Unisciti a noi in un viaggio nel mondo dei libri!
Aggiungi questo libro allo scaffale
Grey
Scrivi un nuovo commento Default profile 50px
Grey
Iscriviti per leggere l'intero libro o leggi le prime pagine gratuitamente!
All characters reduced
الرجل الذي أراد أن يكون - cover

الرجل الذي أراد أن يكون

إرنست هيمنجواي

Casa editrice: Dawen for Publishing

  • 0
  • 0
  • 0

Sinossi

على ورقة قديمة مهترئة يُدوِّن بطل هذه الحكاية رغبته في أن يكون لا شيء، نسيًا منسيًّا بعد ضياع أحلامه واحدًا تلو الآخر.
لكن ماذا لو كانت هذه الأحلام تلاحقه متخفية في أثواب مختلفة؟
في رواية الرجل الذي أراد أن يكون:
رجلٌ أراد أن يرى الحياة من منظوره ولو لمرةٍ واحدة، أن يختار طريقه حتى لو تخلى عنه الجميع. لكنه يدرك مع الوقت أن الطريق رغم وضوحه به أقسى التحديات.
زوجة وأمٌّ متهمة في شرفها، طفل يرفض فجأةً أن يتحدث مع أي إنسان، ومراهِقة يدَّعي الجميع أنها لصة محترفة!
في لحظة فارقة يصبح بطل حكايتنا مسؤولًا عن حل تلك القضايا الثلاث، وكشف المستور مهما كان الثمن. يترك نفسه لموج الحياة بإرادته الحرة ليرى هموم الآخرين، يتعلم من إشارات الطريق ما كان واضحًا أمام عينيه.. فهل يصل إلى حلمه الذي لم يكن يعلم عنه شيئًا منذ بداية الرحلة؟ أم أنه سيضل الطريق مع من ضلوا من قبله؟!
Disponibile da: 07/04/2024.
Lunghezza di stampa: 192 pagine.

Altri libri che potrebbero interessarti

  • لقاء إبليس - cover

    لقاء إبليس

    سميرة عزام

    • 0
    • 0
    • 0
    "على مّر الأزمنة قالت الحكمة إن الخير ينتصر في النهاية، وقال التاريخ العكس. أيهما كان محقًا، أم أنَّ كليهما خطأ في النهاية؟
    في عالم واحد؛ واحة خير كما لو أنها جنة على الأرض، ينشأ كلاهما: أمير وآدم. أحدهما سعى للانتماء؛ ليتفرد ويتفوق على جميع اقرانه، والآخر انتمى منذ الميلاد ودون مجهود ظهر ليخطف الأبصار، القلوب، والأضواء.
    انبثقت العداوة ونبتت فورًا، لكنها ازدهرت حين طُرد كلاهما من الواحة، ليبدأ الصراع والسباق بينهما. كلاهما مؤمن بأنه الخير، كلاهما غير مبالٍ ببحر الفوضى، الكراهية، والأجساد التي خطوَا فوقها، في سباقهما لإثبات شيء واحد: أيهما أحق، أيهما أفضل".
    Mostra libro
  • ابن العدم - cover

