Unisciti a noi in un viaggio nel mondo dei libri!
Aggiungi questo libro allo scaffale
Grey
Scrivi un nuovo commento Default profile 50px
Grey
Iscriviti per leggere l'intero libro o leggi le prime pagine gratuitamente!
All characters reduced
حياة بين الرفوف - (قراءات) - cover

حياة بين الرفوف - (قراءات)

حاتم فهد الرويثي

Casa editrice: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Sinossi

يستدعي هذا الكتاب مقولة للمفكر والروائي العالمي "إمبرتو إيكو"  التي تؤكد أهمية القراءة، وأن من لا يقرأ يعيش حياة واحدة حتى لو اجتاز السبعين، أما من يقرأ يعيشُ خمسة آلاف عام، فالقراءة أبدية أزلية.
فالكتب التي نقرأها تصير جزءاً من تجاربنا الشخصية، فكأننا عشناها في حياتنا، هكذا عاش المؤلف حيوات عدة متقافزا بين رفوف المكتبة، فالكتاب لم يعد صديقا فقط ،كما القول الشائع، بل معادلا لذات الكاتب الذي عاش حياته بين الرفوف.
وقد توزعت الكتب التي قرأها "شلتوت" بين الأدب والفكر، وبين المؤلف باللغة العربية والمترجم إليها، كما نشر خلال أربعة عقود مئات المراجعات عن الكتب التي راقت له، اختار من بينها ثلاثين مراجعة يضمها هذا الكتاب، وهي بحسب عنوان كتاب سابق للكاتب "رشفات من النهر"، لذلك استهلها بمراجعة لكتاب "مغزى القراءة" للكاتب الهولندي "بيتر شتاينس"  الذي أصيب بمرض نادر يؤدي إلى موت المصاب به خلال فترة ما بين ثلاث إلى خمس سنوات، فاختار عددا من الكتب وأعاد قراءتها ونشر مراجعاته لها، التي لم تكن مجرد سردا مؤثرا لوقائع الاقتراب من موت متوقع. ليثبت من أنَّ الكتابةَ عن الأدب مُعزِّيةٌ للغاية.
Disponibile da: 26/10/2024.
Lunghezza di stampa: 150 pagine.

Altri libri che potrebbero interessarti

  • السياسات اللغوية والتخطيط اللغوي - دراسات وقراءات - cover

    السياسات اللغوية والتخطيط اللغوي...

    مايكل سبيرا

    • 0
    • 0
    • 0
    يضم هذا الكتاب بين دفتيه باقة من الدراسات الحديثة في مجال التخطيط اللغوي والسياسة اللغوية، تعرض لحالات شتى من بقاع متعددة من العالم، يتضح من خلالها متغيرات السياسة اللغوية من تصارع الهويات واختلاف الرؤى الاقتصادية والاجتماعية واللغوية، ومدى أهمية التخطيط للغة سواء في الترويج لها أو إنعاشها أو تخطيط اكتسابها، أو مكانتها..أيضا يضم الكتاب قراءات نقدية، لكتب لم تترجم للغة العربية، في أهم الأدبيات التي  نشرت في الآونة الاخيرة في هذا الحقل الثري من حقول دراسات اللسانيات الاجتماعية.
    وقد حاول الكتاب أن يقدم عصارتها للقارئ، فهي بمثابة مجموعة من الأسفار التي تطوف بنا في العديد من قارات العالم، وفي أحوال شتى لعلاقة اللغة بالمجتمع، وآليات التفاعل والعناصر الفاعلة فيها. فتقدم ملخصا وافيا لأهم ما تتناوله هذه الكتب من أفكار ورؤى ومراجعة نقدية لها .
    Mostra libro
  • العراق حرب بلا نهاية - من الغزو إلى داعش - cover

    العراق حرب بلا نهاية - من الغزو...

