ليلة فى جهنم - الرصد
هرفيه منيان
Verlag: دارك للنشر والتوزیع
Beschreibung
نبـذة عـن روايــة "ليلة فى جهنم - الرصد" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : تعلمت أنه في هذا العالم، لاشيء يبدو كما تراه.!!
Verlag: دارك للنشر والتوزیع
نبـذة عـن روايــة "ليلة فى جهنم - الرصد" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : تعلمت أنه في هذا العالم، لاشيء يبدو كما تراه.!!
تلك الحكاية التي نسجت خيوطها من رؤى نبي الله دانيال وانتهت بأحداث لم يحسب لها حساب من قبل وعن تلك الدهشة التي ارتسمت على وجوه العامة في أقدم الأزمان وحالفنا الحظ في اكتشافها الآن .. !لغز خفي يتلوه علينا الساحر (مخيون) وأرض تدور حولها الأسئلة منذ تم العثور على مخطوطات تحوي شفرات تاريخية لأشياء ستحدث في المستقبل وأخرى تشير إلى نهاية العالم، ولفهم اللغز وفك الشفرة كل ما عليكم هو أن تمكثوا في هدوء وتنصوا في اهتمام بالغ لما سبق كل ذلك من أهوالZum Buch
من العادات الإرثية العائلية أنه بعد موت أي فردٍ من العائلة؛ يتم الاحتفاظ بشيء من أثره بالصندوق، مثل قطعة من حليّه أو شيء صغير يُذكر به.. تقوم الأسرة بالاحتفاظ بهذا الشيء داخل صندوق خشبي لتتناقله الأجيال، مطلقين عليه (صندوق الموتى).. غير أنه لم يعد كذلك، بعد أن حُفِرَت عليه تلك النقوش الدنسة، ليصبح شيئًا آخر.. شيئًا أكثر هولاً وبطشًا.. فقد أصبح محبسًا للشيطان ذاته..Zum Buch
"عندما قابلت حارس البيت الحقيقي الذي حدثت فيه كل تلك الوقائع، أخبرني أن جميع سكان الحي يعرفون جيداً حقيقة الأصوات التي تأتي من المنزل كل ليلة، وحقيقة أن سكان البيت من الجن، أهل الحي قرروا عدم المرور بالقرب من المنزل ليلاً وقرروا عدم محاولة هدم المنزل خوفاً مما قد يحدث" في هذه الرواية المثيرة نتعرف على ما يحدث في منزل التعويذة، ما سر التعويذة وما سر ما حدث في المنزل ليلاً؟ وسر ذلك الصراع بين عائلة "الخولي" وعائلة "السعدني" على المنزل.Zum Buch
لم يشعر (يوفا) برعب في حياته كما شعر الآن، مواجها ذاك الغريب المروع.. ارتدى قميصا أبيض طويل الأكمام، وسروالا وبدلة بلون بني فاتح، ثم ربطة عنق زيتونية غامقة.. ارتدى الغريب كذلك معطفا كاكيًا، لكن الغريب بحق – والمضحك لولا الظرف الحالي- انتعاله زوجًا من الأحذية الرياضية ذات الشريط اللاصق، ماركة "بوما" الشهيرة! كان يضع قناعا لأرنب، لكنه بدا قناعا طبيعيا غير هزلي، لا نظارات شمسية أو طبية، وقطعا، لا بكلة وردية بناتية! مدَّ الأرنب يده طلبا للمصافحة، وبنبرة ودية سمعه (يوفا) يهمس: -"مرحبا، أدعى (أريحا).. ما اسمك؟" لا توجد وحوش هنا «أتسكع على الضفة الموحشة.. وحيدًا بلا أنيس أو جليس.. جازف بمرافقتي.. وأنا أتعهد بأن حياتك ستتزلزل، كموسيقى الروك الصاخبة في الثمانينيَّات.. وللأزل!» أريحا «جلست، ونظرت خارجًا خلال نافذة أخرى، لسماء أخرى غريبة.. فلم أبصر حتى نجمًا واحدًا مألوفا.. جبتُ الطرقات ذهابًا وإيابًا.. كنتُ هنا، وكنتُ هناك.. وعقب النظر للوراء، لم أتبين آثار أقدام لسبيلي.. ولكن، لو كانت لديّ علبة سغائر في جيبي.. عندئذٍ، لن يكون اليوم برمته سيئا.. وتذكرة للطائرة ذات الجناحين الفضيين.. التي تحلق بعيدًا، تاركة ظلا على الأرض فحسب..» أغنية «علبة سغائر» – فرقة «كينو»Zum Buch
المحاولات لا تزال مستمرة والأمل في النجاة لم ينتهِ بعد.. يقرر رجل غامض التصدي لهذا الوحش الآدمي، يقوم بتكوين فريق خاص لمطاردة "جادو" والكشف عن هويته، فريق من أصحاب المهارات الخاصة التي تميزهم عن سائر البشر. نبدأ معهم مغامرة مثيرة وغامضة للكشف عن تلك الأسئلة المرعبة..Zum Buch
رواية تتناول الغموض والرعب و التشويق و الإثارة...يتنقل الكاتب بين العالم الواقعي و العالم الإفتراضي بسلاسة..الأحداث كانت مليئة بالإساطير وكثير من التفاصيل ، ملاك بطل القصة مهندس عانى من طفولة قاسية كبر وتزوج وانجب ولكنه فقد ابنه فلم يحتمل الصدمة وفكر فى الانتحار حتى فقد عقله وانفصلت عنه زوجته التى لم تحتمل الوضع بمساعدة من طبيبه المعالج قام بصنع عالم خاص به فى الخيال معتمدا على الاساطير . والنص التالي اخترناه لكم من جو الرواية: إنه اليوم الأخير في حياة (ملاك), أخطر سفاح على وجه الأرض.." اليوم هو اليوم المشهود لأهالي ضحاياه, حيث سيتم إعدامه أخيرًا بعد سلسلة من الجرائم المروعة التي لا تنسى.. لذا كان على حارس زنزانته وصديقه الوحيد (جرير) توديعه بعد سنواتٍ قضياها معا.. (ملاك) في الحديث عن ذكرياته وطموحاته وأحلامه كما لو كان حرًا, و(جرير) العاكف على الإنصات إليه متحسسًا سلاحه معظم الوقت.. ولكن في يوم تنفيذ حكم الإعدام يتغير كل شيء بمعجزة ما, إذ يتحول القاتل إلى طير طليق, وحارسه إلى مجرم حبيس! ثمة خطب ما وقع, وحياة (جرير) التعس على وشك أن تتغير إلى رحلة انتقام مخيفة, فرضها عليه ملاك جهنمي..." الرواية للكاتب و المؤلف و الروائي الأردني الفبسطيني وائل رداد...صدرت الرواية عن دار سما للنشر و التوزيع.Zum Buch