Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
خذني - cover

خذني

ربيعة المضري

Verlag: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

اقترب جون من خطيبته "تمسين" وهمس في أذنها. هذا منظر جدير بأفلام هوليوود الحالمة. ضحكت "تمسين" ثم تنهدت مرتاحة وهي تجيب: حقاً ما يحيط بنا رائع وكأنَّه من الخيال، هذا القمر الساحر بين أشجار جوز الهند وهمسات البحر. أجابها جون بواقعية: لكن علينا أن لا ننسى البعوض. قال هذا وهو يقتل بعوضة بحركة سريعة من يده ثم امسك بذراع الصبية واتجه معها نحو الفندق وهي تضحك بارتياح فقال لها: أظنك أكثر حيلة مني يا حبيبتي أخالك تستعملين مسحوقا مضاداً للحشرات ! أما أنا فلن أترك البعوض يفترسني لنسرع الى الفندق ! لا أريد أن يصيبني مرض الملاريا. ابتسمت "تمسين" وهي تقول بهدوء: لا يا عزيزي جون لا أخطار من هذا النوع هنا كل ما ستعاني من هذا البعوض ليس إلا احمرارت مزعجة تظهر غدا على جلدك لكنها طفيفة. فارتاح جون لكلامها وهو ينظر إلى وجهها الباسم المشرق في عتمة الليل الحار ثم فكر بما ينتظره في الغد وقال: ساكون صريحا.....إنَّ موعدي غداً مع "غرانت شابمن" يسبب لي ما فيه الكفاية من التوتر فأنا بغنى عن مجابهته ووجهي ملطخ باحمرارات طفيفة كما تقولين. ما يعرفه الجميع أنَّ "تمسين" ليست خطيبة "جون" فحسب بل سكريتيرته الأمينة ترافقه وتهتم بكل أموره إلا أنّها في هذه الرحلةإالى الجزر البولينيزية معه لإتمام صفقة هامة تلتقي بهذا الشخص الذي يُدعى "غرانت شابمن".....كان أفضل لها لو لم تقع عيناها عليه أبداً وأفضل لخطيبها كذلك
Verfügbar seit: 01.01.2017.
Drucklänge: 145 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • وردة قايين - cover

    وردة قايين

    جمال ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    عاشت "كولي" مع شقيقها "داني" حياةً قاسية اذ ترعرعا في كنف والد ماجن حاول داني أن يحمي شقيتقه من معاملته السيئه قدر الإمكان ،أما هي فشعرت في أعماقها بالارتياح عندما مات اخيراً في حادث اصطدام سيارة. بعد ذلك واجه الشقيقين سنوات قاسيه ففي غضون عام أصيبت أمهما بأزمة ربوو عاشت الأسره محرومةً من أسباب الرفاهيه و تعاني من فترات البطاله التي يتعرض لها داني الذي لم يكن أجره يكاد يكفي افراد الأسره و مع ذلك رفضت الأم أن يترك المدرسه فما يكاد الجرس يدق إيذانًا بانتهاء اليوم الدراسي حتى يسارع داني إلى العمل بينما تتوجه كولي ل رعاية أمها. كان داني أصغر من كولي بعشرة اشهر , و لكّنه دائمًا يحتل مقام الأخ الأكبر بالنسبه إليها يراقبها ويحميها برغم أنّها بلغت العشرين من عمرها بعد موت أمهما وجد داني رسالة تشير إلى وجود خالة لأمهما تعيش في مزرعة بعيدة فقررا الانتقال إلى هناك لم تدرك كولي حجم المصاعب التي تنتظرها هناك ، لم تكن تعرف حجم الكراهيه التي ستواجهها. و لا سبب ذلك الجرح العميق في وجه الرجل الخشن الذي أنقذها ليلة العاصفة.. فما السرُّ وراء المزرعة الغامضة والأخ الذي تلاحقه أحداث ليلةٍ كئيبة طال عمره؟
    Zum Buch
  • المهر المهلك - cover

