة وعمق؛ الأمر الذي ساعد على تحويل سؤال «من المذنب؟» برفقة أسئلة أخرى مثل «ما العمل؟»، إلى أن يكون الموضوع الرئيس لأعمال تولستوي ودوستويفسكيZum Buch
أحدث المحاسب وزوجه -وقد اقتحما الجلسة اقتحام الغزاة المتعجرفين- أثرًا كقرقعة سوط، اخترق هواء الصالة فأربكها وقوض نظامها، وتنحى عم كامل مشدوهًا، مستاءً من تأويل حديثه على غير ما قصد، بينما ألجم السؤال الأخير لسان الأستاذ جودت فثبت بصره على زوجه ينتظر الغوث، ونطقت ملامح السيدة أليفة بالتوتر إزاء هذا التدخل الصفيق الذي لم يراع الأصول، وأرادت بشدة أن تمسك لسان جارها المنفلت عن الاسترسال، وأن تكف جموحه الذي يخلخل ما أقامت حول شئونها الخاصة من أسوار ظنتها منيعة. لن تفصح مهما جرى عن أسرارها، والمجتمعون أغلبهم جهلاء بالحقائق الدامغة التي أودعتها صندوقًا موصدًا بالشمع الأحمر، وهل في مقدورها وإن اضطرت أن تطلعهم على شيء كهذا؟Zum Buch
تدور أحداث الرواية وشخصياتها حول محور ثابت وهو الأم "هدى"، بدءًا من نشأتها بلبنان حتى استقرارها وحياتها بمصر ومقتل أهلها جميعًا في لبنان. ويبدأ زوجها ليرضيها في ابتياع منزل في "جبيل"، وكذلك بافتتاح فرع للشركة هناك، وتكون للأسرة رحلات منتظمة للبنان. ويكبر الأبناء وتصير لكل منهم حياة، ويبدأ كل شيء في تلك الليلة التي يجتمعون فيها بالجبيل ليحتفلوا برأس السنة لعام 2000 . وتروي الكاتبة من خلال فصول متلاحقة ومتقاطعة حياة كل أفراد الأسرة من ليلة رأس السنة 2000 وحتى 2020 موعد اجتماعهم الأخير الحزين لإصابة أمهم هدى ب "ألزهايمر" .Zum Buch
قواعد اللعبة : أكتب كما يحلو لك وحدك. أقفز على عتبات الحلم...أنثر قطع من الشجن فوق طبق من المعكرونة وتناوله بشهية... الرهن : منزل في غابة ذهبية من سنابل قمح...جدرانة بسكويت بالزنجبيل تطهو فيه حساء الطماطم وتخبز قطع من الخبز بالزيتون...تجلس معك على درج من عيدان القرفة و تحكي لي الحواديت...أعلمك كيف تسرح لي شعري على شكل ضفيرة طويلة...وتلعب معي في المربعات الملونة و تلقي معي النرد لنختار حدوتة تحكيها لي قبل النوم... السجن: كوكب الشوكولاته الذي تسكنه مخلوقات من الفانيلا و الحليب ...فقد حدثتك عنه يوم محاكمة مرسي...أخبرتك بأن المنقسمين جميعاً من عشاق الشوكولاتة بالبندق و الشوكولاتة بالحليب و حتى عشاق الشوكولاتة السوداء يمكننا أن نقنعهم بالهجرة معنا إلى هناك...حيث تختفي الإختلافات و تذوب الفوارق مع أول قضمة محشوة بالكراميل أو الفراولة السائلة..سجن إختياري محشو بالفراولة السائلة والكثير من الحب والحنية... إفلاس: يمكننا أن نصنع الحليب المخفوق و المعجنات الفرنسية و كل أنواع الحلويات...لن يكترث أحد بتشكيل لجان للتذوق أو وضع دستور ...لن يستفتي الشعب و لن يتم عزل أحد من مطبخة...و أعدك بأن الثورة أو الإنقلاب سنتركهم على كوكب الرجيم الكيميائي...و أن معيار التفوق الوحيد سيكون في جودة المنتج..وغالباً سنتعرض للإفلاس لكن بدون حزن .. الملكية العقارية: سأهديك ملعقتي الخشبيه التي بها سر الطبخة ...و لن أنشرها في جريدة قومية أو صفراء و سأكتفي بالجلوس بجوار المدفاة لأتابعك بشغف وحب..وستكون ملكية مدي الحياة وغير قابلة للإسترداد.Zum Buch