Casa editrice: Tafaseel for Publishing
تفاصيل كتير جواك، ماحدش غيرك عارفها عنك، نقطة ضعفك في كلامك، قمة قوتك في سكوتك، الخوف مش عدوك، أحيانًا بيكون الداعم ليك، النهاية بداية نهايات تانية، الأمل نفس حروف الآلم، مهما حصل ماتقولش إزاي، كل شيء بآوانه، حبيبك دلوقتي عدوك بعدين، مش دايمًا جوابك هو عنوانه، لكن الشيء المؤكد إن كل ما هو ليك، إنتَ علشانه.
حكمة الشرق والغرب تزخر بالإشارة إلى الكتب، التي كانت منها المعجزات. فمعجزة الإسلام هي كتاب كريم، والكتاب المقدس يذكر مثلًا في العهد القديم، أنه ليس هناك من نهاية للكتب التي يُمكن أن تؤلف. والغرب يقيم، على الكتاب، حضارته في شتى ألوانها، حتى ليقول "كارليل" معبرًا عن نزعة تمجيد الكتب "ليبارك الرب كادموس، أو أهل فينيقيا، أو أي مخلوق آخر يُمكن أن يكون قد ساهم في اختراع الكتاب" فإذا كان الناس في الشرق والغرب يمجدون الكتب فما بالهم لا يمجدون تنظيمها والعمل على تنسيقها كمنهج للمعرفة. وفصول هذا الكتاب غايتها التعريف بوظائف المكتبات لعامة المثقفين والمربين، والباحثين. فهي ليست بالعلاج الفني التفصيلي لفن المكتبات، الذي كتب فيه عشرات الآلاف من المجلدات في الغرب، وإنما هي عرض اجتماعي لأهميتها في مختلف الأهداف. كما أنها تسعى للتعريف بفن المكتبات نفسه، مع ذكر مثل تلك المواد التي يتألف منها، وهو فن اختيار الكتاب.Mostra libro
وإذا كان الحديث قد كثر عن رغبة إيران في تأسيس ما يعرف بـ (الهلال الشيعي) الذي يمتد من إيران إلى داخل العمق العربي، مدعموماً بالنفوذ في سورية ولبنان، صانعًا (كماشة) عن طريق التكامل مع شيعة الخليج، مكملاً فكي (الكماشة) بالوجود العسكري في اليمن من خلال (الحوثيين)، فإن السلوك الإيراني وتطورات الأحداث أثبتت أن هذا كله ليس توهمات أو اتهامات لإيران لا تقوم على دليل، وإنما كلها (رتوش) تكمل الصورة التي تؤكد أن إيران تعمل جاهدة على إعادة المجد الإمبراطوري الفارسي، عن طريق زرع خلايا مزعجة لها في الجسد العربي، ثم عن طريق نشر التشيع وتصدير أفكار ثورتها. في فصول هذا الكتاب سوف يلمس القارئ الكريم إذا ما كنا نكيل الاتهامات دون دليل إلى إيران، أم أن ما نتحدث عنه هو حقائق يصعب التشكيك فيها، وسيتأكد الكثيرون من حسني النية أن إيران لم تكن عند ظنهم ولم تنطلق من رعاية الأخوة الإسلامية والوحدة الإسلامية، وإنما كان المنطلق المذهبي الضيق هو رائدها وهاديها. المؤلف العبيكان للنشرMostra libro
يعد الكاتب اللبناني ابراهيم زيدان ( ولد عام ١٨٧٩م ببيروت – وتوفي بالقاهرة عام ١٩٥٦م ) من الكتاب الذين شغفوا بالطرائف والنوادر ، وقد نشر عدة كتب تهتم بهذا الموضوع منها : "نوادر الكرام" و"نوادر العشاق" . وهذا الكتاب "النوادر المطربة" يضم بين دفتيه مجموعة من النوادر انتقاها الكاتب من أمهات كتب التراث العربي، مثل «الأغاني» للأصفهاني و«جمهرة أشعار العرب» للقرشي و«البيان والتبيين» للجاحظ، حيث تضم تلك المختارات نوادر شعرية وأخرى طريفة تتناول مواقفا فكاهية والبعض الآخر منها رباعيات .Mostra libro