    ميرفت نعيم

    • 0
    • 0
    • 0
    "لم يكن تقرير لجنة «تشيلكوت» البريطانية الذي كشف الأكاذيب التي روَّجَ لها توني بلير، وجورج بوش «الابن» في حربهما الظالمة ضد العراق، وإعدام الرئيس الشهيد ""صدام حسين"" جورًا، وعدوانًا، سوى ترجمة للأفكار الشيطانية التي جاءا بها لتدمير العالم العربي على أنقاض الشرق الأوسط.
    فجورج بوش «الابن» هو الذي قال في أحد اجتماعاته، بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001م.: ""إن المسيح أرسله لقيادة العالم المسيحي في مهمة أخلاقية، وهي القضاء على صدام حسين، وكل الإرهابيين المسلمين في العالم.. وإن هذه المهمة صعبة عليه، إلّا أنه قرر أن يقبلها، وأنه يتمنى أن يساعده أبناء العالم المسيحي في تنفيذها"".
    ****
    وهو الذي قال عنه الأب «إدموند بروان» رئيس إحدى الكنائس الأميريكية والذي كان صديقًا لجورج بوش «الأب»: ""إن بوش «الابن» هو الخليفة المسيحي الذي سيُطهر العالم من كل الآثام ومناهضي المسيح"".
    وكان يقول لبوش «الابن» على الدوام: ""إن البلاد تريد رئيسًا يرتدي ثوب المسيح، وينطلق ليُحرر العالم من الشر والطغيان.. يُعطي للبشر حقوقهم وحريتهم"".
    ****
    لقد كان يروق لجورج بوش «الابن» أن يُردد: ""فليساعدنا الرب على أن نُخلص العالم من الأشرار، أمثال صدام وغيره"".
    وقال في رد على «كونداليزا رايس»: ""إن صدام وأمثاله يريدون هدم المسيحية الحقة لصالح التطرف والإرهاب الديني الذي يؤمنون به.. وأعتقد أن العالم كله يجب أن يتحالف في مواجهة هذا العدو الجديد، لأننا إذا فشلنا في إعادة صياغة الشرق الأوسط من جديد، فسوف يُشكل الخطر الأكبر على استقرار العالم وسلامته"".
    وفي العام 2002م. قال نائبه «ديك تشيني»: إن أمامنا عملًا كبيرًا ولابد أن ننجزه في العراق، وكذلك في السودان وفي سوريا وفي ليبيا وفي إيران، وبالطبع سيكون هذا بعد أفغانستان"".
    ولعل قراءة فاحصة، لما شهدته المنطقة العربية، والشرق أوسطية، من حروب، ومؤامرات منذ عام 2001م.، وبقراءة متأنية للتقارير والمعلومات الخطيرة، التي يحملها هذا الكتاب بين دفتيه، يمكن فهم أبعاد المخطط، الذي بدأ بالعراق، ويأبى التوقف، حتى استكمال مخطط تدمير ما تبقى من جيوش، وبلدان العرب.
    Mostra libro
  • نساء في حياة الرئيس - cover

    نساء في حياة الرئيس

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    يتحدث كتاب "نساء في حياة الرئيس" للكاتب حمادة إمام بأسلوبٍ قصصيّ عن حكايات النساء في حياة الملوك والرؤساء. تعمّد الكاتب إمام أن يكسر اللغة المعتادة والأسلوب التقليدي، فبدأ كتابه بطريقة يثير فيها فضول جمهور القرّاء ويجعله يحلّق في رحلةٍ تاريخيةٍ عبر الزمن. ثم توجه الكاتب إمام للحديث عن حرب الخليج الأولى والثانية، ومن كان خلف تبادل الإتهامات بين الرؤساء العرب، فطرح لنا اسم المرأة التي كانت السبب في تسريبات الملاحق السرية لحوارات الزعماء العرب وصدام حسين.
    كما يحكي إمام أن صناعة القرار السياسي وإعلان الحروب وقطع العلاقات الدبلوماسية، وحتى عمليات التصفية الجسدية، لا تأتي لمجرد الصدفة وإنما هناك أشخاص أساسيون يقفون خلف السّتار ويلعبون دوراً أساسياً، وأهم هؤلاء الأشخاص هم (النساء)، وبمعنى آخر (نساء السلطة)، حيث هذا ما حاول كشفه إمام لنا من خلال طرح تاريخ طويل من حياة القصور الرئاسية في مصر بشكل خاص والعالم العربي بشكل عام، ومن هنا يؤكد لنا الكاتب أن دور المرأة مؤثرٌ جداً، سواء كانت زوجة أو غير ذلك، وهذه الأسرار التي حرص على جمعها في ملحقٍ خاص.
    كما تحدث الكتاب عن «مراهقة تونسية في حياة القذافي»، أما الفصل الثاني فجاء بعنوان «زوجة الرئيس تتحدى الأزهر» والفصل الثالث «حسناء لبنانية تهدد أمن دبي» والفصل الرابع «الملك يتسول وزوجته تسوق» وتناول الكاتب حمادة إمام فى الفصل الخامس لكتاب «نساء في حياة الرئيس»، عنوان «شريط جنى وراء عودة العلاقات المصرية السعودية»، وتحدث فى الفصل السادس عن «المشير في مخ أرمنية» أما الفصل السابع فكان بعنوان «فلاح في فراش الملكة»، واختتم الكاتب مؤلفه بالفصل الثامن الذي جاء بعنوان «عاهرة إنجليزية وراء انقسام الثوار». ليبين الكاتب أثر وقوة دور المرأة فى الحياة السياسية، وكيف أن لها دوراً قوياً وبارزاً فى اللعبة وتغيير المعادلة السياسية.
    Mostra libro
  • خصام ونقد - cover

