فاي عملية الأستاذ
فؤاد يازجي
Casa editrice: Kayan for Publishing
Sinossi
هذه القصة لم تحدث من قبل... أو ربما حدثت.. أو أن بعضها حدث.. وبعضها لم يحدث.. ضعها في عقلك حسبما يتراءى لك.. ولكن المهم أنها تحمل توقيع الوطن... توقيع "مصر"..
Casa editrice: Kayan for Publishing
هذه القصة لم تحدث من قبل... أو ربما حدثت.. أو أن بعضها حدث.. وبعضها لم يحدث.. ضعها في عقلك حسبما يتراءى لك.. ولكن المهم أنها تحمل توقيع الوطن... توقيع "مصر"..
ركن التأمّل هي بورتريه متمعن لحياة زوجية وبوح شجاع بأسرار الحميمية والثقة والإيمان والمعرفة، وبيان أدبي عن حالة غرق السفينة العالمية الذي يوحدنا جميعاً.Mostra libro
"دفع باب الحديقة. الكشف الأول أتى مع أول خطوة يخطوها إلى الداخل، حين تعثر في جسم خفيف. حينما ضربته قدمه، تدحرج أمامه لمسافة المتر، ربما. الخفير أخرج هاتفه المحمول مشعلا كشافه الصغير، سلطه على الجسم الغريب، ليجد عيني سيده تطالعانه بذهول. الخفير تمتم بآلية غير مقصودة: لا مؤاخذة يا حاج.. فهو لم يدرك في البدء سوى أنه ضرب رأس سيده بقدمه -وهي جريمة لا تغتفر- قبل أن يدرك لاحقا أن الرأس كان بلا جسد"! *** بين مصر وفرنسا، تدور أحداث هذه الرواية، التي يلهث خلالها القارئ لملاحقة أحداثها المتوالية، وإيقاعها الرشيق، من خلال لغة بسيطة، وأحداث تمزج الواقع بالخيال؛ الممكن بالمستحيل؛ الماضي بالحاضر. أجاد كاتبها حبْك الأحداث بشكلٍ مُقنع، حتى في اللحظات التي تقترب فيها من الفانتازيا واللا معقول، رابطًا بين ما يجري في قرية مصرية مجهولة، وبين ما أبدعه الفراعنة من إعجاز احتكره لنفسه الخواجة سيمون رينار، وترك شفرته لحفيده منصور، الشاب الفرنسي الذي عاد إلى مصر ليؤدي رسالته في الحياة!Mostra libro
حارس جهنم أمير الوكيل. ضابط شُرطة ومحقق بمكتب البحث الجنائي، وهو في منتصف الثلاثينات من العُمر يُميزه شعره الأحمر الناري والذي بسببه ينسبونه إلى جهنم وله بشرة خمرية مع بعض النمش المتناثر على وجهه بينما منحه جسده الرياضي وقامته الطويلة طلة وسيمة في حين دائماً ما تكتسي ملامحه بالجدية فلا أحد من كل من يعيشون حوله رآه يبتسم ولو مرة واحدة فقط. ومنذ أن رحلت زوجته وطفلته الوحيدة وهو لا يمتلك أي شيء في الحياة ليشغله عن عمله حتى أن زملاءه يقولون عنه أنه نذر حياته لجهاز الشرطة وعند ترقيته لرتبة المقدم في العام الماضي قال له رئيسه في العمل: أنت اليوم لست « أمير الوكيل « بل أنت « أمير جهنم «. تدور أحداث هذه السلسلة القصصية « النصف حقيقية « في إحدى البلدان التي يحدها الجنون تدور أحداث هذه السلسلة القصصية « النصف حقيقية « في إحدى البلدان التي يحدها الجنون من الشمال وتحدها من الجنوب الدهشة بينما ساحلها الشرقي يطل على بحر من الدماء وفي الغرب ستجد سلسلة من جبال الخوف. وكل دول العالم لا تنصح رعاياها أبداً بالسفر إلى هناك. د. شريف صبريMostra libro
سقوط صادم من شُرفة الطابق الرابع.. في دقائق معدودة.. تتحول شقة الطبيبة الشابة "سمر" إلى مسرح جريمة! أو محاولة انتحار غامضة كما يعتقد البعض. "زياد"، سائق تطبيق "كابرس" للتوصيل، هو الشاهد الوحيد، والمشتبه به الوحيد أيضًا.. يروي حكايته وسط ضباب من الأسرار. وفي لعبة الألغاز، كل شاهدٍ مشكوك فيه، وكل صمتٍ يحمل سرًّا دفينًا.. هل كانت "سمر" ضحية يأس من الحياة والناس؟ أم إنها عرفت أكثر مما ينبغي؟ ما هو سر كلمات "سمر" الأخيرة في الهاتف؟ هل تكشف الملفات المختفية عن مؤامرة مريبة؟ أم تظل لغزًا هي الأخرى؟ في رواية قضية فتاة كابرس شهود متضاربون، أوراق ممزقة، حقنة مخدر غامضة، وتحقيقات تتشابك عن قصة حب منسية تحولت لفضيحة مدفونة. رواية تشويقية من الطراز الأول، نكتشف فيها من يقف وراء موت طبيبة شابة جميلة وناجحة، وما هي الأسرار التي دفعتها لتلقى تلك النهاية؟Mostra libro
في هذه المجموعة الجديدة "شوكولاته سودا"- التي يمزج عنوانها الذكيّ حلو الحياة بمرّها وبهجتها بإخفاقاتها- تعود إلينا أمل رضوان بسردها الأصيل العذب الذي يضفر العامية مع الفصحى بمهارة، ويُكمل الرؤية الذكية لطفلة "البيت الأوّلاني". لعل عملها في مجال الترجمة الفورية وتنَقُّلها عبر القارات قد أفادها في نقل الحياة العريضة للأدب بتلقائية الكشف والدهشة والمفارقة، فنسخَتْ كتابتُها تشابُهَ البشر- أينما كانوا- في مكرهم وطيبتهم وغرورهم وقلة حيلتهم. كما نجحَتْ بفطنة في إبراز مأساة المرأة دون ادعاءات نسوية أو استدرار شفقة، وأيضا دون تجاهل مآسي الرجل المتراكمة.في مجموعة "شوكولاته سودا" سنطالع قصصًا مليئة بالقسوة والحِنّيّة والفقد والفرح والأمل وخيبة الأمل والإخفاق والسخرية، تنساب كلها برفق و كَمتَّان لتنسج شعاعًا على المُتَجاهَل والمَنسيّ وهو يتسرّب نحونا وفينا ببطء، لعلنا نعيد التفكير!Mostra libro
وبدأ القطار يتحرك والناس على الرصيف متشبثون بنوافذه، ويحثون الخطا بجواره، ويتفننون في إلقاء كلمات الوداع على المسافرين ويذكرونهم بمهم الأمور في تلك اللحظة الأخيرة- إلا شباك ليلى فإنه لم يكن في اتجاهه أحد. وخف القطار قليلاً في مسيره وحانت من المسافرة التفاتة. فرأت فتاة تعدو ملئ ساقيها، وتلوح لها بمنديل وتقول: «مع السلامة» والصوت لاهث والنفس مبهور، ولم تكن سوى أحلام جاءت لوداعها فسبقها القطار. فلوحت ليلى بمنديلها هي الأخرى، وزادت سرعة القطار فحجزت بينهما. ورأى الواقفون على الرصيف هناك كلا منهما وقد وضعت منديلها على عينيها لتكفكف به دمعة مسفوحةMostra libro