Verlag: Rufoof
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : * قال الله أنا أغنى الشركاء عن الشرك ، من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري تركته وشركه * رواه مسلم .وعن أبي موسى رضي الله عنه قال : قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس كلمات فقال : * إن الله لا ينام ولا ينبغي أن ينام يخفض القسط ويرفعه ، يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل ، حجابه النور أو النار لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه * رواه مسلم .Zum Buch
يعتبر كتاب شرح الرسالة الشافية في إعجاز القرآن الكريم من الكتب القيمة لباحثي العلوم القرآنية بصورة خاصة وغيرهم من المتخصصين في العلوم الإسلامية بشكل عام وهو من منشورات دار المأمون للتراث؛ ذلك أن كتاب شرح الرسالة الشافية في إعجاز القرآن الكريم يقع في نطاق دراسات علوم القرآن الكريم وما يتصل بها من تخصصات تتعلق بتفسير القرآن العظيم.Zum Buch
ميزان الاعتدال في نقد الرجال هو كتاب في الجرح والتعديل ألفه الحافظ أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز شمس الدين الذهبي، وهو كتاب جامع لنقد رواة الآثار حاو لتراجم ائمة الأخبار، ألفه الذهبي بعد تأليفه «المغني في الضعفاء» الذي اعتمد فيه على كثير من المراجع، وقد زاد في «الميزان» رجالا لم يكن ذكرهم في «المغني»، وقد ذكر المؤلف في الكتاب الرواة: الكذابين، والمتروكين، والضعفاء، وعلى الحفاظ الذين في دينهم رقة، وعلى من يقبل في الشواهد، وعلى الصادقين أو المستورين الذين فيهم لين، والمجهولين، والثقات الذين تكلم فيهم من لا يلتفت إليه. قال الذهبي: «قد احتوى كتابي هذا على ذكر الكذابين والوضاعين، ثم على المحدثين الصادقين أو الشيوخ المستورين الذين فيهم لين ولم يبلغوا رتبة الأثبات المتقنين، ثم على خلق كثير من المجهولين»Zum Buch
قال المؤلف في مقدمة الكتاب: فهذا شرح كتبته العلامة النظار على «تنقيح الأنظار» تأليف محمد بن إبراهيم الوزير أسكنه الله جنات تجري من تحتها الأنهار، فإنه جمع نفائس تحقيقات أئممة الآثار، وأضاف إليه من أنظاره ما هو نور للبصائر والأبصار، ولما أخذ علينا فيه بعض من لا يقنعه من التحقيق إلا أقصاه، ولا يشفيه من الأبحاث إلا ما بلغ غايته ومنتهاه، أمليت عليه من المعاني عند خل المباني، ما يجب أن يدخره الأول للثاني، فطلب كتب لفظه، وإبرازه في الوجود الخطي إبقاء لحفظه، فكتبت عليه ما هو قرة لعين طالب التوفيق، ولا يستغني عنه إلا من يستغني بمجرد التصور عن التصديق، وسميته «توضيح الأفكار، لمعاني تنقيح الأنظار» والله أسأله أن ينفع به كاتبه وقارئه والناظر بعين الإنصاف في الفاظه ومعانيه.Zum Buch
هو كتاب في علم الحديث، ذكر فيه المؤلف شرف أصحاب هذا العلم وبين فضلهم وذكر الأحاديث والآثار الدالة على ذلك، ترغيبا للطالب وتذكيرا للعالم، وفرق فيه بين أصحاب المسانيد وأصحاب المجاز وغيرهم من أهل هذا العلم فجاء الكتاب زاخرا بالفوائد ومرجعا للباحثين والمتخصصيZum Buch
You find in this divine little book discussions of many stories and events linked to the prophet Mohammad (Communication with Al'lah and peace are through him) which have been mentioned in the famous historic references such as the false story of bewitching the prophet, the story of incising and opening the prophet's chest, some sayings which describe his mortal nature as a different one from the nature of human being, and the sayings which clarify that he sometimes mistook and God blamed and corrected his mistakes. This Divine little book refutes all of what has been mentioned above of false sayings and stories discussing them according to the high sublime authentic reference Standard; The holy Qur'an. It manifests and points where the falseness in them is and elucidates that they were interpolated in the historic and religious references and shows what the true is and where the fact is.Zum Buch
