Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
الرصاصة لا تزال فى جيبى - cover

الرصاصة لا تزال فى جيبى

دراما جماعية

Verlag: Aldar Almasriah Allubnaniah

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

" تسألني لماذا لم أعد إلى القرية مادمت قد أطلقت الرصاصة التي كانت في جيبي؟!.. هل هذا سؤال؟!.. هل هذا كلام؟! إن معي اليوم آلاف الرصاصات.. ليست في جيبي.. إنها في سلاحي.. ورغم ذلك فقد تعودت من أيام الشيخ علون أن ألتقط من داخل سلاحي رصاصة أحتفظ بها كلما تركته.  إن في جيبي الآن رصاصة.. انظر.. هذه هي.. ويجب أن أعود بها إليه.. إلى سلاحي.. آسف.. لم يعدّ لديّ وقت.. سلام عليكم".
Verfügbar seit: 01.10.2024.
Drucklänge: 96 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • قاموس الحقيبة - cover

    قاموس الحقيبة

    جيكو موللر

    • 0
    • 0
    • 0
    تقدم القصة معالجة جديدة لفكرة الاغتراب التي يمكن أن يمر بها الطفل أو الطفلة / عن الوطن / البيت / .... وأنه يستطيع التغلب على هذه الحالة بنقل كل أشيائه وأشخاصه من الذاكرة عبر الواقع والتخيل وبأننا أبدًا لا نفقد هذه الأشياء مادامت تعيش وتسكن ذاكرتنا وحنيننا الدائم لها.
    Zum Buch
  • الشمعدان المفقود - cover

    الشمعدان المفقود

    بول بلوم

    • 0
    • 0
    • 0
    في رائعته «الشمعدان المفقود»، يتقصّى زفايغ، في أسلوب ملحميّ، رحلة الخروج الكبير وراء كنز الكنوز، شعلة الربّ الشمعدان المفقود أو باختصار لا يخلو من الرهبة: «المينوراه».
    في هذه الرواية العجائبية والمربكة في آن واحد، يقدّم لنا زفايغ بما تحتويه ذاكرته الشفوية والسردية، وبما يمتلكه من قدرة على الحفر في أعماق النفس البشرية، شهادة مهمة عن رحلة اقتفاء الشمعدان الذي نهبه الوندال، إبان النهب الكبير لروما. رحلة من نوع آخر لم تدونها أسفار التوراة وإن استلهمت أساسياتها البنيوية والسردية من شمعدانها السباعيّ، أو المينورا شعلة الربّ. على أنها رواية تقدّم فكرة الخلاص بشكل آخر. فالخلاص عند زفايغ لا نعثر عليه أبداً في ذلك المقدّس المفقود وإنما في تلك الرحلة الطويلة التي يقومُ بها الإنسان بحثاً عن الأمل في أزمنة الرعب والخوف والانهيارات المتسارعة.
    إنّها رواية عن الأمل، أمل الإنسان في الخلاص من آثامه وشروره، لعلّ فجر الإنسانية يشرق من جديد، بعيداً عن روح التدمير والقتل.
    Zum Buch
  • نساء وارسو - cover

    نساء وارسو

    سيلفستر تايلور

    • 0
    • 0
    • 0
    ما إن يصل «بافِل»، على رأس بعثة جيولوجية إلى «تلّ الشيطان»، حتى يحذّره الراعي العجوز القاطن هناك من أنّ عليه مغادرة التلّ خلال شهر، قبل أن ينتهي به الأمر منتحراً على فرع شجرة البلّوط، ويكون مصير بعثته مثل مصير البعثات الثماني السابقة، إلا أن الشابّ المتحمّس يصرّ على إنجاح المهمّة، على الرغم من أن أفراد بعثته يهربون من التل واحداً وراء الآخر.
    شيئاً فشيئاً، يتقارب الاثنان: الشابّ الذي درس في العاصمة البولندية وارسو، والعجوز الذي يعرف خبايا التلّ وأسراره، وتصبح أمسياتهما سمراً لا ينتهي، يحكي فيها «بافِل» للراعي عن غراميّاته، فيما يستمع الأخير باندهاش، ويشتعل قلبه حبّاً بالراهبة ماريا، آخر عشيقات الشاب.
    في «نساء وارسو» يكتب «غيورغي ماركوف» عن عالمين مختلفين حدّ التناقض، تاركاً لشجرة البلوط أن ترسم مسار النهاية...
    Zum Buch
  • مرورا بما فقدنا - cover

    مرورا بما فقدنا

    هرفيه منيان

    • 0
    • 0
    • 0
    مرورا بما فقدنا من إنسايتنا على أرصفة القدر مرورا بما انتزعوه منا رغما عن براءتنا مرورا بما أجرمنا و تغافلنا عنه لعظم وقاحتنا مرورا بأرواحنا التي ظلت هناك عالقة معهم
    Zum Buch
  • روساريو - cover

    روساريو

    اريیل دورفمان

    • 0
    • 0
    • 0
    تتلقى روساريو رصاصة بينما هي تتلقى قبلة، هكذا يستهل خورخي فرانكو روايته، وفي تلك اللحظات التي تقضيها روساريو معلقة بين الحب والموت يحكي لنا الراوي قصة عشق غريب وغامض عاشه من طرف واحد معها مسترجعاً بنقلات لافتة ماضي "روساريو" أو بالأحرى ما استطاع معرفته من ماضيها، وهي التي نشأت في مدينة ميديين حيث السلاح والجريمة والفقر واتخذت من المقص أداةً لتنفيذ كل جرائمها حتى غدا لصيقاً باسمها.
    بومضات سريعة ومكثفة يرسم الكاتب ملامح شخصية عصية على التوقع، غامضة تقتل ضحاياها بدم بارد بينما تطبع على شفاههم قبلة الموت، وهو إذ يفعل ذلك، فإنه لا يكشف كل شيء، بل يستفز مخيلة القارئ داعياً إياه للمشاركة في إكمال اللوحة
    Zum Buch
  • حرية الفكر وأبطالها في التاريخ - cover

    حرية الفكر وأبطالها في التاريخ

    بول بلوم

    • 0
    • 0
    • 0
    أدار ظهره إلى «الكبار» والتفت إلى أولئك الذين كانوا منذ قليل إخوانه. فقال ، وكأنه يتضرع إليهم ، «أصغوا إليَّ، أصغوا إلي، وابتهجوا؛ لقد ذهبت إلى ما وراء الجبال.. ، ولقد وطئت قدماي أرضًا جديدة، وصافحت أناسًا آخرين، ورأت عيناي أشياء عجيبة...
    وكنت عندما أسأل أحدًا: ماذا وراء هذه الهضبات؟ كنت أُجاب بهز الرءُوس وبالصمت، وكنت إذا ألححت في السؤال أخذوني إلى العظام البيضاء، عظام أولئك الذين تجرءوا على تحدِّي الآلهة.
    وكنت أصيح وأقول: هذا إفك؛ إن الآلهة تحب الشجعان، فكان «الكبار العارفون» يأتون إلي ويقرءون لي من الكتب المقدسة، وكانوا يقولون: إن كل شيء في السماء وفي الأرض مرسوم بالناموس، وإن هذا الوادي - بنص الناموس - لنا، نملكه ونعيش فيه. لنا حيوانه وزهره وثمره وسمكه، نفعل بها ما شئنا، أما الجبال فللآلهة، وما وراء الجبال يجب أن يبقى مجهولًا حتى آخر الزمان .
    Zum Buch