Casa editrice: Sahla Books
يجيب ديفيد هوفلد على سؤال "هل البيع علم أم فن؟" ويحسم الجدل القائم من خلال الإحصاءات والدراسات التي كشفت أنَّ البيع هو علمٌ متداخل مع علوم أخرى مثل علم النفس والاقتصاد وغيرها من العلوم. لا يقدم هوفلد تجربته الخاصة في عالم المبيعات مثل مُختلف الكتب الأخرى في المجال نفسه، بل يضيف لها نتائج دراسات وتجارب، توضح أنَّ عملية البيع هي نتائج قابلة للتغيير والتطوير والنمو،
أصبحت الجودة إحدى أهم مبادئ الإدارة في الوقت الحاضر، كانت الإدارة بالماضي، تعتقد بأن نجاح الشركة يعني تصنيع منتجات وتقديم خدمات بشكل أسرع وأرخص، ثم السعي لتصريفها في الأسواق، وتقديم خدمات لتلك المنتجات بعد بيعها من أجل تصليح العيوب الظاهر فيها. لقد غيرت مبادئ الجودة هذا المفهوم القديم واستبدلته كما يقول فايغونباوم "رئيس الأكاديمية الدولية للجودة" بمفهوم آخر "إن تصنيع المنتجات بشكل أفضل، هو الطريق الأمثل الذي يؤدي إلى تصنيعها بشكل أسرع وأرخص" وتطورت وسائل تحقيق الجودة الى إنتهاج أساليب حديثة من شأنها تدعيم الطرق والإتجاهات الفكرية الصائبة للتأثير على المنتج يمكنه من تلافى العيوب المؤثرة على الجودة والوصول بالمنتج الى درجة قصوى من الكمال..Mostra libro
كتاب إلحقها لتغرق.. الإدارة الرشيقة مدخل للتطوير المؤسسى.. الصادر عن دار زحمة كتاب للنشر والتوزيع تعد عملية تطوير المؤسسات احدى اهم العمليات الإدارية والتي تسند بصورة كبيرة الى شمول العمليات واقتناع الإدارة بهاMostra libro
يمكن لكتاب «التوظيف بمهارة» أن يمنح شركتك أفضلية على المنافسين – ويبني سمعتك مديراً ذكياً وموهوباً. لكن التغييرات التي تحصل اليوم تجعل عملية التوظيف صعبة وبالغة الأهمية في الوقت نفسه. يقدّم هذا الدليل إستراتيجيات مقنعة لشحذ مهاراتك في إجراء المقابلات وتوظيف الشخص المناسب في المكان المناسب. تعلّم كيف: ♦ توظف أفراداً يتمتعون بالكفاءة، وينسجمون مع ثقافة العمل في الشركة. ♦ تجد، وتكوّن مجموعات غنية بالمواهب. ♦ تختار، وتتعامل مع مستشارين بفاعلية. ♦تزيد إلى أقصى حدٍ ممكن فوائد التوظيف الإلكتروني. تجمع (سلسلة القيادي الناجح) من كلية هارفرد لإدارة الأعمال؛ مقالات تساعد كبار المديرين والمتوسطين منهم على شحذ مهاراتهم، وزيادة فاعلياتهم، واكتساب الميزة التنافسية. وقد قُدِّمت هذه المقالات على نحو يمكن الوصول إليه على نحو مختصر؛ لتوفير وقت المديرين الثمين. تقدم هذه الكتب أفكاراً مرجعيةً ثاقبة، وأساليب لتحسين أداء العمل وتحقيق نتائج مباشرة وسريعة. العبيكان للنشرMostra libro
كشفت الدراسات أن عدد مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي وصل إلى مليارات! فيما يطالع نحو سبع وتسعين بالمئة من مستخدمي الهواتف الذكية أجهزتهم في غضون خمس عشرة دقيقة من الاستيقاظ كل صباح. وأيضا ترجح الدراسات أن متوسط مطالعة هؤلاء المستخدمين لهواتفهم الذكية يصل إلى أربع وثلاثين مرة في اليوم الواحد. هل تعلم ماذا فعل مصممو تلك المنتجات حتى تصل درجة ارتباط المستخدمين بها إلى هذا الحد ؟Mostra libro
هذا الكتاب يطرح العديد من التساؤلات حول ما تعلمناه مسبقاً عن حل المشكلات، ويعالجها على أنها جزء طبيعي في حياتنا الخاصة وفي العمل، يعطي الإلهام والحماس والتقنية لاستخلاص البهجة من الحياة، والاستفادة من الفرص التي تتاح وتنشأ في مواقف المشكلات والأزمات. إن إحدى فوائد القراءة أن نعد أنفسنا للتغيير، وغايتنا هي تقوية النفس، والتعرف على اهتماماتها الأصلية، وإنجاز أهداف ثلاثة : تطوير اتجاه إيجابي تجاه مواقف المشكلات في العمل والحياة الخاصة. التحول من منظور المشكلة إلى منظور الفرصة. تنفيذ ست عمليات إجرائية لتحويل المشكلات إلى فرص. في القسم الأول من الكتاب مراجعة لمنظورنا للمشكلات والتحول من منظور المشكلة إلى منظور الفرصة، ويعالج القسم الثاني المدخلات الجديدة لحل المشكلات، وفي القسم الثالث العديد من العمليات الإجرائية لتحويل المشكلات إلى فرص، وهي عمليات ستة في متناول الجميع، لاستثمار الفرص المدخرة لنا في مواقف الإحباط والفشل! وندخر للقارئ الكريم في النهاية ملفاً خاصاً عن تحويل المشكلات إلى فرص في الشعر والرواية. العبيكان للنشرMostra libro
أي الشعوب قد بدأت حكومته تضرب العملة المعدنية؟ سؤال لا بد من الإجابة عليه برغم صعوبته؛ إذ لو كان السؤال هو أي الشعوب قد بدأ باستعمال المعادن في مقام النقود لكانت الإجابة عليه بإجماع آراء العلماء والباحثين أنه هو الشعب المصري القديم؛ لأن قدماء المصريين قد تعاملوا وتعاقدوا وقدروا قيم السلع بحلقات من المعادن ذات أوزان ثابتة معروفة، أقدمها بطبيعة الحال حلقات البرونز المصنوع من النحاس الذي استخرجوه من مناجم سينا قبل ميلاد المسيح عليه السلام بأربعة آلاف سنة. أما حلقات الذهب وقضبانه الملتوية، فلم يستعملوها إلا بمقادير قليلة نظرًا لصعوبة الحصول عليه، ولم يثبت استعماله إلا قبل المسيح بألف ومائتين من السنين، بينما الفضة لم يثبت استعمالها في تلك الأغراض في الأزمنة الغابرة بمصر؛ لأنها كانت قليلة الوجود فيها؛ ولذلك كانت في بعض الأحيان أغلى من الذهب. أما إذا كان التعامل بقطع يضربها الحاكم باسمه، فهنا البحث اختلف عليه المؤرخون.Mostra libro
