Unisciti a noi in un viaggio nel mondo dei libri!
Aggiungi questo libro allo scaffale
Grey
Scrivi un nuovo commento Default profile 50px
Grey
Iscriviti per leggere l'intero libro o leggi le prime pagine gratuitamente!
All characters reduced
طفل 76 - cover

طفل 76

محمد الصوياني

Casa editrice: Tafaseel for Publishing

  • 0
  • 0
  • 0

Sinossi

خرجت من المطعم ورأسي يدور.
سرت على قدمي على غير هُدى وتمنيت لو أن الحياة تسلك لي طريقًا آخر في مكان لا أحد فيه يحتاج إلى معرفة من أنا، لم أرد الكثير فقط منزل دافئ وأسرة تدفع عني الوحدة التي طالما أحاطت بي من صغري وفقدت أبسط شيء وهو الأسرة والهوية، وها أنا تطعنني الحياة من جديد بعد أن بسطت لي يدها تطلب مني النهوض وإكمال السير، وهذه السيدة التي نظرت لها كأنها جني المِصباح الذي سيحقق لي ما تمنيته وها هي الآن ترقد في التراب وأنا وحدى مجددًا، أشعر أنني أريد الموت الآن.
Disponibile da: 09/06/2024.
Lunghezza di stampa: 196 pagine.

Altri libri che potrebbero interessarti

  • نساء ولكن - cover

    نساء ولكن

    علي محمد علي

    • 0
    • 0
    • 0
    أؤمن أن المرأة تتحول في مرحلة ما لتصبح جنسًا ثالثًا لا هو رجل ولا هو امرأة .. جنس أكثر رحمةً وصفحًا وعطاءً ... يزهد الكثير مما يلهث وراءه الجنس الأول و الثاني من البشر...رائع حقًّا أن تصبح من الجنس الثالث لكنه صعب... صعب جدًّا !!  *** يجب أن ننسى..هناك خناجر يجب أن تبقى مغمدة في جراحها لأننا إن حاولنا تحريكها نموت ... الألم ليس وحده طريق الحكمة ... الحب الصادق طريق آخر لها !! وكلاهما خنجر في الضلوع !!
    Mostra libro
  • لعنة الذاكرة - cover

    لعنة الذاكرة

    نوران بسيوني

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية "لعنة الذاكرة" للكاتب شهاب الدين سعودي والصادرة عن دار دارك للنشر والتوزيع
    أشعر بالذنب تجاه الجميع، أنا قاتل.. وهذا أول اعتراف مني لك، أعيش بين القبور بجانب أسرتي وعلى الجانب الآخر ضحية قتلت بيدي ولم تقترف ذنبا واحدا.!!!
    Mostra libro
  • الشريكان - cover

    الشريكان

    حسين طلال, Arabookverse

    • 0
    • 0
    • 0
    أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان روايات مصرية للجيب وشركة سلاح التلميذ.
    Mostra libro
  • سوالف - cover

    سوالف

    محمد يوسف الكاندهلوي

    • 0
    • 0
    • 0
    كنت تخافني كثريًا عليّ، قلقة تحاسبينني على تأخري، أو غيابي، أو حتى لو ذهبت إلى مقهى أو زرت صديقًا.. كانت الحكايات تضايقك.. فالنساء كثيرات لكن لم تدركي أن خديجة واحدة إلا حينما جربتِ ذلك.. لا أدعي أنني لم أعرف نساء غيرك، خاصة قبل أن نلتقي، وكان لكل واحدة دور وزمن وحكاية، لم تعد واحدة محفورة بالذاكرة حتى تلك التي كنا نسميها الحب الأول فقد صارت في خبر كان، ولا أعتقد أن هناك حبًا يظل حيًا، هذه تخاريف، وأولئك الذين يظلون معلقين بحبهم الأول مجانين رسميين هو قيس لوحده جن بليلى، وروميو نسخة أوروبية من قيس العربي، كلهم مجانين اسألي كل الذين مروا بتجربة الحبيب الأول ولم يفلحوا أو اسألي أولئك الذين أفلحوا وتزوجوا أين الآن بيوتهم ومعظمهم انفصلوا عن الآخر ليست هناك قاعدة يا خديجة
    Mostra libro
  • أحد ما يطرق الباب - cover

    أحد ما يطرق الباب

    دَامْيَانْ بِيفَار

    • 0
    • 0
    • 0
    أحدٌ ما يطرق الباب:
    هذه الرواية لا تسرد حدثاً عظيماً، بل تُعيد تشكيل المعنى في التفاصيل التي نعبرها دون انتباه، في الأحاديث العابرة، في لحظات الانتظار، في الأبواب التي تُطرَق دون أن تُفتح، تنبع الحكاية من الهامش، من الصمت، من السؤال الذي لا يُقال
    بين سخرية ناعمة وواقعية تلامس الفلسفة، تتحول الكلمات إلى مرآة، والفصول إلى وقفات تأمل. هنا، يصبح القارئ طرفاً في لعبة أدبية هادئة، ذكية، تُضيء هشاشة كل ما اعتدناه، بما في ذلك الكتابة نفسها
    هل كنت أنت من يطرق الباب… أم من خشي أن يفتحه؟
    Mostra libro
  • مدينة الرب - cover

    مدينة الرب

    أيوب بنبري

    • 0
    • 0
    • 0
    "هَل أَنتَ صَنيعةُ ظُروفِكَ أَمْ صانِعُها؟
    لم يَكُن اكتِئابُه بِسَببِ اللَّيلَةِ السَّيِّئَة وحَسْبُ، لقد راسَلَته زَوجَتُه قائِلَةً إنَّها لن تَعودَ إلى ريو دي چانيرو، لقد استَنزَفَتْها حياةُ الأَمواتِ هَذِه، لم تَعُدْ تَقبَلُ بالنَّومِ مَع رَجُلٍ يَعُدُّ سِلاحَهُ امتدادًا لجَسَدِه، رَجُلٌ لا يَرتاحُ بالُه، قاتِلٌ، لم تَعُدْ تَرغَبُ في الاستيقاظِ فَزَعًا من أَصواتِ العالَمِ، ذلك التَّقرُّحُ غَيرُ القابِلِ للعِلاجِ الَّذي أَصابَها كانَ بِسَبَبِ جَهلِها بِمَصيرِ زَوجِها في نِهايَةِ كُلِّ يَومٍ، عَزَلَها غِيابُ شُعورِها بالأَمانِ أَثناءَ مَشيِها في الشَّارِعِ دونَ أَيِّ راحَةِ بالٍ، كَونُها زَوْجَةَ ضابِطِ شُرطَةٍ صَعَّبَ عَلَيها صُنعَ صَداقاتٍ، أمضت حياتَها حَبيسَةَ المَنزِلِ، وإِنْ أكثَرَت من الشَّكوى نالَت ضَربًا...
    وفَكَّرَ أَنَّ كَونَهُ ضابِطَ شُرطَةٍ أَفضلَ مِن التَّعامُلِ مَعَ السُّكارَى في الحاناتِ، عَلِمَ هَذا عَن الخِبرَةِ السابِقَةِ؛ إِذْ كانَ يَعمَلُ في إِحدى حاناتِ وَسطِ المَدينَةِ قَبلَ أَنْ يَلتَحِقَ بالسِّلكِ الشُّرَطيِّ.
    "
    Mostra libro