أمس لا يعود
ياسمين عبيد
Casa editrice: دارك للنشر والتوزیع
Sinossi
أحيانا يتحمل الإنسان ما لا طاقة له به ثم ينفجر مرة واحدة من أبسط ألاسباب، والغريب في الأمر أن من تنفجر بسببهم يلومونك على انفجارك على سبب تافه وقد تحملت الكثير من قبل!!!
Casa editrice: دارك للنشر والتوزیع
أحيانا يتحمل الإنسان ما لا طاقة له به ثم ينفجر مرة واحدة من أبسط ألاسباب، والغريب في الأمر أن من تنفجر بسببهم يلومونك على انفجارك على سبب تافه وقد تحملت الكثير من قبل!!!
عبْر كتابة مخادعة تتجاوز المألوف، تمارس هذه الرواية لعبة الإيهام، فالكاتب يُطلق على بطل الرواية اسمه الحقيقي، كما يُحيطه بشخصيات أدبية معروفة بالاسم، ويتطرق من خلاله للوسط الثقافي وطبقة المثقفين، ما يوحي بأنه بصدد تقديم سيرة ما. واللافت أن يحدث هذا في زمن مِفصلي من التاريخ الحديث، إذ يصاحب الأحداث حراك شعبي يطالب بالتغيير، كما يدرك العالَم فجأة أنه مهدد بوباء كورونا، الذي رمى بثقله على الحياة فصارت اليوميات تحت ظله مشحونة ومختلفة. ثمة منحى آخر نطالع من خلاله استعراضًا لتجارب البطل مع الكتابة والقراءة، والنساء والحب، والخذلان والخيبة، إنها رؤية صادمة لا يمكن لغير الكتابة الجريئة أن تأخذنا إليها.Mostra libro
«علمني رسول الله ﷺ» الجزء الثالث يكمل الجزءين السابقين في عرض أحاديث الرسول بطريقة جديدة من خلال قصة تدور حول الفكرة العامة للحديث الشريف في إطار سرد شيق.Mostra libro
((في أعماق كل إنسان تختبئ إرادة القوة، تنتظر ساعة الإفراج. حين تمنحه السلطة، يبرز وجهه الحقيقي: إما أن يرتقي فوق الجموع، فيصبح خالقاً لقيم جديدة، أو ينحدر إلى أسفل سافلين، يعبث بالأخلاق كما يعبث الطفل بألعابه المكسورة. هكذا تُعرف النفس، لا بالمعتقدات التي تدّعيها، بل بالقوة التي تمتلكها وما تفعله بها))Mostra libro
كتاب بيت من خشب للكاتبة المبدعة الدكتورة حنان إسماعيل عبارة عن مجموعة قصصية عبارة عن قصص قصيرة ستجدها قريبة إلى قلبك تجري أحداثها في بيتك وفي عملك وفي الشارع ..لن تندم باقتنائهاMostra libro
ينفرد هذا الكتاب بنهجه الذي يعتمد - في جوهره - على رصد ما كان يجري في مجلس "توفيق الحكيم" الصيفي، بالإسكندرية، حيث كان يأخذ موقعه الثابت في كازينو بترو، ثم في كافتيريا فندق شانزليزيه، فيطلق خياله، وتأملاته، ونظرات عينيه.. بلا محاذير. يقول الناقد القدير د. محمد حسن عبد الله : لقد شهدت هذه المجالس، وأقر بمسئوليتي الكاملة عن صدق ودقة كل ما سجلته فيها منسوباً إلى الحكيم، أو إلى غيره من شركاء المجلس، على أن هذا لم يمنعني من أن أسجل جانباً مما أراه في أدب "الحكيم" – وليس في شخصه (فهو عزيز علي نفسي بأعلى درجة). وعلى الرغم من مرور زمن ليس بالقصير على رحيل "الحكيم"، ومن ثم على هذا الحوار، أرى أنه لا يزال مطلوباً، بل مطلوباً جداً لتجديد ذكرى هذا الأديب العظيم: "توفيق الحكيم" .Mostra libro
يقدم هذا الكتاب موضوعا مهما للقارئ العربي، يتصل بأدب ما بعد الاستعمار، هذا اللون الأدبي الذي يناقش قضايا تتصل بحقبة من تاريخنا الحديث، مسكوت عنها برغم كثرة المؤلفات التي وثقتها، وهي الحقبة الاستعمارية بكل ما تم فيها من نهب للثروات، وإفقار، وقتل وتشريد، الدور الاستعماري في دول الأطراف في العالم العربي. ويتحدد موضوعه أكثر، بجرائم الاستعمار في دول الأطراف، خاصة في منطقة القرن الإفريقي، ونتخذ من دولة الصومال مثالا، حيث أضحت لدولة نموذجا مأساوية (أو فاشلة كما يقال) وكونت مصطلحا في الأدبيات السياسية يحمل اسم "الصوملة" في إشارة إلى مآل الصومال الآن، وتتم مناقشة مفهوم أدب ما بعد الاستعمار وأبرز قضاياه وتشابكاته الثقافية واللغوية، ومن ثم يتعرض إلى حياة وإبداعات واحد من أشهر أعلامه، وهو الروائي الصومالي "نور الدين فارح" من خلال مناقشة إحدى روايات ثلاثيته الأخيرة. وقد اعتمدت الرؤية النقدية على استراتيجية تسترشد بآليات المنهج السردي، وتتعاطى بإيجابية مع النقد الثقافي للوقوف على ما يميز البنية الثقافية في المجتمع الصومالي الذي يتكون من روافد عديدة: عربية وإسلامية وإفريقية، بجانب الإحساس الذاتي الذي يملأ الوعي الجماعي بما يسمى الصومال الكبير، بجانب الأبعاد الاجتماعية والسمات المجتمعية التي تشي بها الأحداث، كما تفصل القول في التشكيل النفسي للشخصيات.Mostra libro