Rejoignez-nous pour un voyage dans le monde des livres!
Ajouter ce livre à l'électronique
Grey
Ecrivez un nouveau commentaire Default profile 50px
Grey
Abonnez-vous pour lire le livre complet ou lisez les premières pages gratuitement!
All characters reduced
يوم ١١ يوليه سنة ١٨٨٢  - cover

يوم ١١ يوليه سنة ١٨٨٢ 

عبدالرحمن حنيش

Maison d'édition: Al-Mashreq eBookstore

  • 0
  • 0
  • 0

Synopsis

في كتابه "يوم ١١ يوليو سنة ١٨٨٢"، يستعرض الأمير عمر طوسون أحداث اليوم الذي شهد دخول القوات البريطانية مدينة الإسكندرية، متحديةً كل المعاهدات الدولية وبحجج واهية لتبرير الغزو والاحتلال. في هذا اليوم، قصفت بريطانيا الإسكندرية بوحشية عبر خمس عشرة سفينة من أسطولها البحري تحت قيادة الأدميرال سير فريدريك بوتشامب سيمور. يسعى طوسون في هذا الكتاب إلى تقديم سرد مفصل للأحداث التي جرت في ذلك اليوم، مبينًا كيف كانت الإسكندرية الحصن الأول الذي سقط، وتلاه سقوط باقي المدن المصرية. يهدف طوسون من هذا التفصيل إلى تذكير المصريين بهذه الوقائع التاريخية الأليمة، لكشف الأمور الغامضة واستخلاص العبر والدروس منها. بكتابه هذا، يسعى طوسون إلى الحفاظ على الذاكرة التاريخية المصرية في أحد أحلك أيامها، والذي غير مسارها التاريخي تمامًا.
Disponible depuis: 04/07/2024.
Longueur d'impression: 280 pages.

D'autres livres qui pourraient vous intéresser

  • آثار حضارة الفراعنة في حياتنا الحالية - cover

    آثار حضارة الفراعنة في حياتنا...

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    لا نعرف شعبًا في العالم أجمع أشد محافظة من الشعب المصري على تقاليده وعاداته، فقد مرت على مصر أدوار مختلفة من التاريخ غيرت لغة البلاد ودينها عدة مرات، ولكن الغزوات التي توالت لم تستطع أن تغير شيئًا مما ورثه الشعب من التقاليد والمظاهر.
    قد يكون من المحتمل أن آلاف اليونان والعرب الذين استقروا في البلاد قد تمكنوا من إحداث أثر ضئيل في المدن الكبيرة التي استقروا فيها مجتمعين ، ولكن باقي البلاد التي تشمل آلاف القرى بقيت محافظة على مصريتها الثابتة وتقاليدها القديمة دون أن يعتورها نقص أو تأثر، فالفلاح الحالي لا يزال يشبه أجداده الذين عاشوا منذ أربعة آلاف سنة تمام المشابهة.
    Voir livre
  • فن القراءة - cover

    فن القراءة

    تيم فيريس

    • 0
    • 0
    • 0
    لماذا نقرأ ؟
    القراءة سياحة العقل بين آثار الفكر البشري، حيث تزيل الفواصل الزمنية والفوارق الاجتماعية والحدود الجغرافية ، إنها طريق السلام والتفاهم الدولي وتنظيم للبحث العلمي وتوجيه للإنتاج الفني ..
    نقرأ لأن القراءة سياحة العقل بين آثار الفكر البشري تنقلك تارة من أشعار غنائية وملاحم شعرية وصور عاطفية، إلى أطلال الحضارات القديمة، بين صفحات التاريخ والحافل بالحكمة والعبر التي مرت بها النفس البشرية في مختلف العصور.
    وكثيراً ما تنقلك القراءة إلى معترك الحياة، فترى سير العظماء والقادة الراحلين، وما تخللها من دموع وطموح وعزم وإرادة.ولعل هذا هو الذي دفع "وليم جيمس" الفيلسوف الأمريكي المعروف أن يجيب على سؤال ولده القائل "ماذا أقول للناس عندما يسألونني من عملك يا أبتاه؟" فأجابه هذا الوالد الفيلسوف: إنني يا بني دائم السفر والتجوال لألقي الفلاسفة والأدباء والمفكرين، من كل عنصر وجنس ودين، غير عابئ بحدود جغرافية ولا فترات زمنية، فأنا أصغي بواسطة الكتب للأموات القدامى كما أصغي للأحياء الذين تفصلني عنهم مسافات شاسعة.
    Voir livre
  • رحلة ابن بطوطة - cover

