Übersetzer كريمة البيوسفي
Verlag: أفاق للنشر والتوزيع
قصة…جوفاني دروقو…ربما هي قصة كل انسان يقضي اكبر جزء من حياته في مكان ما لينتهي بمكان ما… ثلاثون عاما يقضيها في حصن مطل على الصحراء..كل يوم كان يأمل بحدث ما بتغير ما…..ويوم خروجه وعودته الى المدينة ينتهي. كل شيئ سينتهي…..وكل واحد منا جوفاني دروقو تغمره تفاصيل اخرى وامكنة اخرى إلى ان يضع رحله……رموز القصة تستحق قراءة هذا الكتاب
احداث الرواية تدور فى سياق درامى إجتماعي نفسى نستعرض من خلالها أثر العلاقة المضطربة بين الأب والأم على أبنائهم نفسيا واجتماعيا ،ودور زوجة الأب وتأثيرها فى حياة أبناء زوجها من منظور واقعى فى محاولة لإعادة ترسيخ قيم الحق والخير والجمال والارتقاء بالقيم الاجتماعية والاخلاقية من خلال رواية أدبية برؤية نفسية وما أجمل أن يلتقى الأدب بعلم النفس . ...Zum Buch
كما بكيتها أبكيه.. لسنا قضاة ولاحُكَّامًا.. نحن جميعًا مذنبون.. وحده يبقى الغفور الرحيم!! "ما خطيئة عمري الكبرى؟! ما ذنبي الأكبر؟! أنني أحببته حتى الجنون، وأخلصت له حتى الغباء؟! لكنه رجل يستحق الحب والوفاء.. وها أنا أستعيد اليوم تلك اللحظات كأنني أحياها من جديد..". كيف ومتى تولد البداية؟! كيف يغير الحب كل شيء ونولد معه كأننا ما ولدنا أبدًا يوم مولدنا الأول؟! وكيف في لحظة وبذات الرقة لا يُبقي على شيء منا ولا يذر!!Zum Buch
هذه الحياة تعلمنا الكثير. لم أدرك يومًا أننا نعود من الموت.. لنبدأ حياة أخرى! وهذا ما حدث لي في قصتي، كأني مت في الأسر، وعدت لأجد كل الحياة قد قلبت، وتركني الجميع.. لا أهل، لا بيت، لا وطن.. وحيد مثل صقر مكسور الجناح، لا تلائمني الأرض، أشتاق مثل كل - طير جارح – أشتاق للسماء، كأن الرزق انقطع عني، لكنني رزقت بمثل ما فقد، كما قال الإمام علي: إن ضاق الرزق اليوم، فاصبر إلى الغد، عسى نكبات الدهر عنك تزول.. فعلًا زالت تلك النكبة عند رؤيتي أحبتي من جديد..Zum Buch
في رواية "غادة رشيد"، يتناول علي الجارم حياة زبيدة، الغادة البالغة الحسن والجمال، لكنها بالغة الطمع أيضا، إنها تحلم بالجاه والنفوذ وتحقيق معجزة القدر بأن تصبح ملكة مصر، لا تصغي الغادة الحسناء إلى نداء القلب في اختيار من تحب، ونراها تفضل عليه انجذاب العقل إلى السلطة فتختار الزواج من الحاكم الفرنسي فرنسوا مينو، مضحية بالحب وبالعلاقة مع الوطن أيضا ؛ كي تنال برفقته ما تصبو إليه ، لكن الأحلام تختلف عن الواقع، ولا تحمل دائما للمرء ما يشتهيه،ولعل أكثر مثال يصدق عن غادة رشيد الحكمة التي تقول : حذار مما تتمنى ، لأن الغادة لم تنل السعادة التي أرادتها رغم كل ما قدمته من تضحيات.Zum Buch
كتاب (هذا أنا... حياتي ما بين حلوٍ ومرّ) هو سيرة حياة شخصيّة عاديّة، لكنّها عصاميّة وذكيّة، تخطّت السبعين عامًا من حياتها، وتحمّلت الكثير خلالها؛ لتطوير نفسها، والوصول بها إلى مراتب متقدّمة علميـّاً، وأدبيّاً، ودون مساعدة أحد، حتى تكون في المقدّمة.. ولاقت خلال ذلك الكثير من التشجيع، والإعجاب، في نفس الوقت الذي لاقت به الكثير من المصاعب والشدائد، فهل حقّقت كلّ ما تطمح إليه؟ أحبّت هذه الشخصيّة أن تنقل بعض التفاصيل في حياتها لعلّ في ذلك عبرةً ودروسًا لغيرها، يمكن الاستفادة منها، أو السير على طريقها، وفي هذا متعة لا تقل عن المتعة التي كتبت بها الكاتبة مؤلّفها. وقد قسّمت الكاتبة حياتها إلى مراحل، لوحظ من خلالها أن غزارة الإنتاج كانت غالبًا في المراحل المتقدّمة من عمرها، وفي هذا إشارة للجميع بأن العمر ليس عائقًا في وجه الإنتاج، بل قد يكون العكس، بأن زيادة الخبرات والنضج يؤديان إلى زيادة الإنتاج.Zum Buch
أحيانا يتحمل الإنسان ما لا طاقة له به ثم ينفجر مرة واحدة من أبسط ألاسباب، والغريب في الأمر أن من تنفجر بسببهم يلومونك على انفجارك على سبب تافه وقد تحملت الكثير من قبل!!!Zum Buch