    ابن العدم

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    اسمي (سامر رمضان)، سائق تاكسي حاليًّا، وخبير في الأمور التِّقْنية والإلكترونية سابقًا، وعملت مع المخابرات العامة لمدة عامين بدلًا من السجن؛ لما سببتُه من دمار بعدد هائل من أجهزة الكمبيوتر حول العالم، ذات مرة.
    اسمي (سامر رمضان)، متزوج، اسم زوجتي (ديالا)، وابني (كريم) في الصف الأول الابتدائي، ولي جار صحفي اسمه (يوسف)، وقد تعرفت بطريقة غريبة نوعًا ما على رائد الشرطة (منذر خليل)، الذي يريد أن يكون مهمًّا بأي شكل، وعلى (ديمتري) عالِم الفيزياء الكيميائية الذي يعشق البوم، المتثائب طَوال الوقت، وعلى (همام خميس)، الممرض الذي يقول بيتين من الشعر كل دقيقتين. اسمي (سامر رمضان)، لا شك أنك تعرف أنني قدمت استقالتي من المخابرات العامة، وتفرغت للعمل كسائق تاكسي، بعد أن أُصبت بثلاث رصاصات في صدري بسبب إحدى عملياتي القديمة، وبعد أن شعرت بالملل الشديد من كل تلك الأمور التي أشعر أنها مناسبة للأفلام أكثر من الواقع؛ فأنا أكره المطاردات والرصاص ورجال العصابات وقضايا القتل والاغتيال، وما شابهها من أمور لم تعد تثير حماستي.
    اسمي (سامر رمضان)، أنت تعلم الآن أنني نلت إعجاب (ديمتري) و(منذر)، وأنهما أخبراني أنني سأعمل معهما في أي قضايا جديدة لهما، بعد افتتاح قسم المخابرات العلمية، والذي أنا فيه مشرف على القسم التِّقْني.. سأعمل معهما بصورة رسمية طبعًا، ولكن أمام الكل أنا مجرد سائق تاكسي.
    إن كانت هذه هي المرة الأولى لك معي؛ فأنصحك بمراجعة السطور آنفة الذكر، أو الأعداد السبعة السابقة!
    Mostra libro
  • ملخص كتاب الفتاة الأخيرة - قصتي مع الأسر ومعركتي ضدّ تنظيم داعش - cover

    ملخص كتاب الفتاة الأخيرة - قصتي...

    ستايسي شيف

    • 0
    • 0
    • 0
    في كتابها The last girl الفتاة الأخيرة، تحكي نادية مراد، الفتاة الأيزيدية الحائزة على جائزة نوبل للسلام، قصة أسرها من قبل تنظيم داعش، ورحلة الأهوال التي مرت بها حتى تمكنت أخيرًا من الهرب.
    Mostra libro
  • فطيرة بالسكر - cover

    فطيرة بالسكر

    يوي هوي

    • 0
    • 0
    • 0
    خرجت من المكان مسرعة.. وركبت سيارتي وانطلقت بها كالمجنونة.. لم أعرف إلى أين أذهب.. عشرات الأسئلة.. انفجرت في البكاء.. هل رآني..؟ هل عرف من أنا..؟ هل كنت أنا المرأة الوحيدة في المكان التي ترتدى بلوزة حمراء؟!
    عدت إلى بيتي وأنا في حالة هلع.. دخلت إلى غرفة نومي وخلعت البلوزة الحمراء وأخفيتها.. كمن يخفي دليل إدانته على ارتكاب جريمة حمقاء..
    Mostra libro
  • تكاد تضىء - cover

