يشكو فرنسي واحد من أصل ثلاثة من اضطرابات في النوم ولذلك فقد أصبحت هذه الاضطرابات تشكل "مشكلة وطنية": فلا شك بأنّ الحصول على قسط قليل من النوم ليلة بعد الأخرى يؤثر سلبيًا على صحتنا ومزاجنا. أتودون معرفة خبر جيد؟
بغض النظر عن الاضطرابات التي تعانون منها، سواء كانت الأرق، أو الاستيقاظ في منتصف الليل، أو الاستيقاظ باكرًا جدًا، فإنه من الممكن استرجاع النوم الصحيح بفضل تطبيق عادات جديدة ودون الاستعانة بأي أدوية!
"النوم السليم يعزِّز نظام المناعة، يزيد من طاقة الإنسان، يحسّن نفسيته، ينظم شهيته، فضلًا عن الكثير من المنافع الأخرى. ولكي يستعيد المرء نومًا سليمًا من جديد، فما عليه أحيانًا سوى اتباع بعض العادات البسيطة والسلوكيات الروتينية الجيدة".
في هذا الدفتر، سوف تجدون:
• مفاتيح فهم آليات النوم وأطواره، دور الدماغ والناقلات العصبية، وكل فضائل الاستراحة السليمة وتأثيراتها على أجسادنا.
• طقوس الاستيقاظ والنوم استعدادًا لليلة مريحة: تنظيم الغرفة، تدوين جدول النوم، تخصيص وقت للتمارين الرياضية...
• نصائح لتغذية سليمة تمامًا، مخصّصة لكل وجبة: صباحًا، مأكولات تساعد على الاستيقاظ، ومساء، وجبة خفيفة تساعد على النوم.
• إرشادات مضادَّة للتوتر وعلاجات طبيعية للاسترخاء: تمارين استرخاء، عمليات الضغط الإبري، النباتات المساندة للنوم المريح...
المراهقة ليست مجرد محطة عابرة في رحلة الحياة، بل هي زلزال داخلي يعيد تشكيل الإنسان على كافة المستويات، حيث تتصارع الرغبات مع الواقع، والطفولة مع النضج، والتلقين مع التمرد. إنها المرحلة التي تتكثف فيها الأسئلة الوجودية، حيث يبحث الفرد عن هويته وسط ضجيج المتغيرات البيولوجية والاجتماعية والنفسية. في هذا الكتاب يتعمق الدكتور جورج هنري جرين في هذا العالم الغامض، حيث يستكشف التحولات التي تطرأ على العقل والجسد، ويكشف عن التحديات التي تواجه المراهقين في مجتمع يتغير بسرعة تفوق قدرتهم على الاستيعاب.
ولا يقتصر الكتاب على التحليل النفسي التقليدي، بل يأخذنا في رحلة أعمق، تربط المراهقة بمسارات التطور الثقافي والرمزي، مستعينًا بأدوات الفلسفة وعلم الاجتماع لفهم هذه المرحلة من منظور أوسع. يطرح جرين تساؤلات جوهرية حول كيف تؤثر البيئة على تشكل الهوية، وكيف تتداخل القيم المجتمعية مع التغيرات الداخلية التي يعيشها المراهق.
من خلال تحليل ممتع يجمع بين العمق العلمي والسرد المشوق، يقدم المؤلف رؤية جديدة للمراهقة، ليس باعتبارها أزمة، بل كمرحلة غنية بالإمكانات، حيث يولد الإنسان من جديد، مشكلًا ذاته بيده، في عالم يفرض عليه تحديات لا حدود لها.
يهدف هذا الكتاب إلى مساعدة العاملين في تربية الموهوبين على البرامج الرئيسية في هذا المجال وأفضل السبل لتصميمها وتنفيذها، ومن ثم فإن الفئة المستهدفة هنا هم بالدرجة الأولى المشرفون التربويون في الإدارات التعليمية والجهات الإشرافية التي تعنى بالموهبة
إن وضع مادة الرسم ضمن مواد الدراسة المختلفة له ما يبرره ، بل هناك من الأسباب ما يدعو إلى العناية بالرسم عناية بالغة ومن الفوائد المادية والتهذيبية ما يجعل تعليمه أمراً لازماً وضرورياً.
وليس الغرض أن يقتصر المعلم على تدريب التلاميذ على عمل الرسوم والصور الفنية فقط ، بل ينبغي أيضاً أن يكون أمر تهذيب الملكات المختلفة في عقولهم وإنشائهم نشأة فنية صحيحة من أهم أغراضه ومقاصده. فقوة الملاحظة عند الطلاب تتقدم وتتهذب بتمرينهم على رسم ما يختار من بين الأشياء الطبيعية والمصنوعة، لأن دراستهم لهذه الأشياء ومقارنتهم لنسب الأبعاد فيها والعمل على جعل رسوماتهم مطابقة من حيث الهيئة والتكوين واللون والظل والنور وغير ذلك مما يستلزم حصر الذهن وإمعان النظر كل ذلك كفيل بعد التمرين الطويل والتدريب المنظم بالوصول في النهاية إلى تقدم ملكة الملاحظة وتهذيبها وتربيتها تربية صحيحة.
