Unisciti a noi in un viaggio nel mondo dei libri!
Aggiungi questo libro allo scaffale
Grey
Scrivi un nuovo commento Default profile 50px
Grey
Iscriviti per leggere l'intero libro o leggi le prime pagine gratuitamente!
All characters reduced
حكاية وراء كل باب - cover

حكاية وراء كل باب

ساندرا سراج

Casa editrice: دار العين للنشر

  • 0
  • 0
  • 0

Sinossi

ظل الجنس من المواضيع المسكوت عنها والمحظور الكلام فيها لعقود كثرية، ونتيجة لذلك انتشرت الآراء والأفكار التي روجت لمفاهيم خاطئه أدت إلى مشاكل جنسية وراء كل باب.. فهي موجودة في أغلب البيوت بين الأزواج وأحيانا تكون أزمة لأحد أفراد الأسرة وتعصف بهدوء الحياة الأسرية.
هذه مجموعة من المشاكل التي تكررت أمام د. منى رضا (أستاذ الطب النفسي) ووضعت يديها على مناطق الخلل في معالجتها، بعضها أسبابه طبي ولكن أغلبها ثقافي مجتمعي نتيجه غياب الوعي بأهمية التنشئة السليمة و الوعي السليم بالصحة الجنسة فكريا وعضويا.
استعرضت المؤلفة في هذا الكتاب مجموعة من المشاكل الجنسية ووضعت أيضا خطوطا عريضة لكيفية التعامل معها وحلها.
Disponibile da: 05/12/2024.
Lunghezza di stampa: 336 pagine.

Altri libri che potrebbero interessarti

  • تاريخ الفكر العربي - cover

    تاريخ الفكر العربي

    نعوم تشومسكي

    • 0
    • 0
    • 0
    لم يكتف العقل العربي بمجرد النقل والترجمة عن فلاسفة اليونان وحضارة الإغريق فحسب، بل صنع لنفسه طريقاً ممهدة، وسبيلاً تحيطه الدراسة والتأمل، جعلاه أهلا لصياغة فكره الخاص المستقل، مستنداً في ذلك إلى منطق "أرسطوطاليس" أحياناً، ومثالية "أفلاطون" أحيانا أخرى. وفي هذا الكتاب "تاريخ الفكر العربي" يبحث "إسماعيل مظهر" ( ذلك العالم الموسوعي ) في تاريخ هذا الفكر العربي ونشوئه وتطوره عبر أزمنة من الصراعات الفكرية والمساجلات الفلسفية، موردا في ختام دراسته بحوثا متفرقة لنماذج من هذا الفكر، منهم: "بشار بن برْد"، و"جابر بن حيان"، و"أبو العلاء المعري"، و"أحمد شوقي".
    Mostra libro
  • الدرة اليتيمة - cover

    الدرة اليتيمة

    أشرف يحيى

    • 0
    • 0
    • 0
    جمع "ابن المقفّع" بين عدة ثقافات أصيلة؛ حيث كان يعرف العربية والفارسية واليونانية والهندية، فنهل من آدابهم ومعارفهم؛ الأمر الذي أثرى ملكته الأدبية بما لا يقاس، واجتمعت هذه الثقافة الواسعة مع موهبته الفطرية وذكائه المتوقد، فأصبح لدينا أديب عظيم الشأن "موسوعي الثقافة في وقته" ترك لنا تراثاً نثرياً معتبراً ما بين مؤلف ﮐ "الأدب الكبير" و"الأدب الصغير" و"الدرة اليتيمة"، ومترجم من الفارسية، كالكتاب الشهير "كليلة ودمنة". والميزة الجامعة بين أغلب هذه الأعمال أنها تحمل آداباً وحكمة سامية، وما يمكن اعتباره خلاصة تجربة صاحبها في الحياة قدمها في إطار أدبي شديد الأناقة والحسن، وكانت "الدرة اليتيمة" أعظم هذه الرسائل البليغة التي حوت نصائح وآداباً للدّنيا والدين. وقد لاقت احتفاء عظيماً من جانب الأدباء عند ظهورها؛ فأثنى عليها "أبو تمّام" في شعره، وامتدحها "الأصمعيّ"، ويدرسها اليوم طلاب العربية كنص أدبي متميز.
    Mostra libro
  • الروم في سياستهم، وحضارتهم، ودينهم، وثقافتهم، وصلاتهم بالعرب - (الجزء الثاني) - cover

    الروم في سياستهم، وحضارتهم،...

    عمر خالد

    • 0
    • 0
    • 0
    كان رومانوس من كبار رجال الجيش وأصحاب الأملاك الواسعة في قبدوقية، وكان محبوبًا محترمًا من الجُند شجاعًا قويًّا، ولكنه كان يُحِبُّ السُّلْطة، فَاستأثر بها، فأغضب إفذوكية بعد مرور شهرين فقط على زواجهما، فخَرَجَ من القصر وأقام في آسية عبر البوسفور بعد حملة عسكرية شنها على الأتراك السلاجقة.١٦
    وكانتْ أحوالُ الروم قد ساءتْ في البلقان وفي إيطالية، فالمجر عَبَرُوا الدانوب وحاصروا بلغراد ثلاثةَ أَشْهُر في السنة ١٠٦٤، وكان الغز أبناء عم السلاجقة قد نزحوا من شمالي قزوين إلى جنوبي روسية، فأَجْلَوُا البتشناغ عن مراعيهم ودفعوا بهم إلى مصب الدانوب، فعبر هؤلاء الدانوب في السنة ١٠٦٥ وأوغلوا في البلقان حتى ثيسالونيكية وثيسالية، ولَمْ تَقْوَ الجيوشُ على صَدِّهِم، فسمح قسطنطين العاشر ببقائهم في مقدونية على أن ينخرطوا في خدمة الدولة.
    Mostra libro
  • النسيان - cover

