Unisciti a noi in un viaggio nel mondo dei libri!
Aggiungi questo libro allo scaffale
Grey
Scrivi un nuovo commento Default profile 50px
Grey
Iscriviti per leggere l'intero libro o leggi le prime pagine gratuitamente!
All characters reduced
المرأة الجديدة - cover

المرأة الجديدة

إدوارد لوس

Casa editrice: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Sinossi

المرأة الجديدة ..هي ثمرة من ثمرات التمدن الحديث، بدأ ظهورها في الغرب على إثر الاكتشافات العلمية التي خلصت العقل الإنساني من سلطة الأوهام والظنون والخرافات، وسلمته قيادة نفسه، ورسمت له الطريق التي يجب أن يسلكها. ذلك حيث أخذ العلم يبحث في كل شيء، وينتقد كل رأي، ولا يسلم إلا إذا قام الدليل على ما فيه من المنفعة العامة.
Disponibile da: 28/02/2025.
Lunghezza di stampa: 171 pagine.

Altri libri che potrebbero interessarti

  • أنطولوجيا - القصة القصيرة النسوية اللبنانية - مختارات - cover

    أنطولوجيا - القصة القصيرة...

    ديفيد ب يوفي ي

    • 0
    • 0
    • 0
    شهرزاد لبنان هو موضوع هذا الكتاب، القصة القصيرة فى إبداعات قاصات لبنانيات، ما تسرده الكاتبة فى لبنان وما تجسده عبر مخيلتها الحكائية منذ الإرهاصات الأولى وحتى آخر ما توصلت إليه القصة عند كاتبات هذا المشهد الآن، هى المختارات التى تم اختيارها من عدد من المجموعات القصصية إضافة إلى بعض الدوريات العربية التى تنشر إبداعات القصة القصيرة اللبنانية، وفى اعتقادنا أن هذا النصوص القصصية المختارة إنما تعبر وتجسد مخيلة الكاتبة اللبنانية فى هذا المجال الماكر المراوغ، عن ماهية الذات الأنثوية وعلاقتها بالآخر، عن صورة الحرب والمقاومة على كل الأصعدة، عن الأحداث اليومية البسيطة المؤثرة فى الذات وفى أوجه الحياة المختلفة، نفس الحكاية التى حكتها شهرزاد لشهريار لتفدى بها بنات جنسها هى محور هذه المختارات، هى الخصوبة الأنثوية الخارجة من رحم المخيلة عند المرأة فى هذا القطر العربى الشقيق، هى الحساسية الحكائية التى تصنع قصصها فى مواجهة فك العزلة عن طبيعة المجتمع وعن القضايا الملحة التى تحتاج إلى رؤية فنية وأدبية لشرح خطوطها وتقريب ملامحها ومعالمها إلى المتلقى فى كافة التوجهات.
    Mostra libro
  • شعر المتنبي قراءة أخرى - cover

    شعر المتنبي قراءة أخرى

    إدوارد لوس

    • 0
    • 0
    • 0
    هذا الكتاب، لا يعدو من وجهة نظر مؤلفه إلا تقديم وجه آخر للقراءة الشعرية، ولقراءة شعر المتنبي بالذات، وهو وجه لا ينظر فيه إلى دلالة الوثيقة الشعرية بمعزل عن البنية التي أحدثت هذه الدلالة ، ثم لا يكفي فيه الوقوف عند أحد مستويات هذه البنية حتى يوضع في مكانه من بقية تلك المستويات منفعلا وفاعلا ومتأثرا ومؤثرا نتاجا لما يعلوه من أغلفة النواة  (أو البنية العميقة للنص) ومنتجا لما دونه منها، الأمر الذي يقضي إلى الكشف عن ثراء اللغة الشعرية واجتلاء كل معطياتها، بقدر ما يفضي - في الآن ذاته - إلى سخاء الدلالة وتعددها، طبقا لتدرج مستويات البناء وقراءة العمل الشعري على هذا النحو ليست مرادفا للمطالعة العجلى التي يقصد بها إلى مجرد المتعة العابرة أو الاستطراف أو التسلية ،كما أنها لا تعني استقبال ذلك العمل استقبالا تلقائيا نابعا من الذوق الشخصي وحده، بل إنها على العكس من ذلك  تقتضي جهدا دءوبا في اكتناه علاقاته الإيقاعية والتركيبية والتصويرية، ثم في محاولة النفاذ من هذه العلاقات إلى إيماءاتها النفسية والفكرية ومن ث ترتقي عملية القراءة - عند مرحلة من المراحل - إلى مستوى النظر المنهجي المنظم، أو فن تمييز الأساليب، وهو عصب من أعصاب الدرس الأدبي الحديث.
    Mostra libro
  • عائشة تيمور - cover