    رحلة ابن بطوطة

    سميرة عزام, محمد فريد أبو حديد

    • 0
    • 0
    • 0
    يُعَدُّ هذا الكتابُ من أشهرِ كُتبِ الرِّحلاتِ في التاريخ؛ فقد عُرِفَ «ابن بطوطة» بكثرةِ أَسْفاره، وبسببِ شُهرتِه العالميةِ لقَّبَته «جمعيةُ كامبريدج» ﺑ «أمير الرحَّالةِ المُسلمِين.»
    بدأَ «ابن بطوطة» رِحلتَه من «طنجة» مَسقطِ رأسِه؛ ناويًا حجَّ بيتِ اللهِ الحرام، ورحَلَ دونَ رفيقٍ ولا قَرِيب، واتخذَ في كلِّ مدينةٍ وقَفَ فيها صاحبًا، فحكى عنه وعن المدينةِ التي قابَلَه فيها. قُدِّرَ زمنُ رِحلاتِه بما يَقربُ من الثلاثينَ عامًا، وقد أَمْلى على «ابن جزي الكلبي» تَفاصيلَ تلكَ الرِّحلاتِ ونَوادرَها، وبعدَما انتهى منَ التدوينِ أطلَقَ على مؤلَّفِه هذا اسمَ: «تُحْفة النُّظَّارِ في غرائبِ الأَمْصارِ وعجائبِ الأَسْفار». لم يَكْتفِ «ابن بطوطة» بالوصفِ الخارجيِّ للأماكنِ التي زارَها، بل استفاضَ في الحديثِ عن مَداخلِ المدنِ ومَخارِجِها وطَبائعِ الشعوبِ المُختلِفةِ التي عاشَرَها، وسرَدَ العديدَ منَ الحِكاياتِ المشوِّقةِ التي جعَلَتْه من رُوَّادِ أدبِ الرحلاتِ في الأدبِ العربي، حتى إنَّنا لا نَستطيعُ الإشارةَ إلى شخصٍ كثيرِ التَّرْحالِ دونَ أن نلقِّبَه ﺑ «ابن بطوطة».
    Voir livre
  • حكاياتي: كريم وفرشاة الأسنان - قصص تربوية للأطفال - cover

    حكاياتي: كريم وفرشاة الأسنان -...

    سميرة عزام

    • 0
    • 0
    • 0
    سلسة تربوية فريدة يقرؤها الصغار من 6 إلى 8 سنوات، ويقرؤها الكبار للصغار من 3 إلى 5 سنوات، هدفها تطوير شخصية الطفل وإدراكه وتحفيز خياله بأسلوب مثير. ينتقل الطفل من خلال شخصيات محببة ومغامرات شيقة إلى فضاء معرفي وتربوي رحب، حيث يتم نقل المعلومة بطريقة تمتع الصغار وتنغرس عميقا في عقولهم الفتية.
    
