Casa editrice: RE Media
جان جاك روسو ولد في جنيف، 28 يونيو 1712 وتُوفي في إيرمينونفيل، 2 يوليو 1778، هو كاتب وأديب وفيلسوف وعالم نبات جنيفي، يعد من أهم كتاب عصر التنوير، وهي فترة من التاريخ الأوروبي، امتدت من أواخر القرن السابع عشر إلى أواخر القرن الثامن عشر الميلاديين
التاريخ أحيانا يكتب بالفضائح،بالليالى الحمراء، وهو لا يشبه التاريخ حين نكتبه بالقنبلة والكلاشنكوف، فتاريخ الحرب فجر الدنيا وقتل الشعوب، من حرب البسوس حتى حرب السويس، ومن الحرب العالمية الأولى حتى حرب الخليج، فبركوبيوس العظيم كتب كتابا ضخما يزيد ستمائة صفحة عن تيودورا الغانية اسماه "التاريخ السرى.. حياة جستنيان وتيودورا" وايفلين فار كتبت عن فجور مارى انطوانيت كتابها "أحبك بجنون.. ماري انطوانيت الرسائل السرية ) ولعادل حمودة كتاب "حكومات غرف النوم" يؤرخ فيه لعلاقة السلطة بالجميلات، فهن لا يقفن أمام الأبواب، ولا في الطوابير وإنما تفتح لهن الأبواب والأحضان. والغريب أنه في حياة نابليون ما يجعلنا نعتقد أن التاريخ لا تصنعه الأفكار العظيمة ولا المعارك الجسيمة.وإنما تصنعه مطالب الزوجات أحيانا، فقد دفعت جوزفين زوجها نابليون بالقبلات والآهات ليقود حملة فرنسا على مصر لتغير شقتها من شارع الشانتىين لقصر شهير حلمت به، هو قصر "لامالميزن" فالحملة بالنسبة لجوزفين عقد عمل لزوجها خارج فرنسا يوفر لها ثمن القصر،وكأن نفس الحلم حلم "الشقة - أو الشقق الجديدة" عدوى فرنسية انتشرت في مصر أثناء وبعد الحملة الفرنسية وللآن، وهو مادفع آلاف الزوجات في مصر لدفع الأزواج للعمل خارج البلاد.Mostra libro
يتناول هذا الكتاب عدة محاور أساسي، منها الانطلاق من الاختراعات القديمة إلى التقنيات الفائقة، بما في ذلك اعتماد الصينيين على مدخلات العلوم والتكنولوجيا الغربية الحديثة، كما يستعرض الكتاب الإنجازات العلمية الحديثة والتطور العلمي والتكنولوجي خلال فترة الجمهورية الصينية، بالإضافة إلى سبيل إحياء العلوم والتكنولوجيا في الصين الجديدة لتدخل عصرًا جديدًا مشرقًا. صدر الكتاب ضمن سلسلة «الصين في 100 عام»، تحرير: تشينغ قوو تشو، ترجمة: هند سلطان، مراجعة: أحمد السعيد.Mostra libro
يضم كتاب "المرأة ساردة" للكاتب والشاعر أحمد فضل شبلول تجارب نقدية ودراسات أدبية في بعض المجموعات القصصية. وبعض الروايات العربية. التي كتبتها المرأة، وقرأها في السنوات الأخيرة، وسنرى من خلال هذه التجارب والدراسات مدى اقتراب الكاتبة من عالم المرأة، وعبيرها، ومدى ابتعادها عنه، وليس الغرض هو جماليات الكتابة الفنية لدى بعض الكاتبات المصريات والعربيات، أو لدى المرأة الكاتبة، أوالمنتجة للنص، التي تحقق ذاتها ووجودها وحضورها من خلال الإبداع الأدبي، ويكفينا أن نشم عبير الأنوثة، وعطرها، وأيضاً جسدها، الذي يفوح علينا من خلال الدراسات والقراءات التي يضمها هذا الكتاب.Mostra libro
حتوي موسوعة الحيوانات الجديدة من ناشيونال جيوغرافيك كيدز على 2500 نوع، وهي مليئة بصور ملونة رائعة، حقائق مذهلة عن الحيوانات، خرائط، وأكثر من ذلك. تعتبر هذه الموسوعة الأكثر شمولاً ، حيث تسعد وتسلّي القراء، بينما تقدم لهم معلومات موثوقة عن مملكة الحيوانات. تأخذ الصفحات الموضوعية القراء في جولة عبر منازل الحيوانات وموائلها، الحواس والتواصل، دورة الحياة والصغار، الحركة والهجرة، الدفاعات، التمويه، والتكيف، بالإضافة إلى الحيوانات المهددة بالانقراض والحفاظ عليها. تحتوي كل قسم على ميزات خاصة مثل صفحات ملفات الحيوانات التي تركز بعمق على حيوان معين، وصفحات سجلات الحيوانات التي تسلط الضوء على أسرع وأطول وأصغر الحيوانات، وغيرها. تقارير حصرية من الميدان تركز على مستكشفي ناشيونال جيوغرافيك وقصصهم عن الحيوانات التي يدرسونها، يمكن العثور عليها فقط في هذه الموسوعة الحيوانية.Mostra libro
كانت عيون الخطب التي حفظها التاريخ قليلة معدودة؛ لأن الخطبة ينطق بها الخطيب أمام الحشد ويعيرها فيضًا من شخصيته من حيث انطلاق اللسان ورشاقة الحركة وجهارة الصوت تفقد هذه الميزات إذا عرض لها المؤرخ وهو منفرد جالس في هدوء مكتبته؛ لأنه وهو في هذه الحال يسلط عقله على إنشاء لم يقصد به مواجهة العقل فيرى بهرجًا ما كان يظنه المجتمعون وهم في نشوة عواطفهم جوهرًا خالصًا. وقد جمع المؤلف في هذا الكتاب عيون الخطب التي رضيها المؤرخون واحتملت تمحيصهم فدونوها وأبقوا عليها. وقد قسمت إلى جزأين؛ الأول: يحتوي على خطب العرب، والثاني: يحتوي على خطب الأوروبيين قديمهم وحديثهم. ومهَّد المؤلف لكل خطبة بترجمة مختصرة عن الخطيب. وقد أورد المؤلف هذه الخطب بنصوصها الأصلية وقد يجد القارئ في بعضها من المخالفة لروح العصر الحاضر وإنما أثبتت لقيمتها التاريخية.Mostra libro
في هذا الكتاب يرفع الأكاديمي القدير السير رتشارد لفنجستون صوته عاليًا مناديًا بأن الهدف الصحيح للتربية ينبغي أن يكون ترقية مدارك المرء، وتنمية مواهبه، وتهذيب أخلاقه، وإثارة اهتمامه بالمعرفة والحق والصلاح لذاتها، لا سعيًا وراء غاية مادية، واتخاذ المرء وجهة نظر إزاء الحياة وفلسفة لها حتى لا يضل سواء السبيل في تيه هذا العالم. ويشرح المؤلف في إسهاب أثر الأدب والتاريخ والدين في تدريب الخلق، ويحث على ضرورة الاهتمام بدراسة الآداب القديمة، ولاسيما آداب الإغريق، لما حوته بين دفتيها من حكمة سامية وعظة بليغة وأدب رفيع، ويطالب في إلحاح وتشديد بإلغاء الامتحانات، لما تحدثه من أضرار وخيمة في التربية والتعليم.Mostra libro