    عائشة تيمور

    موج يوسف

    • 0
    • 0
    • 0
    الشاعرة عائشة تيمور، هي بنت إسماعيل باشا تيمور، كان أبوها مقرباً من البلاط الحاكم عاصرت حتى الخديويين إسماعيل وتوفيق ، ولدت سنة ١٨٤٠ م  بمدينة القاهرة ، وكانت تميل إلى حب تعلم القراءة والكتابة. وقد آنس منها والدها هذا الميل، فأحضر لها اثنين من الأساتذة أحدهما يعلمها الخط والقرآن والفقه، والآخر يعلمها الصرف والنحو واللغة الفارسية. وقد أتمت حفظ القرآن الكريم .
    تزوجت من السيد توفيق زاده، عام ١٨٥٤ م  وعمرها أربعة عشر عامًا، فتفرغت للشئون الزوجية، ثم تاقت نفسها إلى الأدب والعلم، فبرعت وأتقنت نظم الشعر.
    تعلمت اللغة التركية، التي أخذتها عن والدتها ووالدها، ووضعت في الشعر ثلاثة دواوين باللغات العربية والتركية والفارسية، وألفت في النثر كتابين هما: «نتائج الأحوال» و«مرآة التأمل في الأمور» ، وقد توفيت السيدة عائشة تيمور عام ١٩٠٢  وهي في سن الثانية والستين.
    تناولت مي زيادة سيرة حياتها ، وما واجهته من صعوبات وتحديات في تلك الحقبة الزمنية التي كانت النساء لا يتمتعن بقدر من الحرية والتنوير .
    Mostra libro
  • ميزان الذهب في صناعة شعر العرب - cover

    ميزان الذهب في صناعة شعر العرب

    ألفة عبده

    • 0
    • 0
    • 0
    مؤلف هذا الكتاب هو أحمد بن إبراهيم الهاشمي (1878 - 1943 م) ، وهو أديب ومعلم مصري ، تلقى تعليمه في الأزهر الشريف على كبار شيوخ الأزهر في عصره، من أمثال الشيخ محمد عبده والشيخ سليم البشري والشيخ حمزة فتح الله ، وبالرغم من أن الهاشمي تلقى تعليمه في الأزهر وكانت صلته عميقة بين أساتذته ومدرسيه، إلا أنه اختار سلك التعليم المدني فدرس العربية في العديد من مدارس القاهرة، وأصبح مديراً بعد ذلك للعديد من المدارس .
    وهذا الكتاب يضم بين دفتيه ثلاثة أبواب: الباب الأول.. علم العروض ، والباب الثاني.. علم القافية ، والباب الثالث.. خواطر في فنون الشعر، مع تطبيقات وشواهد شعرية متعددة، وقد حاز هذا الكتاب على إعجاب أدباء عصر المؤلف وأساتذته الذين درس عليهم.
    Mostra libro
  • مخالب حريرية - "قراءات في القصة النسائية العربية" - cover

    مخالب حريرية - "قراءات في القصة...

    منصور سمار الجابري

    • 0
    • 0
    • 0
    من خلال القراءات المتعددة في كتابات المرأة، وكذلك الدراسات النقدية التي تنوعت بين القصة والرواية، وتناولت السرد العربي عند كاتبات من مصر والسودان والكويت والسعودية .. وغيرها ، يستطيع القارئ أن يتعرف إلى موقف مؤلف الكتاب الناقد ربيع مفتاح من مفهوم أدب المرأة وأدب الرجل .
    ويؤكد " انني لا أصادر عليه في تكوين رؤيته. فلكل موقفه ، ولكل قراءته ووجهة النظر تختلف من قارئ إلى آخر .وأقصد بالقارئ هنا الذكر والأنثى . وهذا ركن أساسي في جماليات التلقي، فالسلطة الآن هي سلطة القارئ وليس سلطة المؤلف أو النص، والقارئ – بالفعل - شريك أساسي في العملية الإبداعية وله دور في إنشاء الدلالة ، ومن ثم تتعدد التأويلات بتعدد القراءات .
    إن التنوع الجغرافي داخل إطار الأسرة العربية الواحدة في هذه الدراسات ليس هو التنوع الوحيد ، ولكن هناك تنوع من نوع آخر ، وهو فكرة الجيلية، فالكاتبات من أجيال مختلفة ، وسوف يجد القارئ أكثر من دراسة في إبداعات كاتبة واحدة.
    Mostra libro
  • جنون آخر - cover

    جنون آخر

    هرفيه منيان

    • 0
    • 0
    • 0
    بعد تجربة كتابي السابق "دفاعاً عن الجنون" خطر لي أن أعيدالكرة. والمسألة باختصار هي أنني أنتقي من الأشياء التي سبق لي أن نشرتها في دوريات أو مقدمات لكتب، ما ارى أنه صالح بعد أوانه.
    وهذا الكتاب ليس تكملة للكتاب السابق، بل هو نسج على منواله.
    إنه يحتوي على آراء لي في الفن والثقافة والصحافة والمرأة (وبعض السياسة). والسؤال الذي واجهني في كتابي الأول يواجهني الآن: ما الذي يجمع بين هذه المقالات؟
    والجواب بالسذاجة التي أجبت عليه في ما سبق: الذي يجمع بين هذه المقالات هو أنني أنا كتبتها.
    فالآراء هنا خي آرائي، التي قد تعني بعضهم، وقد لا تعني شيئاً للبعض الآخر. ولكن كان يعنيني، أنا، أن أقول هذه الآراء، وأن أسجلها، وبينها توديع لأشهاص مثل عاصي الرحباني والظاهرة الرحباني، حتى توديع عدد من الأصدقاء الذين رحلوا، والذين مروا في حياتي مروراً ليس عابراً. ولعل شيئاً من المرارة ما زال قائماً هنا أيضاً. فلدى مراجعة المقالات اكتشفت أنني أصر مرة أخرى، على الخسارات التي ألمت بحياتنا. وهي خسارات أكبر من الهزائم العسكرية أو السياسية. إنه نزيفنا الإنساني المستمر. والذي يحيوننا... أو يجننا.
    Mostra libro