    خصام ونقد

    طه حسين

    • 0
    • 0
    • 0
    الأدب في حاجة إلى أن يستقل، وإلى أن يكون حرًّا لا يتملق ولا يترضى ولا يسعى إلى الناس، وإنما يسعى الناس إليه. والأدب بعد هذا كله، ومن أجل هذا كله، في حاجة إلى أن يستأني ويتمهل ويظهر حين يريد أن يظهر لا حين يريده الناس على الظهور. والأدب لا يبغض شيئًا كما يبغض العجلة، ولا يفسده شيء كما يفسده الإسراع … هو متمهل حين يبحث ويستقصي، وحين يشتق مادته ويستخلص معانيه، وهو متمهل مستأنٍ حين يؤلف ما جمع وما استخلص، ويلائم بين أجزائه. وهو متمهل مستأنٍ حين يصوغ هذا كله، ويضفي عليه الصورة التي يجب أن يضفيها عليه، وهو يحب أن يعيد النظر إلى نفسه مرة ومرة ومرات. وهو يريد أن ينظر إلى نفسه في المرآة، فيصلح هنا ويغير هناك، ويزيد في موضع، وينقص في موضع آخر، ويحاول أن يرضى عن نفسه قبل أن يظهر للناس. وليس شيء أشق عليه من أن يرضى عن نفسه؛ لأنه عسير لا يحب المياسرة، ولأنه ينظر دائمًا إلى مُثُل رفيعة، بعيدة المنال لا يكاد يدنو منها حتى تنأى عنه، ولا يكاد يبلغها حتى تفوته. طه حسين
    Mostra libro
  • حديث الأربعاء - الجزء الأول - cover

    حديث الأربعاء - الجزء الأول

    طه حسين

    • 0
    • 0
    • 0
    أعلم أن الناس جميعًا لا ينبغي أن يُؤخذوا بما آخذ به نفسي، وأنَّ الناس جميعًا لا ينبغي أن يكلفوا قراءة شرح ابن الأنباري للمفضليات، وأعلمُ أيضًا أنَّ العِلم بهذه الأشياء يجب أنْ يكون مَقْصُورًا على عددٍ لا بأس به من العلماء، ولكني أعلم مع هذا أنَّ هؤلاء العُلماء لا ينبغي أنْ يُؤثروا أنفسهم بالعلم، وأن يحتكروه من دون الناس، وإنَّما يجبُ عليهم أنْ يتعبوا لتستريح أنت وأمثالك، وأن يَشقوا لتَسْعَد أنت وأمثالك، وأن يستخرجوا لكم من هذه الحدائق القديمة المُهملة، التي طال عليها الزمن، وبَعُدَ بها العَهدُ، زهرات لا تستطيعون أنتم أن تخرجوها، فمن يدري لعلَّ هذه الزَّهرات أنْ تُعْجبكم، ولعلها أن تُغْريكم بمصادرها، ولعلَّها أن تُثير في نفوسكم شيئًا من النشاط والغيرة، وتدفعكم إلى أن تُخاطروا بالسعي بين هذه الأشجار المُلتفة، والأغصان الملتوية، لتستخرجوا مثل ما يخرجه لكم العلماء من الزهر والثمر. طه حسين
    Mostra libro
  • اللغة والمعنى والتأويل - (مقالات نقدية مترجمة) - cover

    اللغة والمعنى والتأويل - (مقالات...

    غوستاف لوبون

    • 0
    • 0
    • 0
    يمثل التأويل نشاطاً يومياً، فأي تواصل لابد معه من التأويل، أما الأدب فالتأويل فيه أصل، إذ يواجه القارئ علامات في حاجة إلى فك رموزها، فلابد من امتلاك المعنى كي نتواصل مع المقروء، إلا أن النقد الحديث حاول القفز فوقها، حين تبين أن الاستغراق في التأويل يولد تجارب شخصية ويدور حول ذوات فردية تجعل نفسها مركزاً لمعنى النص الأدبي. لقد حارب النقد هذا الاتجاه باسم الموضوعية، وتحويل الأدب من "فن" إلى "علم"، حتى يمكن الحديث عن شيء "موضوعي"، يمكن التلاقي حوله بدل تجارب فردية ذاتية معتمدة على استجابات غير منضبطة بحد.
    وكانت البنيوية أهم المدارس التي حاولت الكشف عن البنية الموضوعية التي بها يتأسس الأدب، بعيداً عن الرضوخ لترهلات الاستجابات الذاتية، والبحث عن "مقصد المؤلف"، والشروط التاريخية والاقتصادية لإنتاج الأدب، والتي تهتم بالبحث في "ظروف" العصر، والبحث عن "علوم مصاحبة للأدب"، فأعلن بارت "موت المؤلف"، وشرع البنيويون في بحث البنية الأدبية في موضوعية وتجريبية علمية، ولكن المدهش أن هذه البنيات التي توصلوا إليها لم تكن موقوفة على الأدب، بل قام بارت نفسه بتطبيق هذه البنية الأدبية الكبرى على أفلام جيمس بوند.
    Mostra libro