    النسيان

    جمال الدين الشيال

    • 0
    • 0
    • 0
    حقًّا إن الثقة بالنفس فضيلة في كل شخصٍ يريد أن يعيش في هذه الحياة سيدًا لا مَسودًا، وحاكمًا لا محكومًا، وعزيزًا لا ذليلًا. وهي ألزمُ الفضائل لمصر في عهدها الجديد. وهي أول شرط من شروط التذكُّر؛ لأن الذاكرة ليست شيئًا آخر إلا «النفس»، فالثقة بها حياة الذاكرة، أو حياتها.
    الذاكرة هي الماضي الذي عليه نستند، وهي الأساس لثقتنا في أنفسنا وخوض معارك الحياة وتأسيس العلاقات وقطعها، وتبادُل الحب والكُره وسائر مشاعر النفس، وتَدبُّر العقل وممارسة التفكير. وفي كتاب «النسيان» يُناقِش الدكتور «أحمد فؤاد الأهواني» أسرار الذاكرة وعلاقتها بشخصية الإنسان، ويُبيِّن لنا علةَ النسيان وأسبابَه العلمية وطُرقَ الحفظ وأنواعَه. وبأسلوبه السهل البسيط الذي يُشعرك أنك تقرأ قصةً أدبية يُفسِّر لنا أسباب نسيان الأحلام وذكريات الطفولة وما نعيشه في حياتنا اليومية، ويُقدِّم لنا دليلًا للتدرب على عدم النسيان أو تقوية الذاكرة عَبْر إرشاداتٍ سبعة بسيطة باستطاعة الجميع تنفيذُها والاعتيادُ عليها
    Mostra libro
  • أحاديث المازني - cover

    أحاديث المازني

    ماجد سليم وعزيزة يحيى

    • 0
    • 0
    • 0
    أترى يرضى كل امرئ عن نفسه.. أحسب أن الجواب نعم، وقد يتمنى ما أوتي سواء من جاه أو مال أو فصاحة أو غير ذلك، ولكنه لا يقبل أن يغير شخصيته، وأن يستبدل بها سواها. ولعل العادة هي السبب، فإن المرء يألف نفسه كما لا يألف شيئاً غيرها. والذين قرأوا «جبل الهموم» لأديسون الكاتب الإنجليزي المشهور - أم ترى القصة لغيره وأنا ناس - يذكرون أن الكاتب تصور أن الله أذن مرة للناس في إلقاء ما لا يرضون عنه من خلقهم، فراح كل واحد يلقي ما كره، فهذا يرمي أنفه، وذلك يقذف بأذنيه، وثالث يخلع ساقيه إلخ إلخ حتى عظم الجبل، ثم أمره الله أن يختار كل منهم بديلاً مما ألقي. ففعلوا، ولكنهم نظرواً بعد ذلك في مراياهم فسخطوا وتذمروا وتوسلوا إلى الله أن يسمح لهم بأن يستردوا ما ألقوا - ولا أعرف أصدق من هذا التصوير لرضى كل امرئ عن نفسه.
    Mostra libro
  • وحي القلم - (الجزء الثاني) - cover

    وحي القلم - (الجزء الثاني)

    محمد رشيد رضا

    • 0
    • 0
    • 0
    في الجزء الثاني من كتاب "وحي القلم"، يستكمل الأديب مصطفى صادق الرافعي تدوين خواطره المستوحاة من وحي قلمه، وفيض خاطره، والتي صاغها في مجموعة من المقالات النقدية والإنشائية، والقصص القصيرة، فالمطّلع على صفحات هذا الكتاب، يستطيع أن يستخلص آراء الكاتب ومعتقداته، في جميع مناحي الحياة، مثل الدين والتاريخ والأدب والفلسفة، وقد بدأ الرافعي كتابة هذه المقالات في عام 1934م، ونشرت في أشهر الصحف والمجلات الأدبية آنذاك، مثل "الرسالة" و"المؤيد" و"البلاغ" و"المقتطف" وغيرها.
    ويُعد مصطفى صادق الرافعي أحد أقطاب الأدب العربي الحديث، في القرن العشرين، وينتمي إلى مدرسة المحافظين، وهي مدرسة شعرية تابعة للشعر الكلاسيكي، وقد أثرى الأدب العربي بالعديد من الإبداعات الشعرية والنثرية، فقد أصدر ديوانه الشعري الأول عام ١٩٠٣م، ولم يكن قد تجاوز الثالثة والعشرين،  ورغم أنه حاز إعجاب كبار شعراء مصر آنذاك، لكنه لم يستمر طويلًا في ميدان الشعر، واتجه إلى النثر، لأنه وجده أطوع، لا يتقيد بقيود الشعر.
    Mostra libro