بيسان - ما بين الحب والحرب
محمد الصوياني
Casa editrice: دارك للنشر والتوزیع
Sinossi
"أن تعيش حياتك في محاولة لإصلاح ماضيك ليس كافيا لتنسى أنكمن قمت بإفساده، قد تمنحك المحاولة بصيص أمل وقد تخفف من شعورك بالذنب لكنها لن تمحو إثم خطيئتك…"
Casa editrice: دارك للنشر والتوزیع
"أن تعيش حياتك في محاولة لإصلاح ماضيك ليس كافيا لتنسى أنكمن قمت بإفساده، قد تمنحك المحاولة بصيص أمل وقد تخفف من شعورك بالذنب لكنها لن تمحو إثم خطيئتك…"
كان على المحقَّق العودة مرة أخرى؛ لأن الأمر تعقد كثيرًا، جريمة قتل حدثت قلبت كل الموازين، نعتقد بأنها تخفي الكثير من الأسرار، ووراءها أشخاص لا يختلفون كثيرًا عن الأشباح.. إنهم يعملون في الخفاء طوال الوقت، ماذا لو كان مسرح الجريمة هو ما سيتحدث ويخبرك بما حدثَ لترى أدلة تقطع بكل الخيوط التي ظهرت من قبل؟! مرحبًا بك في القضية الثانية (الأرشيف الغامض).Mostra libro
سلسلة ألغاز بوليسية للناشئة للأديب د.نبيل فاروق بطلاها التوأم عماد و علا تجمع ما بين الغموض والإثارة والحركة، في كل مغامرة يسعي أبطال السلسلة إلى مكافحة الجريمة و تحقيق العدالة، وجميعهم يحملون شعاراً واحداً .. شعار ع×2Mostra libro
" وهكذا بقي قلبها الرقيق يتقلب مع إحساساتها المتخالفة ، فطورًا يبحث عن السعادة يبتغيها في قلب آخر عزيز عنده محبب إليه ، يكنّ لزينب من الهوى مقدار ما تكن له ، ويحوي من نار الوجد ما يقيمه ويقعده ، وتارة يدخل عالم الاعتقاد والتسليم حيث رسم القدر خطة الحياة للناس إلى لانهايات الزمان البعيدة ، إلى ذلك الوقت الذي لا نكيفه حين يصبح كل شيء كأول خلق . وأخيرًا رأت أن الحياة الكالحة التي تعيش اليوم غير ممكنة الاحتمال ، ورأت سوء ما عملت حين صمت أذنها دون كل نداء من إبراهيم". " زينب " إحدى كلاسيكيات الأدب ، ذلك الإنتاج الأدبي الذي يعود بنا إلى إبداع العصور الماضية ، ولكن في صورة حداثية سلسة ميسـرة ، لنبحر في الماضي بمجداف المستقبل. يعمد الدكتور محمد حسين هيكل إلى المصادر الأصيلة فيلقي عليها أضواء جديدة ، وقد تفوق في الكتابة التاريخية لاتساع نظرته ودقة بحثه ، وأبدع في رواياته أيما إبداع ؛ ليمزج بين التاريخ والأدب على نحو فريد.Mostra libro
لاشك أن صغار التلاميذ في حاجة ماسة إلى كتاب تاريخ يعتمد على التصوير الناطق، والرسم الشارح، ويستغنى عن الكلام الكثير بالوسائل الموضحة، حتى يقبلوا على قراءته بشغف وسرور. وهذ الكتاب فيه معالجة مبتكرة ، وضم رسوما ونقوشا تركها المصريون القدماء على جدران معابدهم ومقابرهم، مؤلف فكان الكلام متمشياً مع الصور، بقدر الإمكان. وحبذا الأمر لو ألقى المدرس الحديث على تلاميذه، أو قص عليهم القصة، بشكل مشوق، ثم كلف أحدهم مطالعة المكتوب، فإذا ما انتهى من المطالعة، طالبه أن ينتقل ببصره إلى الرسم، ويعبر عما يراه بألفاظ من عنده. ولا مانع من أن يقوم التلاميذ، بين آن وآخر، بعمل رسوم بسيطة من الذاكرة، أو نماذج من الورق وغيره، تمثل النقط البارزة في الموضوع، ولا تتقيد في تفاصيلها بما في الكتاب ، بهذا يستطيع الأستاذ أن يمهد سبيلا صالحا تسلكه الناشئة لفهم التاريخ، والإفادة منه، والولوع بدراسته.Mostra libro
حين يَتكسّر شيء بداخلك للمرة الأولى تسمع صوتًا مدوّيًا كانفجار، صوت يهزك من الداخل، يُخيفك، ترغب في التمسك بأي شيء كيلا تسقط في الداخل وإلى الداخل، وحين تنجو وستنجو، ينقص الإحساس بداخلك، يبهت لون الأشياء من حولك درجة واحدة، وتُصبح الصورة ضبابية ومُغبّشة قليلًا، مع التكسّر الثاني يكون الصوت أخف، لكن الدمار بالداخل كما هو، كأنك تحوي قارضًا يأكل من روحك تدريجيًا قضمة قضمة، حتى يكون الصوت الذي تسمعه مع كل تكسّر هو قرْض واهن، وعند حدوث التكسّر الأخير تكون نهايات الأعصاب في داخلك قد ماتت وأصبحتَ خدِرًا، لا تسمع ذلك الصوت الذي يحذّرك أنك اقتربت من النهاية وأنك اليوم ستفقد كل شيء". بعد معاناتها من انهيار عصبي تلجأ للإسكندرية، حيث تبدأ علاقة صداقة بجارها، الذي يساعدها من خلال الحديث والقهوة لتتغلب على نوبات الاكتئاب، وحين تلحظ تغيّر مشاعرها ناحيته، ترحل لتعود بعد عام باحثة عنه، فتكتشف أنه لم يعد موجودًا، وتبدأ رحلة طويلة في تتبع آثاره، تكتشف خلالها أنها لم تكن تعرف حقيقته.Mostra libro
"سوف تشرق الشمس" واحدة من الروائع الروائية الكلاسيكية، للروائي الأمريكي أرنست هيمنجواي الفائز بجائزة نوبل في الآداب الأدب عام 1954م، ولهذه الرواية شهرة كبيرة فتعددت ترجماتها إلى العربية، وتعددت طبعاتها سواء بعنوانها الحالي أو بعناوين أخرى مثل "والشمس تشرق أيضا" أو "ثم تشرق الشمس". وتعكس أحداث الرواية تأثير الحرب على البشر من حيث تناقضات شخصياتهم والحياة التي كانوا يعيشونها ما بين اللهو والسفر وخوض تجارب ومغامرات، فالراوي جيك بارنز، صحفي أمريكي يعيش في باريس، عاجز بسبب إصابة تعرض لها في الحرب وتربطه علاقة مع بريت آشلي المتزوجة مرتين والمعروفة بتقلبها بين الرجال. كذلك تتعرض الرواية لأزمة المغتربين بعد الحرب العالمية الأولى. ويمزج هيمنجواي باريس وإسبانيا، فيصور الثيران تركض في بنبلونا ويصور حلبة صراع الثيران كالمكان الذي يواجه فيه الموت، ويخلط إثارة المهرجان بهدوء الطبيعة الخلابة في إسبانيا. وتعتبر هذه الرواية عموماً من أفضل روايات هيمنجواي إلى جانب" وداعا للسلاح "و"لمن تدق الأجراس".Mostra libro