    المهر المهلك

    كريمة البيوسفي

    • 0
    • 0
    • 0
    تجمدت "جيمسي" في مكانها وأذناها صاغيتان ، هي متأكدة من سماعها ضجة في الخارج ، بلعت شعور الخوف الذي انتابها وهي تحاول الإصغاء بانتباه وجميع حواسها تنبئها بحدوث شيء غير متوقع ، إنّها الليلة الرابعة على التوالي تسمع فيها كأنَّ أحداً يطوف حول البيت بحثاً عن فريسة لكنها قررت عدم الاستسلام فهي لا تفكر بترك المكان وليس في استطاعة أحدٍ أن يجبرها على ذلك، أما اذا حاول "روس ستيورات" شيًئا من هذا فإنّه يكون مخطئًا جداً. عند وصولها إلى دنكلي موطن عائلتها الأصلي كان كل شيء رائعًا ،و بدت القرية بأبهى صورة وهي محاطة بالتلال الضخمة لقد كانت تمامًا كما تخيلتها ، قرية رائعة . شارع رئيسي يزدحم بالمحال المصفوفة على جانبيه يفصلها عن بعضها بعضا المقاهي الفخمة. مشت يومهأ نحو النهر بعد ان تناولت طعامها هناك حيث رأته أول مرة واقفإا والمياه المتدفقة تغمره الى وسطه افتتنت بمهارته ورفع هو يده ملوحا بها فوق رأسه ودفع نفسه نحو الماء بقوة ولباقة وأبقى جسده صامداً أمام التيار وهكذا أصبحا صديقين، قبل أن يكتشف حقيقتها فلقد كانت عائلتيهما أعداء إلداء منذ عدة أجيال ولم يتغير شيء حتى الوقت الحاضر. ولكن على الرغم من خلافاتهما شعرت جيمسي بانجذاب نحوه حتى وهو يحتقرها. هل تتستطيع جيمسي تغيير التاريخ والتغلّب عليه؟
    Zum Buch
  • دم الوردة - cover

    دم الوردة

    عبدالرحمن زغلول

    • 0
    • 0
    • 0
    كان عازف الفرقة الموسيقية رائعاً وكذلك كان حال الجو فى النادى الريفى على أحد شواطئ بورتوريكو الخضراء الأستوائية.. التفتت مورينا للخلف فالتقى نظرها وبشكل دراماتيكى بنظرة الرجل الوحيد الذى دفع قلبها للخفقان وسرعان ما امتدّت الصدمة إلى سائر أنحاء جسدها حتى غدا كل ما حولها أسود.... للوهلة الأولى خلت نفسها مخطئية فرفرت عينيها ونظرت ثانية، ولكنه مادوك....أبيضَّ وجهها من الشحوب وتسمّرت عيناها فى عينيه لكنها لم تشاهد فيهما غير السخرية. مادوك لامب..اسمٌ دوّى فى رأسها دوياً شديداً حتى أحسّت بالعياء..من المفروض أن يكون فى إنكلترا فلماذا عاد؟! ربما ليتفقد مزارعه...غير أنّها لم تكن تتوقع رؤيته مرة أخرى وعندما رأته الآن تذكرت قسوته التى شهدتها فيه في المرة الأخيرة التى التقيا فيها فارتجفت. لقد صدق مادوك منذ سنتين أكاذيب أخته كارمن فتخلى عن مورينا متهماً إيّاها بالخيانة والاستهتار ولكنّه الآن عاد يريد الانتقام لكرامته ولو عن طريق الزواج من مورينا واكتشفت مورينا أن أتهامات مادوك لم تجعلها منيعة ضده فهل تستطيع أن تجعله يصدق أنّها بريئة ؟ أو يصدق على الأقل أنّها تحبه؟
    Zum Buch
  • الطرف الثالث - cover

    الطرف الثالث

    وليد فكري

    • 0
    • 0
    • 0
    عاشت "بليندا" في قرية دريفتون إدج الصغيرة في هيرفورد شتاير حيث ولدت ونمت، كانت سعيدة في تلك القرية الجميلة حتى قتل والداها منذ عامين في حادث أثناء قضائها إجازة خارج البلاد، تلقت هذا النبأ الحزين وهي في العشرين من عمرها وفي أحلى أيام عمرها وعانت كثيرًا من الحزن ومن ألم الفراق وتقُّبل كونها اصبحت وحيدة في هذا العالم.. أقنعتها صديقتها بأن تستقيل من عملها وأن تبدأ حياةً جديدة ففعلت ذلك، قامت بليندا بالبحث في جميع الصحف حتى وقع نظرها على وظيفة شاغرة وهي العمل في أحد فروع مجموعة هيزينجتون الشركة الدولية الكبرى ، وبدون تردد كتبت معلومات عن نفسها وطلبت العمل في هذه المؤسسة في المنطقة أو الفرع المجاور لها، ولكنَهم وافقوا أن تعمل في فرع لندن !. قالت في دهشة " لكنني أعيش هنا! " ، فكان ردهم أنّه لا يوجد ما يستدعي وجودها هنا ، وأنّهم سيعطونها منزلً.ا تبدأ بليندا بالعمل هناك وتقودها الصدف وحادثٌ بسيط لتستلم مهمة مساعدة سكرتيرة رئيس المؤسسة . التقت هناك ب "توم" ابن رئيس المؤسسة الذي كانت قد التقت به من قبل أثناء عملها في المستشفى وكان حلم حياتها أن يبتسم لها ولكنّه لم يتذكرها أبداً.. يشكُّ توم بأنَّ بليندا على علاقةٍ بوالده ويبدا بالتضييق عليها وخنقها.. فهل ستحتملُ بليندا كلَّ هذا العداء وماذا عن مشاعرها اتجاهه؟
    Zum Buch
  • لقاء العشاق - cover

