Casa editrice: Sahla Books
هل مررت من قبل بأيّام شعرت فيها أنك تائهٌ وعاجز عن فهم الظلام المنتشر حولك؟ هل تقضي أيامك في تنفيذ مهام روتينية كالعمل أو الدراسة، ثم تعود إلى المنزل وتتصفح مواقع التواصل الاجتماعي لساعاتٍ بلا هدف؟. ربّما تستيقظ كلّ يوم عازمًا على فعل شيء مختلف لتستعيد طاقتك ثم تفاجأ بانتهاء اليوم بدون فعل شيء له معنى. ما رأيك بأن تضع هاتفك جانبًا لبعض الوقت؟
ما هي أهدافك؟ وما هي الحياة التي ترجو أن تصنعها لنفسك في أيامك القادمة؟ هذه الأهداف يمكن إيجازها في رغبتك في تنمية قواك إلى أقصى حد ممكن من كل ناحية: الجسد، والعقل، وإدراك الأماني الروحية فيما يتصل بالعمل وأوقات الفراغ والزواج وإنجاب الأطفال. الإجابة الصحيحة على هذين السؤالين تقتضي منك أن تعرف نفسك جيدا، فكيف تعرف نفسك؟ من أجل تحقيق تلك المعرفة قام عالم النفس الأسكتلندي " دكتور يوستاس تشير، بتأليف كتابه الكبير "كيف تعرف نفسك؟" داخل كلّ شخصٍ منّا شخصٌ آخر لا نعرفه، يحتاج منّا أن نسمعه ونعرفه، ففي شخصيّاتنا الكثير من التفاصيل التي صنعتها تجاربنا في الحياة، فإذا عرفت نفسكَ ستكتشف الكثير من الأشياء الجميلة التي ستزيد ثقتك بها، وستعرف نقاط ضعفك لتتداركها وتسعى لتجاوزها وتغييرها، والإنسان الذي يعرف نفسه، يستطيع أن يتّجه إلى الأمور التي تتوافق مع شخصيّته، سواءً على المستوى التعليميّ، أو الوظيفيّ، أو حتّى في أبسط الأمور كترتيب بيتك؛ ليعبّر عن شخصيّتك.Mostra libro
أكثر من سبعة وأربعين مليون شخص يعانون اليوم من مرض الزهايمر في جميع أنحاء العالم. الأمراض الأخرى مثل أمراض القلب، والأوعية الدموية، والسكري، والسرطان، بدأت تنحسر وتتراجع في الآونة الأخيرة لوجود علاجات جديدة، ولكن على العكس تماما، فإن مرض الزهايمر ازداد لأكثر من سبعين بالمائة عن السابق، المؤشرات الإحصائية لا تُنبئ بخير، سيكون العقد المقبل أسواً على الجميع تقريبا، هذا المرض الكارثي لا يؤثر في الشخص بمفرده، ولكنه يؤثر على الأسرة كلها. لكن ما يزال هناك أمل، ماذا لو قلنا لك أن تسعين بالمائة من حالات مرض الزهايمر يمكن منعها من الحدوث تماما؟ هذا الرقم حقيقي وليس مجرد أمنية، هذا الرقم قائم على أكبر دراسة سريرية أجريت على آلاف المرضى حتى الآن.Mostra libro
خلق الله الإنسان وزوده بقوة عظمى هي قوة العقل، حتى يتمكن من التمتع بحياة طيبة ، غير أن قوى البشر لابد وأن تصطدم ببعضها، فتطغى إحداها على الأخرى ، وفي ذلك فساد الدنيا وإفساد للحياة، ، لكن النفس خاضعة لإرادة عليا ، راغبة في نعمها، طامعة في خيراتها. تلك الرغبة والرهبة هي الخضوع المطلق للذات العالية، وذلك الخضوع هو الدين الذي هو جوهر الكتاب ، فالدين عماد الحياة ومحورها الذي تدور حوله، والإنسان بلا دين لن تدخل الطمأنينة إلى قلبه ولم يقر له قرار. ومن هنا تنتابه الاضطرابات والهواجس وسيرى القارئ أن الدين عند المؤلف ليس ملجأ الضعفاء، ولكنه سلاح الأقوياء.Mostra libro
يساعدك Henry Cloud في هذا الكتاب على أن تشعر بالراحة والثقة اللازمة لتسعد بالنهايات الضرورية التي قد تكون بابًا لمستقبل أفضل وأكثر إشراقًا مما تتخيل. فالنهايات ليست بالضرورة مأساة يجب أن نخافها أولًا ونأسف عليها لاحقًا، ولكنها مرحلة ضرورية نمر بها جميعًا من أجل أن ننمو ونتقدم. سيعلمك هذا الكتاب كيفية التعامل مع النهايات بمهارة ووضوح كي تصبح مصدرًا لسعادتك، لا تعاستك.Mostra libro
نعيش جميعا في حالة من حالات التوتر بسبب كثرة المواعيد وقلة الوقت المتاح، نركض في اتجاهات مختلفة بين اجتماعات ومقابلات ومشاوير يجب أن تنجز. متى كانت آخر مرة جلست فيها لتفعل لا شيء؟ متى كانت أخر مرة شعرت فيها بالاسترخاء والهدوء الداخليMostra libro
بعد إنجاب أول طفل، يحدث ما يشبه الإنفجار في الزواج... يتصاعد التوتر وتكثر المشاجرات الزوجية، فكيف تتعاملين مع هذا الانفجار؟ وكيف تحافظين على سلامة العلاقة بينك وبين زوجك، دون أن تكرهيـه؟! هذا الكتاب لكلّ الزوجات اللاتي يقيِّمن زواجهن بالجيد أو الطبيعي، ولكن يواجهن مشكلات جديدة من نوعها في علاقاتهن بأزواجهن بعد إنجاب الأطفال.Mostra libro
