Rejoignez-nous pour un voyage dans le monde des livres!
Ajouter ce livre à l'électronique
Grey
Ecrivez un nouveau commentaire Default profile 50px
Grey
Abonnez-vous pour lire le livre complet ou lisez les premières pages gratuitement!
All characters reduced
حبات العمر - رواية - cover

حبات العمر - رواية

د. محمد محمود عبدالعال حسن

Maison d'édition: حروف منثورة للنشر والتوزيع

  • 0
  • 0
  • 0

Synopsis

يجد عند عودته من العمل طفلة ملقاة وحيدة بين القبور
يرق قلبه لها ويحملها بين كنفي صدره ليعبر بها بر الأمان
يسميها حياة ...
ينشأها مع أولاده الثلاثة
تدور الأيام ويتبرأ الأبناء من الآباء
فهل يستفيق الأبناء؟!
هل الغرس الطيب يؤول ليلم شمل العائلة من جديد؟
هل تطل حياة بفستان أبيض كشمس متلألئة في دجى الليل؟
هل؟!
 
Disponible depuis: 01/07/2024.
Longueur d'impression: 212 pages.

D'autres livres qui pourraient vous intéresser

  • سدهارتا - cover

    سدهارتا

    هايدي عبدالرحمن

    • 0
    • 0
    • 0
    كانت هناك شجرة على ضفة النهر، شجرة جوز هند. اتكأ سدهارتا عليها، ولف ذراعه حول جذعها ثم تطلع إلى المياه المخضرة التي تتدفق تحته. تطلع إلى الأسفل وملأته رغبة في أن يرخي نفسه ليغرق في الماء. فالفراغ الرهيب في الماء كان يعكس فراغاً مرعباً في روحه. نعم. كان في نهايته. إذ لم يعد هناك شيء قد تبقى إلا أن يزيل نفسه. هذا هو العمل الذي كان يتوق للقيام به، أن يدمر الصيغة التي كان يكرهها! فلتلتهم الأسماك قلب سدهارتا هذا، هذا المعتوه، هذا الجسد الفاسد المهترئ، تلك الروح البليدة المستهلكة! فلتلتهمه الأسماك والتماسيح ولتمزقه الشياطين إرباً.
    
    بملامح متشنجة راح يحدق إلى الماء فرأى وجهه وبصق عليه. أبعد ذراعيه عن جذع الشجرة وتحول قليلاً لعله يسقط على رأسه ويغوص. وانحنى بعينين مغلقتين نحو الموت.
    Voir livre
  • صباح 19 أغسطس - cover

    صباح 19 أغسطس

    تي في ريد

    • 0
    • 0
    • 0
    «ظل الصياد جالسًا ساعات طويلة يفكر ماذا يفعل الآن؟ ماذا يفعل بعروسة البحر بعد أن اصطفته هو لتقع في شباكه؟!.. عروسة البحر.. عروسة الأساطير، ليست امرأة ليحبها ويتزوجها، وليست سمكة ليشويها ويأكلها. وبكل محبة وحسرة احتضنها، وبكل ألم الفراق ألقى بها مرة ثانية في البحر. والآن نقدح كأسينا ونشرب هذا الكأس في صحة الأحلام الكبرى التي يبدو تحقيقها مستحيلًا، ولكنها إذا جاءت لنا وتحققت نكتشف أنها لا تناسبنا؛ فنتركها بمحض إرادتنا»
    Voir livre
  • نداء أخير للغياب - cover

    نداء أخير للغياب

    رأفت علام

    • 0
    • 0
    • 0
    خطر جسيم أن تلامس سقف النجوم، والأخطر أن يختفي كل ذلك في لحظة تفقد فيها الاتجاه.. هل تكمن الحقيقة في المسافة التي نقطعها بين الجوع والشبع.. بين الانطلاق والوصول؟. أن ندرك اللعبة فنمدّد الرحلة ونؤجل موتنا ما أمكن.. لماذا كان موت المايسترو مجرد كذبة إعلامية؟ أم أن كل تلك الانهيارات لم تكن كافية لوضع نقطة على السطر؟
    Voir livre
  • حدث في الشتاء الماضي - cover

    حدث في الشتاء الماضي

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    أخرجت قلبي، وطويته خمس طيات، ثم قدمته إليها، تناولته مني، أطبقت عليه، لم تفتح الورقة المستسلمة لقدرها لتقرأ ما فيها، فقط نظرت إليها باستهانة كأنها لا شيء، ثم ألقت بها إلى السيارات المسرعة. آخر الليل عدت بصدر فارغ، كلما نقرت عليه أصدر أصوات فقد وحنين، وبكاء يأتي من عالم بعيد، كنت أسمع صوت رياح تعبر صدري، فأشعر بالبرد والوحشة والخوف. كلما مرت السيارات فوق الورقة التائهة التي ضلت طريق عودتها، كانت الحروف تتطاير منها بين العجلات، حتى تجمعت على جانب الطريق تتألم، تبعتها في طريقها إلى بيتها، صعدت وراءها الدرج، حاصرتها، كانت كلما وضعت رأسها فوق وسادتها كل مساء تلتف الكلمات حولها، فتشعر بدوار يحرمها النوم، لم تفد العقاقير التي أوصى بها الأطباء، فظلت لسنوات مؤرقة في شباك مفتوح على مدينة غائمة.
    Voir livre
  • ما وراء النهر - cover

    ما وراء النهر

    طه حسين

    • 0
    • 0
    • 0
    ليس ينبغي لك أن تظن أني أمزح أو أداعب حين أغض من قيمة الوجود؛ فلست أنا في هذا مبتدئًا ولا مبتكرًا، ولست فيه بدعًا من الناس، وما أكثر الفلاسفة والشعراء الذين ينكرون قيمة الوجود ويرونه شرًّا أي شر، ويودون لو أنهم لم يُدفَعوا إليه، أو لو أنه لم يُدفَع إليهم!. وأنت تذكر بالطبع أن أبا العلاء تمنى غير مرة لو أن حواء ماتت قبل أن تمنح زوجها الولد أو لو أنها ماتت عقب ولادتها لابنها الأول، وأنت تذكر كذلك أن أبا العلاء -ومن قبله فلاسفة كثيرون- كان يرى النسل جناية لا ينبغي أن يجنيها الرجل العاقل الحازم، وقد ظن بنفسه العقل والحزم، فلم يقترف هذا الإثم، ولم يتورط في هذه الجناية. طه حسين
    Voir livre
  • جريمة السابعة مساءً - cover

    جريمة السابعة مساءً

    أحمد خطاب

    • 0
    • 0
    • 0
    لكن الأمر الآن، في هذه الدقائق الصعبة، مختلف تمامًا.. تحولت الطريق إلى ساحة طولية مكتظة عن آخرها بالمئات، بل الآلاف من أهالي المنطقة وكأن على رؤوسهم الطير، معظمهم في حال غير الحال، يحاول أن يشاهد بنفسه، الحكي الذي وصله لا يشبع رغبته، لا يروي فضوله!
    Voir livre