(عنديَ قصرٌ أكبرُ من عرشي، وأوسعُ من كرسيّي، وأروعُ من مُلكِ السَّموات، وأغنى من كلّ مجوهرات جنّتي، فالإيمانُ هو الأرضُ التي يقومُ فوقها، والعَلْمُ هو السَّموات التي تخيّمُ عليه، شمسُهُ هي الرَّغبةُ في التَّقرُّب مني، وقَمَرُهُ هي محبّةُ العبد لي، ونجومُه هيَ الأفكار، وغيومُهُ هي العق وثمارُ أشجاره هي الحِلمُ واللطافة، وغرفَهُ هي الإيثار. ويقومُ هذا القصر فوقَ أربعةِ أركانٍ رئيسيّة: التّوكُّل على الله، والصَّبر، والتّبصُّر، والقناعة بما وهبَ الله. ولهذا القصر أربعةُ أبوابٍ أيضاً: العِلْم، والصَّداقة، والعطف، وذِكر الله. واعلَمْ بأنَّ قصريَ هذا هو قلبُ عبديَ المؤمن المحبوب، وأنا مقيمٌ فيه). هذا ما قالَهُ الحقُّ تعالى في خطابهِ المُقَدَسْMostra libro
هذا الكتاب، عرض لعلوم شتى بطريقة مبسطة ومشوقة وإضفاء الحياة عليها، وجعل الموضوع يتحدث عن ذاته كأنه إنسان، فمصر تتحدث عن نفسها وتاريخها وحضارتها العريقة وجغرافيتها، والقلب يتحدث عن طبيعته التشريحية ودلالة استخدامه في التعبير عن الحب والعواطف بين الشعراء، والمرأة وتكريمها عند القدماء المصريين ومقارنة وضعها وطريقة حياتها لديهم ولدى اليونان والرومان والهند وغيرها من الحضارات المختلفة، أو الأهرام وأسرارها وعجائبها وسبب بنائها، أو تحتمس الثالث وشجاعته وحكمته الحربية وأثرها في وضع الخطط العسكرية الحديثة. وكان منطلق د. وسيم أن القراءة معرفة، والمعرفة قوة، والذين يقرأون لا ينهزمون، وأن حفظ الأفكار في كتاب أعظم ما وصل إليه الإنسان، ولولا هذا الحفظ لما تقدمت البشرية خطوة واحدة. وأن هذه العلوم يجب أن تقدم للقارئ بشكل بسيط ومشوق وبه مسحة أدبية، فالعلم جميل إذا أحسنا عرضه.Mostra libro
على الرغم من أن إستراتيجيات التدريس في غرفة الصف يجب أن تُبنى بوضوح على البحوث والعلوم المناسبة، فإن معرفة متى تُستخدم ومع من، هو في حقيقة الأمر فن في حدّ ذاته. ويعرض كتاب (التدريس علم وفن) الذي ألفه روبرت مارزانو نموذجًا لضمان جودة التدريس التي توازن بين الحاجة إلى بيانات مبنية على البحث والحاجة التي لا تقل عنها أهمية، وهي فهم مواطن القوة والضعف لدى كل طالب. وقد عرض المؤلف إطار عمله في صورة أسئلة عشرة تمثل تسلسل تخطيط منطقي لأي خطة تدريسية ناجحة: ماذا يتعين عليَّ أن أفعل لوضع أهداف التعلم ونشرها وتتبع تقدم الطلاب، والاحتفاء بالنجاح؟ ماذا يتعين عليَّ أن أفعل لمساعدة الطلاب على التفاعل مع المعرفة الجديدة على نحوٍ فاعل؟ ماذا يتعين عليَّ أن أفعل لمساعدة الطلاب على التدرب على المعرفة الجديدة وتعميق فهمهم لها؟ ماذا يتعين عليَّ أن أفعل لمساعدة الطلاب على وضع فرضيات عن المعرفة الجديدة واختبارها؟ ماذا يتعين عليَّ أن أفعل لإبقاء الطلاب منهمكين في العمل؟ ماذا يتعين عليَّ أن أفعل لوضع القواعد والإجراءات الصفية والمحافظة عليها؟ ماذا يتعين عليَّ أن أفعل للتحقق من الالتزام بالتعليمات والإجراءات الصفية أو عدم الالتزام بها؟ ماذا يتعين عليَّ أن أفعل لبناء علاقة فاعلة مع الطلاب والمحافظة عليها؟ ماذا يتعين عليَّ أن أفعل لوضع توقعات عالية للطلاب جميعًا؟ ماذا يتعين عليَّ أن أفعل لتطوير دروس فاعلة ومنظمة في وحدة متماسكة؟ وتحقيقًا لفاعلية الدروس، يتعين على المعلمين أن يتفحصوا كل مكوّن من مكوّنات عملية التدريس بالإصرار نفسه. إن هذا الدليل الغني بالجداول والمصفوفات والأشكال، سيساعد المعلمين على تفحص مهاراتهم ومعرفتهم وتطويرها؛ ليستطيعوا تحقيق انتشار الفن والعلم انتشارًا حيويًّا، وهذا يؤدي إلى استخدام طرق تدريس استثنائية، والارتقاء بتحصيل الطلاب. العبيكان للنشرMostra libro
