ضحكات كئيبة
أبهيجيت بانيرجي
Verlag: Kayan for Publishing
Beschreibung
مقالات ساخرة مضحكة احيانًا، ومبكية احيانًا لشدة واقعيتها وملامستها لما نعيشه، ...... ضحكات تلمس الواقع والأمور الحياتيه التي نواجهاها يوميا. بكفاءة، يمكن تسميتها كوميديا سوداء
Verlag: Kayan for Publishing
مقالات ساخرة مضحكة احيانًا، ومبكية احيانًا لشدة واقعيتها وملامستها لما نعيشه، ...... ضحكات تلمس الواقع والأمور الحياتيه التي نواجهاها يوميا. بكفاءة، يمكن تسميتها كوميديا سوداء
إنها بضع ساعات في يوم ما... ما الذي يمكن أن يحدث؟؟.. الآن يمر الوقت ولا ندري أي شيء عنه... فجأة نجد الساعة تشير إلى الخامسة... ثم ننظر بعدها إلى الساعة نجدها الواحدة صباحًا... إذا ماذا يمكن أن يحدث في رواية .. تتحدث عن بضع ساعات؟؟!!. سؤال سألته لنفسي.. وحتى الآن لم أجد إجابة عنه.. فلماذا لا نبحث عن الإجابة معًا؟Zum Buch
كتاب عاشقة على كرسي الاعتراف، للمؤلفة الكبيرة رانيا صالح، والصادر عن دار سما للنشر والتوزيع اهداء لكل امرأه رجل يختبئ بصندوقها دائما يظل مجهولا سر الاسرار وقدس الاقداس يظل مشفرا بعد موتها لها اهدي هذه الكلماتZum Buch
(المنامات العتيبية) هي المجموعة الخامسة في القصة القصيرة جدا للأديب المصري منير عتيبة الذي حصل على جائزة الدولة التشجيعية بمجموعته الأولى في هذا المجال (روح الحكاية). في مجموعته الجديدة؛ يستخدم عتيبة إطارا إبداعيا تراثيا شبه منسي هو (المنامة) ليقدم من خلاله رؤاه حول الإنسان المعاصر وأزماته النفسية والاجتماعية، والسياسية، والفلسفية، والكونية.. مستفيدا من طاقة الحلم في التعبير عن الرؤى بشكل مغاير. بلغة تجمع بين شعرية الحلم وصرامة القصة القصيرة جدا بما تفرضه من تكثيف تعبيري. لا يكتفي عتيبة في مناماته بتقديم متعة سردية للقارئ لكنه يفتح له ومعه أبوابا تلجها الروح ويسبح فيها التفكر نحو معرفة الذات والعالم والعلاقات المعقدة بينهما.Zum Buch
لا يذكر التاريخ بإنصاف كل العظماء الذين مروا على صفحاته، هناك أسماء كانت جديرة بالاحتفاء والمجد، لكنها لم تنل في حياتها ما صبت إليه يوما ، يدرك الياس أبو شبكة هذه الحقيقة ويقدم في كتابه "الرسوم" مجموعة من أسماء السياسيين والمبدعين الذين عُرفوا في مستهل القرن العشرين ، ويقدم صورة قلمية لحياة كل منهم، مع وصف لطباعهم وعاداتهم. يكتب عن التفاصيل بمحبة لا تغيب عن القارئ وهو يتلقى كلماته، بحيث يشكل بالحكايات المختارة رسوما زاهية تليق بأصحابها، وتحتفي بعطائهم وإنجازاتهم المعرفية والفنية التي انتقلت من جيل إلى جيل.Zum Buch
رواية تربوية الأسرة هي وطن صغير يحتضن كل منا يشعرنا بالأمان وحين يختفي الاب والأم يغرق المرء تحت مطر من الجراح وكأنه عارِ في وسط الثلج تؤلمه نظرات الأخرين لن ولم يشعر بالدفء مهما حدث بعد ان انتزع ستره فيضيع وسط مشاعر زائفة من البعض ويتألم من شفقة البعض عليه دون ان يتكلم لمن سيحكي وهو اصبح وحيدا لن يستند على حائط متين من المرجح ان يصطدم بحجر صغير يعرقل حياته ويفسد خططه جميعا دون ان يجد من يساعده ليستعيد حالهZum Buch
هذا نص يقرأ صاحبته ويمتص أيامها. يستعير هواجسها وشطحاتها وانكساراتها لتتحول جميعها إلى شذرات من كيان بللوري، يعكس الضوء بعيداً عن قلب القلب. يتحقق النص باكتماله ويكتفي بانغلاقه على سره المكنون ويحطم دوماً توقعاتك المستكينة إلى ملاحظات يومية مكرورة عن معنى الحب وطبيعة الرغبة. نص يبتدع هوية كاتبته ويعكس بعض ظلالها على شاشات الانتظار. انتظار "العاشق" الذي لا يأتي. وانتظار التحرر من أسر الرواية.وعلامات استفهام عملاقة -لن تفارق نهمك للقراءة- تظل معلقة في الفراغ الفاصل بين رواية المتوقع وحلم التحقق عبر الرواية. لكنك سرعان ما تدرك أن الحياة هنا ليست حلماً، وإنما الحياة وقائع كتابة. مثل متتاليات من لقطات سينمائية تفرض على جميع الشخصيات تقمص خيالاتها الوردية بإتقان. وعندما يسود اللون الأبيض الضبابي وتظهر كلمة "النهاية" تتساءل أيهما كان يصارع الآخر من أجل البقاء، الحياة أم وعد التحقق عبر الكتابة؟Zum Buch