Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
حكايات وأقاصيص - من العصر الفرعوني - cover

حكايات وأقاصيص - من العصر الفرعوني

إبراهيم درغوثي

Verlag: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

كان الأغنياء من القدماء المصريين يبعثون أبناءهم من سن السابعة إلى المدارس لتعلم الدين والكتابة والحساب، ومع غيبة الدليل على وجود مدارس للبنات، فإن بعضهن كُن يتلقين تعليمهن بالمنازل، وقد حفلت حياة الأطفال المصريين بما يناسب مراحل عمرهم من ألعاب، فكان منها ما يشبع الميول إلى النشاط والمتعة، ومنها ما كان يُساعد على الإدراك والتخيل، وكانت أهم أداة من أدوات التخيل لدى الأطفال القصص الخيالية التي كان الآباء يُلقوها على أسماع صغارهم ، لذا كان للقصة دور كبير في حياة المصري سواء كان كبيراً أم صغيراً، والتاريخ الفرعوني ملئ بالقصص والأساطير المُثيرة، التي تكشف لك عن عالم مُختلف عاش فيه ملوك الفراعنة القدامى.
وهذا الكتاب يحتوي باقة مُتميزة من االقصص الفرعونية والأساطير المشوقة .
Verfügbar seit: 13.02.2025.
Drucklänge: 281 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • الإلياذة - هوميروس - cover

    الإلياذة - هوميروس

    مات هايغ

    • 0
    • 0
    • 0
    اختلف المؤرخون في اسم صاحب الإلياذة، ولكنهم متفقون على أن «هوميروس» لقبٌ لُقِّب به لأمر جلل تخلل حياته فعرف به، وأهمل اسمه على نحو ما اتفق لكثيرين من شعرائنا الذين غلبت ألقابهم على أسمائهم كطرفة بن العبد والنابغة والفرزدق والأخطل والمتنبي وأبي العلاء، وللكتَّاب أقوالٌ مختلفة في ذلك اللقب .
    ولهذا حاموا حول اللفظة اليونانية وجعلوا يستنبطون من معانيها ما شاءوا، فمن قائل أنه لما كانت كلمة هوميروس بمعنى الرهينة غلب عليه هذا اللقب لوقوعه أسيرًا في حربٍ ، ومنهم من يقول بل أخذ إلى كولوفون، وقال آخرون: «بل وقع أسيرًا في قبضة الفرس»، ومن قائل: أن معنى الاسم «المتكلم في المجلس» أي: الخطيب أو المشير ، وكل ما يُستخرج من هذا الاجتهاد يصح أن يتفق لصاحبنا
    Zum Buch
  • وحي القلم - (الجزء الثاني) - cover

    وحي القلم - (الجزء الثاني)

    محمد سعيد دباس

    • 0
    • 0
    • 0
    في الجزء الثاني من كتاب "وحي القلم"، يستكمل الأديب مصطفى صادق الرافعي تدوين خواطره المستوحاة من وحي قلمه، وفيض خاطره، والتي صاغها في مجموعة من المقالات النقدية والإنشائية، والقصص القصيرة، فالمطّلع على صفحات هذا الكتاب، يستطيع أن يستخلص آراء الكاتب ومعتقداته، في جميع مناحي الحياة، مثل الدين والتاريخ والأدب والفلسفة، وقد بدأ الرافعي كتابة هذه المقالات في عام 1934م، ونشرت في أشهر الصحف والمجلات الأدبية آنذاك، مثل "الرسالة" و"المؤيد" و"البلاغ" و"المقتطف" وغيرها.
    ويُعد مصطفى صادق الرافعي أحد أقطاب الأدب العربي الحديث، في القرن العشرين، وينتمي إلى مدرسة المحافظين، وهي مدرسة شعرية تابعة للشعر الكلاسيكي، وقد أثرى الأدب العربي بالعديد من الإبداعات الشعرية والنثرية، فقد أصدر ديوانه الشعري الأول عام ١٩٠٣م، ولم يكن قد تجاوز الثالثة والعشرين،  ورغم أنه حاز إعجاب كبار شعراء مصر آنذاك، لكنه لم يستمر طويلًا في ميدان الشعر، واتجه إلى النثر، لأنه وجده أطوع، لا يتقيد بقيود الشعر.
    Zum Buch
  • مكان وسط الزحام - تجربة ذاتية فى عبور الصعاب - cover

    مكان وسط الزحام - تجربة ذاتية فى...

