مرورا بما فقدنا
داليا فتحي
Verlag: Sama Publishing House
Beschreibung
مرورا بما فقدنا من إنسايتنا على أرصفة القدر مرورا بما انتزعوه منا رغما عن براءتنا مرورا بما أجرمنا و تغافلنا عنه لعظم وقاحتنا مرورا بأرواحنا التي ظلت هناك عالقة معهم
Verlag: Sama Publishing House
مرورا بما فقدنا من إنسايتنا على أرصفة القدر مرورا بما انتزعوه منا رغما عن براءتنا مرورا بما أجرمنا و تغافلنا عنه لعظم وقاحتنا مرورا بأرواحنا التي ظلت هناك عالقة معهم
زعامة منطقة حمدان: ليست رواية عابرة عن حيّ شعبي أو صبية يلهون في الزقاق، بل هي شهادة مسرّبة من قلب صبيّ وُلد في عالم، واستفاق في آخر لا يعترف بالمنطق، ولا يحتكم إلا لصوت الآيسكريم، وركلات "الخرس"، ونظرات "سپانة" المائلة بين الحنان والصفعة. وهنا يكتب عبيد عن الزعامة ليس بالمعنى المعروف، بل فوضى منظمة، حيث تُقاس القيم بجرأة اللسان، ويُصنّف الرجال بحسب قدرتهم على التهكم أو الضرب أو البكاء خلسةً في ركنٍ مظلم. هي رواية عن الانتماء حين لا تنتمي، عن العائلة حين تكون من الغرباء، وعن الحنين إلى عالم لا يعود الغريب… حين يصبح جزءًا من المشهد، رغماً عن الزمان والمكان.Zum Buch
قد يتوهم القارئ عنوان الكتاب أَنهُ لن يجد فيهِ إلاَّ مُجرد ديانة واعتقاد غابر، ولكن الباحث في تاريخ قُدماء المصريين يدرك ما كان للديانة والحياة الآخرة من عظيم الأثر في مدنية القوم وعلومهم وفنونهم وآثارهم وسائر مرافق حياتهم، لما بين هذه وتلك من وثيق الارتباط. ولولا مُعتقدات المصريين الدينية لما رأَينا تلك المعابد والمقابر والأهرام والتماثيل والجُثث المُحنطة وطرف الفن وغير ذلك. فالمُطلع على هذا الكتاب لن يقف على معرفة ديانة القُدماء فحسب، بل إنهُ سيعرف كل ما تتوق إليهِ نفسه من أَسرار مدنيتهم وبراعتهم الفنية ونشوء وتدرج الديانة المصرية وتأثيرها في فلسفة اليونان والرومان ومدنيتهم، ويدرك فضلها على ديانات العالم قديمًا وحديثًا. لهذا الكتاب قيمة لا يعدله قيها غيره؛ فإنهُ مجموع محاضرات ألقاها في أكثر من ثماني عشرة جامعة أَمريكية العالم الأثري الأثري الألماني «استيندرف» أُستاذ اللغة المصرية في جامعة لينرج وصاحب المؤلفات القيمة .Zum Buch
الكتاب عن رعب الغرف المغلقة، والتى يحوم حولها الشبهات والحكايات، والتى تشمل كل ما يصل إليه خيال الإنسان الواسع جدا، من هذه الحكايات ... لا يتحدث د.أحمد خالد توفيق عن أي غرفة ولكنه يتحدث تحديدًا عن (الغرفة 207 )Zum Buch
عائد إلى حيفا هي رحلة في عمق الفقد والبحث عن الهوية، يرويها غسان كنفاني بوجع يشق الصمت. يعود سعيد وزوجته صفية إلى مدينتهما حيفا بعد عشرين عامًا من التهجير، ليواجها ذكرى تركت ندبة لا تندمل: طفلهما الرضيع الذي اضطرّا لتركه خلال النكبة. في لقاء مع الماضي الذي تجسد في "دوف"، الابن الذي تبنته عائلة يهودية، تنكشف الهوة بين من حملوا الوطن في قلوبهم ومن عاشوا بلا ذاكرة. بأسلوب يفيض بالرمزية والتأمل، يطرح كنفاني سؤالًا ملحًا: هل الوطن مكان، أم هوية تسكن الروح؟ عائد إلى حيفا ليست مجرد رواية، بل شهادة إنسانية تعكس جرح الفلسطيني العميق، وصراع الهوية التي تواجهها الأجيال بين ذاكرة تُقاوم النسيان وواقع يفرض التغيير.Zum Buch
حكايةٌ تبدو للوهلة الأولى قصةً بوليسيَّة، أو رواية عن علاقة زوجية تتمزَّق، أو تنقيبًا عن أسرارٍ دفينة من خبايا الحرب العالميَّة الثانية. تورو أوكادا: شابّ يابانيّ يبحث عن قطّ زوجته المفقود. غير أنَّه سرعان ما يجد نفسه في رحلة بحثٍ عن زوجته نفسها في عالم آخر خفيّ. يتقاطع بحثُه عن القطّ مع بحثه عن الزوجة، فيلتقي زمرةً غريبةً من الأصدقاء والأعداء الذين يأتي كل واحد منهم ومعه حكاية: بدءًا من الفتاة المرحة، والسياسيّ الحقود، وانتهاء بمقاتل انقلبت حياتُه بعد ما رآه أثناء الحملة اليابانيّة على منشوريا. رواية أخّاذة يمتزج فيها الهزل بالشرّ. عملٌ عبقريٌّ يضاهي في ميدانه روائع يوكيو ميشيما.Zum Buch
أؤمن أن المرأة تتحول في مرحلة ما لتصبح جنسًا ثالثًا لا هو رجل ولا هو امرأة .. جنس أكثر رحمةً وصفحًا وعطاءً ... يزهد الكثير مما يلهث وراءه الجنس الأول و الثاني من البشر...رائع حقًّا أن تصبح من الجنس الثالث لكنه صعب... صعب جدًّا !! *** يجب أن ننسى..هناك خناجر يجب أن تبقى مغمدة في جراحها لأننا إن حاولنا تحريكها نموت ... الألم ليس وحده طريق الحكمة ... الحب الصادق طريق آخر لها !! وكلاهما خنجر في الضلوع !!Zum Buch