    لقاء العشاق

    فاطمة طاهر

    • 0
    • 0
    • 0
    بلعت "بيلا" ريقها بصعوبه ثم دقت على الباب المعلق عليه لافته الإنتاج السينمائى. "ادخل". جاء الصوت بحزم شديد مما جعلها تفقد شجاعتها بلَّلت شفتيها مما جعلها تلمس بطرف لسانها أحمر الشفاه الشديد غير المالوف لها . "نعم؟". اكمل الرجل المستدير بظهره عنها تطلعت الى اسفل حيث شارع ايست إند بينما أكمل الرجل المكالمة التليفونيه استدار لها نصف استداره ليشير عليها بالجلوس ثمَّ وضع السماعه بغضب قبل ان ينهى المكالمة ،التفت اليها , شعرت عندئذٍ بجفاف شديد فى حلقها وصرخ عقلها فى صمت وتوسل"النجدة".. كيف ورطت "بيلا" نفسها في هذا الأمر فقد أقنعتها "ماندى " أختها التوأم والتى تشبهها تمامًا أن تذهب لتمثيل أحد المشاهد فى فيلم سينمائى بسبب مرضها وبالفعل ذهبت وها هي الآن أمام هذا المخرج صاحب الشخصية الجذّابة جداً. فهل ستنجح بمهمتها؟. وهل ستؤثِّر مشاعرها الجامحة نحو مخرج الفيلم "لوك رتفورد" الذي بادلها نفس الشعور على علاقتها بأختها ؟. فهل استطاعت تلك الاختان أن يخدعا "لوك" والاخرين؟. وماذا كانت نهايه تلك الحيله البارعه ؟
    Zum Buch
  • لك إلى الأبد - cover

    لك إلى الأبد

    العون محمد

    • 0
    • 0
    • 0
    ولم تستطع "بايلي" إلاّ أن تشعر بالإحباط بعدما سألت صديقتها عن روايتها الجديدة وأخبرتها بانَّ بطل الرواية تافه كانت قد عملت شهراً ، واستغنت كل لحظة ممكنة كما ضحّت بأوقات الغداء ، وتخلت عن سهرات تلفزيونية ، ونهاية أسابيع كاملة ..حتى الأعياد اعتبرتها إلهاء لها ، وغني عن القول أنَّ حياتها الإجتماعية انعدمت كلياً تمتمت بايلي ، مع وصل القطار السريع للمحطة: لم يقل لي احد إن كتابة الرواية الرومانسية صعبة بهذا الشكل ...لكن ماذا بعد؟؟ لم تكن يوماً أكثر هدوءاً ، وأحسّت أنَّ قرارها لن يتزحزح ولن يتبدل نصحتها صديقتها : عودي إلى البداية .. وابدئي مجدداً لكن كيف يمكن لأمرأه فاشلة في الحب أن تكتب عنه ؟؟! وهل من مكان أفضل من رواية الحب تدفن فية بايلي أملها المكسور ؟ على الأقل في الرواية لا يموت الحب ولا يهرب البطل في اللحظة الأخيرة لكن هل سيكون هذا البطل موجود فعلاً في الحياة ؟ سؤالٌ حير بايلي حتى ظهر باركر دايفرسون كان جذاباً قوي الإرادة فخوراً ... إنّه بطلٌ حقيقي لكن المشكلة انّه يريد أن يكون البطل في حياتها وليس فقط في رواياتها..
    Zum Buch