Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
ليلة في جهنم - أيام مع الباشا - cover

ليلة في جهنم - أيام مع الباشا

داليا فتحي

Verlag: دارك للنشر والتوزیع

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

نبـذة عـن روايــة "ليلة في جهنم - أيام مع الباشا" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : في تلك القصة يختلط الواقع بالخيال، فإن أردت التمييز بينهما.. عليك بتصديق ما يكذبه عقلك...!!
Verfügbar seit: 28.12.2024.
Drucklänge: 288 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • أقدار سفلية - cover

    أقدار سفلية

    إبراهيم عبد القادر المازني

    • 0
    • 0
    • 0
    رقبة كل من الأم والطفلة الصغيرة مفصولتان تماما عن الجسد، رأس الأم بجانب جسم الابنة، ورأس الابنة بجانب جسم الأم، والسرير أصبح بركة دماء؛ فلا فائدة للعقل، ووداعا للمنطق، وأهلا ومرحبا بالجحيم…!
    Zum Buch
  • كلام مصريين - cover

    كلام مصريين

    إبراهيم عبد القادر المازني

    • 0
    • 0
    • 0
    منذ آلاف السنين مرت على مصر العديد من الحضارات العريقة، تلك الحضارات التي أمسك المصريون بأطراف خيوطها وغزلوا منها اللهجة المصرية، تلك اللهجة التي أحبتها كل البلاد العربية ولا سيما ما تحتويه من جمل وعبارات أو حتى كلمات على مدى بساطتها تجد فيها من العمق ما يجعلها قادرة على وصف واقع أو التعبير عن حالة، بل وأحيانا يمكنك أن تعد بعضها منهجا يمكنك أن تبني عليه العديد من أساسات حياتك.
    Zum Buch
  • لا توجد وحوش هنا - cover

    لا توجد وحوش هنا

    هشام فهمي

    • 0
    • 0
    • 0
    لم يشعر (يوفا) برعب في حياته كما شعر الآن، مواجها ذاك الغريب المروع..
    ارتدى قميصا أبيض طويل الأكمام، وسروالا وبدلة بلون بني فاتح، ثم ربطة عنق زيتونية غامقة..
    ارتدى الغريب كذلك معطفا كاكيًا، لكن الغريب بحق – والمضحك لولا الظرف الحالي- انتعاله زوجًا من الأحذية الرياضية ذات الشريط اللاصق، ماركة "بوما" الشهيرة!
    كان يضع قناعا لأرنب، لكنه بدا قناعا طبيعيا غير هزلي، لا نظارات شمسية أو طبية، وقطعا، لا بكلة وردية بناتية!
    مدَّ الأرنب يده طلبا للمصافحة، وبنبرة ودية سمعه (يوفا) يهمس:
    -"مرحبا، أدعى (أريحا).. ما اسمك؟"
    
    
    لا توجد وحوش هنا
    
    «أتسكع على الضفة الموحشة..
    
    وحيدًا بلا أنيس أو جليس..
    
    جازف بمرافقتي..
    
    وأنا أتعهد بأن حياتك ستتزلزل، كموسيقى الروك الصاخبة في الثمانينيَّات..
    
    وللأزل!» أريحا
    
    «جلست، ونظرت خارجًا خلال نافذة أخرى، لسماء أخرى غريبة..
    
    فلم أبصر حتى نجمًا واحدًا مألوفا..
    
    جبتُ الطرقات ذهابًا وإيابًا..
    
    كنتُ هنا، وكنتُ هناك..
    
    وعقب النظر للوراء، لم أتبين آثار أقدام لسبيلي..
    
    ولكن، لو كانت لديّ علبة سغائر في جيبي..
    
    عندئذٍ، لن يكون اليوم برمته سيئا..
    
    وتذكرة للطائرة ذات الجناحين الفضيين..
    
    التي تحلق بعيدًا، تاركة ظلا على الأرض فحسب..»
    