    تكاد تضىء

    رأفت علام

    • 0
    • 0
    • 0
    هذه الرواية التي أشرفُ بالتقديم لها هي الفائزة - عن جَدارَةٍ واسْتحقاق - بالجائزة الأولى في مسابقة (ديوان العرب) للرّواية لعام 2010. رأى المُحكّمون - بإجماعِ الآراء وعَبْرَ مراحل التحكيم المُختلفة- أنّها مُغامرةٌ إبْداعيّةٌ مُتَميِّزَةٌ حَقّاً، على صَعيدي الشَّكل والمضمون، بما يؤهّلها لتتَصَدَّرَ واجهة المَشْهد. في الرواية موهبةٌ لامعة تتسم بالنُّضْج والثَّراء، وامتلاكٌ كاملٌ لأدواتِ الكتابة من حيث البناء الدّرامي وتِقْنية القَصّ وأسلوب السَّرْد ولُغَة الحَكْي. وفيها وَعْيٌ بالتَّجربة الحياتيّة والرّوائية في آنٍ واحد، وحساسية مُدْهشة بتوظيف كُلّ عناصر التَّجربة في نسيجِ النَّصّ بتآلُفٍ وتناغُمٍ وانسجام. مُنْذُ الإطْلالةِ الأولى تَشْعرُ بأنّك بإزاءِ عَملٍ روائيّ شديد الإحْكام، يأخذُكَ - عَبْرَ سَيْلٍ من الذكرياتِ والتَّداعيات- إلى عالمه روَيْداً، مازجاً الماضي بالحاضر، والثّابت بالمُتَغَيِّرْ، والآنيَّ بالآتي، والذّاتيّ بالعام، في سبيكةٍ ما أجْمَلها وما أنْفَس مَعْدنها وأصْفى جَوْهَرها.
    الجُرْح الفلسطينيُّ هو لُحْمة وسُداةُ هذه التَّجربة الروائية، يختلطُ فيه كابوس الاحتلال وجرائمه المُشينة بالسِّجن الوَحْشيّ والقَهْرِ اليوميّ والتَّجريد من الهَويّة والافتئات على الحقيقة والتاريخ، وتَمْتزجُ فيه عذابات الشَّتاتِ والاغْتراب بالبَحْث عن الوطنِ الضّائع والتُّراثِ المَطْمورِ وذكريات الطفولة والصِّبا النابضة في شرايين الذاكرة. لكن - وهذه سِمةٌ أخرى من سِماتِ التَّمَيُّز - رغم كُلّ هذا النَّزْف الدّائم، والارتحالِ اللاَّهث عَبْر الزَّمان والمكان، والفَقْد المُتواترِ لكُلِّ ما هو عزيزٌ وأثيرْ، والتَّشَوُّه الذي يُحْدثه واقع الاحتلال في النَّفس والروح والوجدان، فإنَّ ثَمَّة لمسةً سِحْريَّة تجذبُكَ إلى الانغماس في هذه التَّجربة، والالتحام بدقائقها وتفاصيلها، واستشعار المُتْعةِ في التَّنقُّل عبرَ وقائعها وأحداثِها. إنّه سِرُّ الفَنِّ وجَوْهَرُ الإبْداع الأصيلْ، الذي يَجْعَلُنا نسْتعذبُ مُعايَشة الألَمَ بدأبٍ وإصْرارٍ على بلوغ الذّرْوة، فشاربُ الغِبْطةِ المُعتدلُ - كما تقولُ الشاعرة الأمريكية الشَّهيرة إميلي ديكنسون - لا يَسْتحقُّ اليُنبوعْ.
    
    
    الدكتور إبراهيم سعد الدين
    مدير العلاقات الخارجية في ديوان العرب
    Mostra libro
  • ضمانات للمستقبل - cover

    ضمانات للمستقبل

    جورجي زيدان

    • 0
    • 0
    • 0
    مع كلّ مترٍ كان رودي يتجاوزه، كانت مقاومته لتأثير كلام العرّاف تشتدّ أكثر، ولكن في الوقت نفسه كان كلام العرّاف يترسخ في نفسه وعقله أكثر. ومع أنه لم يعترف بذلك، إلا أن كلام العرّاف كان قد سيطر عليه بشكل كلّي. "فعلاً، أيّ معرفة ندعيها نحن سكان حبة الغبار الحقيرة التي تسمّى الأرض هذه لكي نقول هذا ممكن وهذا غير ممكن؟ لو كنّا مجرد كائنات غير عاقلة لقلنا إننا خُلقنا نتيجة تفاعلات معينة بين عناصر كيميائية مختلفة كالفطر والطحالب وغيرها، ولكن الروح من أين تأتي وإلى أين تذهب؟ والعقل والأحاسيس؟ من المستحيل أن تشعر عظمة أو عضلة في جسدي بالحب أو الحقد أو أن تفكر وتتخذ قراراً. إن كل ذلك تحمله طاقة ما تسكن جسدي، طاقة أقوى وأكبر مني، إنها حتى لا تبوح لي من تكون ولا ممَّ تتشكل. يا إلهي! أنا مجرد بطارية نافقة لهذه الطاقة، يا لي من خردة لا قيمة لها! ولكن لماذا عليَّ أن أسلّم بأن كلام العرّاف هو الصحيح؟ إنه هو الآخر مجرّد خردة مثلي". كانت هذه الأفكار تتصارع داخل رودي، ولم يكن هو يعرف أي فكرة منها كانت تنتصر على الأخرى
    Mostra libro