    تحتوي هذه السلسلة على 20 قصة تتنوع أحداثها ومعلوماتها. فمرةً تتكلم عن يوسف الذي يستكشف المدينة على ظهر الجمل الطائر، ومرةً عن ذِكرَى التي تحكي لأمها أحداث أول أيامها في المدرسة، ثم عن تلك القطة الصغيرة التي ظنت أنها ابنة الأسد "ملك الغابة"، وأخرى عن الطفل كريم وحديثه الشيق مع فرشاة أسنانه التي نسي أن يستخدمها قبل أن ينام. وغيرذلك من القصص الجميلة التي صيغت بأسلوبٍ تربوي فريد.
    Voir livre
  • نمو الحضارة - cover

    نمو الحضارة

    و . ج . و.ج.مور

    • 0
    • 0
    • 0
    من الأمور التي كان مسلما بها ضمنا أو صراحة خلال السنوات الطويلة السابقة أن العقل البشري يعمل بصور مختلفة، وأن في مقدوره أن يوجد ثقافة شاملة باستجابته إلى فعل البيئة تلقائيا ،بدلا من التدرج في خطوات بطيئة شاقة من مرحلة إلى أخرى، ولطالما قيل أن الحضارات الكبرى نتاج مستقل لتطور منعزل ، فترانا نتحدث مثلا عن حضارة المكسيك أو الصين أو الهند، ونحن نعني غالبا أن هذه الحضارة أو تلك إنما هي حضارة تخص ذلك البلد بالذات دون غيره.
    والموضوع الأساسي لهذا الكتاب هو أن الحضارة شيء قائم بذاته له أسلوبه الخاص في الارتقاء، ولابد من أن يتسع أفق نظرنا إلى أبعد حد ممكن لكي نتفهم كيفية قيام الحضارة ونهضم فكرة نموها ولا يمكن أن تتسم الحضارة بالاستقرار والثبات بل هي تتعرض بين آونة وأخرى إلى اضطرابات كتلك التي اعترتنا أخيرا. ومن أشق المهام أمام من يدرس المجتمع أن يحدد الأسباب التي تؤدي إلى تلك الاضطرابات، ولطالما اندثرت مجتمعات كبرى في العصور الماضية وكانت هذه الأحداث على نطاق بلغ من الاتساع مدى دعا إلى التسليم بأن هناك قانونا للنمو والفناء تخضع له كل الكائنات الاجتماعية.
    Voir livre
  • موسوعة مصر القديمة - الجزء الرابع عشر - cover

    موسوعة مصر القديمة - الجزء...

    سليم حسن

    • 0
    • 0
    • 0
    «مثل الباحث في تاريخ الحضارة المصرية القديمة كمثل السائح الذي يجتاز مفازة مترامية الأطْراف، يتخلّلها بعض ودْيان ذات عيون تتفجّر المياه من خلالها، وتلك الودْيان تقع على مسافات في أرجاء تلك المفازة الشاسعة، ومن عيونها المتفجّرة يطفئ ذلك السائح غلّته ويتفيّأ في ظلال واديها؛ فهو يقطع الميل تلو الميل عدّة أيام، ولا يصادف في طريقه إلا الرّمال القاحلة والصّحاري المالحة، على أنّه قد يعترضه الفينة بعد الفينة بعض الكلأ الذي تخلّف عن جود السّماء بمائها في فترات متباعدة؛ هكذا يسير هذا السّائح ولا زاد معه ولا ماء إلا ما حمله من آخر عين غادرها، إلى أنْ يستقرّ به المطاف في واد خصيب آخر، وهناك ينعم مرّة أخرى بالماء والزّاد، وهذه هي حالة المؤرّخ نفسه الذي يؤلّف تاريخ الحضارة المصرية القديمة، فالمصادر الأصْلية لديه ضئيلة سقيمة جدّا لا تتصل حلقات حوادثها بعضها ببعض، فإذا أتيح له أن يعرف شيئا عن ناحية من عصر معيّن من مجاهل ذلك التّاريخ، فإنّ النّواحي الأخْرى لذلك العصر نفسه قد تستعْصي عليه، وقد تكون أبوابها موصدة في وجهه؛ لأنّ أخبار تلك النّواحي قد اختفتْ إلى الأبد، أو لأنّ أسرارها ما تزال دفينة تحت تربة مصر لم يكشفْ عنها بعد.»
    Voir livre