    أغنية «علبة سغائر» – فرقة «كينو»
    Zum Buch
  • الساعة الثامنة صباحا - cover

    الساعة الثامنة صباحا

    هشام فهمي

    • 0
    • 0
    • 0
    عاش (جورج نادا) وحيدًا في غرفة نوم صغيرة..
    وبمجرد عودته لمقطنه، كان أول ما فعله هو فصل جهاز التلفاز!
    في الغرف الأخرى كان بإمكانه سماع أجهزة التلفاز الخاصة بجيرانه، في معظم الأحيان كانت الأصوات بشرية، لكن بين الحين والآخر ابتدأ يسمعها على شكل نعيق غريب يماثل أصوات الغربان..
    "أطع الحكومة!"، قالها أحد الكائنات المحتالة كأنما ينعق، ونعق آخر قائلا: "نحن الحكومة! نحن أصدقاؤك! أنت تفعل أي شيء من أجل صديق، أليس كذلك؟"
    "أطع!"، "إعمل!"
    Zum Buch
  • مندوهة سليمان - cover

    مندوهة سليمان

    حمید نریمانی

    • 0
    • 0
    • 0
    "إنت هتتقتل" قالتها سيدة عجوز تجلس بعد أن نظرت طويلا إلى فنجان القهوة الذي تمسكه في يدها. تبادل صاحب الفنجان النظرات مع الفتاة الجالسة جواره، وبالرغم من شعوره بالارتباك والتوتر إلا أنه ابتسم. ثم قال محاولًا المزاح: "هتقتل؟! طيب ما تقوليلي مين هيقتلني ولا هتقتل إزاى؟" رفعت رأسها عن الفنجان ودققت النظر إليه: "قدرك مكتوب قدامي كأنه كتاب مفتوح، واللي مكتوب لازم يتشاف ومحدش يا وحيد بيهرب من قدره."
    Zum Buch
  • عمارة الفزع - cover

    عمارة الفزع

    حمید نریمانی

    • 0
    • 0
    • 0
    يبدأ الصحفي نادر فودة الحديث عن مصطلح "ما وراء الطبيعة" فيحكي أن من يسمعه يشعر أنه على وشك دخول عالم الدجل والشعوذة والتخاريف، وهناك من بمجرد ما يسمعه يشعر أنه على أعتاب دخول عالم ليس له قواعد تحكمه ولا قوانين يسير عليها، لكنه مقتنع بوجوده ومؤمن بكل ظواهره الموجودة، وقد اختار نادر أن يكون من فئة الذين حين يسمع بحاجة غير مألوفة فيرى أنها حقيقة أو جزء منها، ففي هذه المواضيع لا يكتفي أن يكون في صفوف المتفرجين، بل قرر أن يكون في أرض الملعب ويشارك في الأحداث.
    يتخذ "نادر فودة" في هذه الرواية طريق المحقق أكثر من الصحفي، ففي بداية الأمر لم يتقبل الفكرة ولكنه يرى أن الأشخاص في العالم العربيّ تتعامل معه بمنطق "اسأل مجرباً ولا تسأل طبيباً."
    تبدأ قصة الرواية بوصول جوابٍ إلى الصحفي نادر، تخاطبه فيه فتاة تدعى فاطمة ، تخبره أن شهرته هي ما دفعتها لأن ترسل له هذا الخطاب اليائس، ولكن المشكلة ليست مشكلتها، بل مشكلة في بيت الجيران، كانوا رافضين أن تتواصل مع الصحفي نادر لكنه بعد سماعهم عن أعمال نادر المميزة، اقتنعوا أنه من الممكن أن يكون لديه الحل، حيث إن الوضع مفجعٌ وخصوصاً إذا تعلّق بصغارٍ لا حول لهم ولا قوة، وأصحاب المشكلة اشترطوا أن لا يخبروه أكثر من هذا، وحينما سيأتي للقائهم سيخبرونه بالتفاصيل. فينطلق نادر إلى الشرقية، تحديداً لمنطقة الزقازيق ليرى ما أمر هؤلاء الأشخاص.
    فما سر هذا الجواب الغامض، وما قصة هؤلاء الجيران؟
    Zum Buch