    حمود الشايجي

    • 0
    • 0
    • 0
    هذه تجربة في الانتصار على الشدائد، بطلها كاتبها، الذي كان طفلا شبه متوحد، متعثر دراسيا، ثم لم يلبث أن تفوق ليشق طريقه في التعليم إلى نهايته، ويكون بوسعه أن يحكي لنا الآن كيف واجه الفقر واليأس والغربة والوقوف على مشارف الموت مرات، وكذلك تجاربه في الأدب والفلاحة والصحافة والبحث العلمي والحب والجندية والدراسة والصداقة، والكفاح من أجل الحرية والإبداع، والترقي في العيش.
    Zum Buch
  • تاريخ العصامية والجربعة - تأملات نقدية في الاجتماع السياسي الحديث - cover

    تاريخ العصامية والجربعة - تأملات...

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    خلَّفَت ثورة يناير وراءها عالمًا أمسى قديمًا في وعي كل المعاصرين، يُشار إليه بالماضي أو «زمان»، حتى لو كان المقصود عَقدًا واحِدًا مضى، وعلى الرغم من كونه قديمًا لم نكتشف بعدُ كُلَّ عناصره ولا تركيباته كي نفهم لحظتنا المعاصرة التي هي نتاج تفاعُلاته هو، أصبح المصريون بعد يناير يُطلَق عليهم أنهم شعبٌ بلا كتالوج؛ لأنهم أصبحوا شعبًا موجودًا من الأصل، يتحرَّك بشكل مَرئيٍّ بعدما عبَّر عن وجوده، لم يَعُد صُوَرًا مُخلَّقة في دراما مُوجَّهة، انهارت كل الصورة النَّمطيَّة القديمة رغمًا عن الجميع. لم تَعُد من الممكن صياغة مصر كعالم مُتخيَّل من عناصر بسيطة؛ فالبلد في تغيُّر مستمرٍّ، والمجتمعات لا تسكن أبدًا، يمكن أن تخفض صوتها، لكنها لن تتوقَّف عن الهمس والكلام، وفي الأثناء ستتشكَّل لغاتٌ جديدة، تتطوَّر وتتمايَزُ، وتُصبِح معها العوالم المتنوِّعة أكثر عُزلَة وتناثرًا، ولن تستطيع خطابات الصُّوَر النمطية التافهة احتواءَها بحيث يسير كل شيء بالتوازي، حتى تأتي لحظةٌ تتقاطَع فيها المتوازيات، فتصطدم العوالم بعضها ببعض؛ وحينها لن يمكن إخفاء صوت الانفجار.
    Zum Buch
  • المدينة العتيقة دراسة لعبادة الإغريق والرومان، وشرعهم وأنظمتهم (نظام البلديات يختفي) - cover

    المدينة العتيقة دراسة لعبادة...

    غازي بن عبدالرحمن القصيبي

    • 0
    • 0
    • 0
    كانت الدولة قديمًا، عند الإغريق والرومان، مرتبطة بالديانة ارتباطًا وثيقًا؛ فقد أتت منها وكانت ممتزجة بها، لهذا كانت الأنظمة السياسية تعتبر أنظمة دينية، لكن كل هذا تغير، فقد انهار النظام السياسي، لسببين رئيسيين: تغيير العقائد، والفتح الروماني. وقد تطور هذان الحدثان معًا، خلال سلسلة القرون الخمسة، التي تسبق التقويم المسيحي.
    وبدأ المفكرون، منذ القرن الخامس قبل الميلاد، يتحررون من المعتقدات القديمة البالية، فظهرت فكرة الطبيعة غير المادية؛ وتوصلت الأذهان إلى فكرة الإدراك الإلهي، وأصبح لديهم مفهوم آخر عن الموت، تذهب فيه الروح البشرية إلى عالم آخر، باحثة عن ثوابها في جنات النعيم، أو لتوفى عقابها تكفيرًا عن خطاياها.
    ثم ظهرت الفلسفة لتقلب كل موازين السياسة القديمة، فلم يكن من الممكن المساس بآراء الناس، دون المساس بمبادئ حكومتهم الأساسية، وجاء السفسطائيون ليحاربوا الأخطاء القديمة، غير آبهين بقوانين المدينة والديانة، فكانوا يتنقلون من بلدة إلى بلدة يبشرون بمبادئ جديدة، فبدأ الناس يتشككون في عدالة قوانينهم الاجتماعية القديمة، وبدت لهم مبادئ أخرى.
    Zum Buch
  • تحقيق ما للهند من مقولة مقبولة في العقل أو مرذولة - cover

    تحقيق ما للهند من مقولة مقبولة...

    ديسي أنور

    • 0
    • 0
    • 0
    تحقيق ما للهند من مقولة مقبولة في العقل أو مرذولة لمؤلفه أبو الريحان البيروني، هو أهم وأوسع كتاب وصلنا في وصف عقائد الهندوسيين، فقد قضي 40 عاما في الهند يدرس شرائعهم وعاداتهم في أنكحتهم وأطعمتهم وأعيادهم، ونظم حياتهم، وخصائص لغتهم. ورأى فيه بروكلمان
    Zum Buch