وضع مؤلف هذا الكتاب نصب عينيه أن أن يكون متمشيا مع تطور التربية ، ووضعه ليسد به حاجة ماسة إلى مثله في الوقت الحاضر؛ ولم يقتصر فيه على ما هو قائم مألوف، كما لم يقتصره على الجديد الذي لم يختمر بعد ، فالتربية ليست قواعد علمية جافة تتناول تماثيل نسميهم تلاميذ، وإنما هي الحياة نفسها؛ فهي تتناول كائنات حية نامية لها شخصياتها التي يجب أن تحترم ويعمل على ترقيتها ترقية صحيحة حسب نواميس الترقي الطبيعية: نفسية كانت أو فيزيقية، والمدرس الفاهم عمله يراعي أحوال تلاميذه الحاضرة من الوجهات المختلفة كما يراعي ماضيهم وينظر إلى ما يمكن أن يكونه كل منهم في المستقبل، فالتربية تعمل على تكوين رجال المستقبل ونسائه من أطفال الحاضر – فنظرها يجب أن يكون بعيدا.
وتناول الكثير من نظريات التربية الحديثة التي ينتظر أن يكون لها الأثر الأكبر في المستقبل، سواء من حيث النظام والإدارة أو من حيث التدريس؛ كما أنه بالطبع لم يغفل فيه النظريات القائمة فعلا.
تخيّل نفسك تسير في حرم إحدى الجامعات البريطانية العريقة… الجو بارد، الطلاب من مختلف أنحاء العالم من حولك، وأنت تحمل حقيبتك وتشعر بالفخر لأنك تمثل وطنك في واحدة من أقوى التجارب التعليمية في حياتك. حلم الدراسة في بريطانيا ليس مجرد مقعد جامعي، بل هو بداية فصل جديد مليء بالفرص، التحديات، والنمو الشخصي.
لكن في المقابل… ربما تشعر الآن بالارتباك. قد تسأل نفسك:
كيف أبدأ؟ ما هي الشروط؟ ماذا عن التكاليف؟ هل سأتمكن من اجتياز جميع الإجراءات المعقدة؟ هذه الأسئلة طبيعية، ويشترك فيها كل طالب سعودي يفكر بالابتعاث.
هنا يأتي دور هذا الكتاب… وهنا أيضًا يأتي دور الدعم الصحيح. وسط هذا الكم من المعلومات المبعثرة والمصادر غير الواضحة، من السهل أن تشعر بالضياع أو أن تضيع عليك فرصة العمر بسبب خطأ بسيط أو سوء فهم. لكن لا تقلق — أنت لست وحدك.
على سبيل المثال، هناك منصات موثوقة مثل dma4u.com، وهي وكالة متخصصة في مساعدة الطلاب على التقديم للجامعات البريطانية. الجميل في الأمر أن خدماتهم مجانية تمامًا، مما يمنحك الطمأنينة بأنك تحصل على دعم احترافي بلا تكاليف إضافية. وجود جهة مثل هذه إلى جانبك يمكن أن يجعل الطريق أكثر وضوحًا ويخفف عنك عبء الحيرة والقلق.
تخيّل الآن نفسك بعد سنوات قليلة… أنت لا تزال في بريطانيا، لكنك أصبحت أكثر نضجًا، لديك أصدقاء من مختلف الثقافات، وتتفوق في دراستك. أنت تعيش الحلم الذي كان يومًا ما مجرد فكرة. هذا المشهد ليس بعيدًا عنك، لكنه يحتاج إلى خطة واضحة وخطوات مدروسة.
خذ مثلاً “أحمد”، طالب سعودي كان يحلم بالدراسة في بريطانيا لكنه لم يعرف من أين يبدأ. بفضل الاستعداد الصحيح، الدعم المناسب، والتوجيه الواضح، حصل على منحة خادم الحرمين الشريفين والتحق بجامعة بريطانية مرموقة. اليوم أحمد ليس فقط طالبًا ناجحًا، بل أيضًا شخص يخطط لمستقبل واعد. قصته يمكن أن تكون قصتك أنت أيضًا.
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Es ist bereits eine Sitzung auf einem anderen Gerät geöffnet.
Abmelden
Erneut verbinden
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Um darauf zugreifen zu können, müssen die Berechtigungen und obligatorischen Richtlinien (markiert mit *) überprüft und akzeptiert werden.
Wenn Sie Hilfe oder weitere Informationen benötigen, schreiben Sie an support@24symbols.com
Akzeptieren
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
OK
Bestätigungs-E-Mail noch einmal schicken
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Wir haben versucht, Ihr Abo abzubuchen, aber es ist uns nicht gelungen. Das teilt uns Ihre Bank/Karte mit:
Wenn Sie weiterlesen möchten, müssen Sie sich möglicherweise an Ihre Bank wenden oder Ihre Zahlungsinformationen hier ändern:
Ich möchte meine Karte aktualisieren!
Haben Sie Fragen? Schreiben Sie uns an support@24symbols.com und wir werden Ihnen weiterhelfen.
Cookies helfen uns bei der Bereitstellung unserer Dienste. Durch die Nutzung unserer Dienste erklären Sie sich damit einverstanden, dass wir Cookies setzen.Mehr erfahren