Unisciti a noi in un viaggio nel mondo dei libri!
Aggiungi questo libro allo scaffale
Grey
Scrivi un nuovo commento Default profile 50px
Grey
Iscriviti per leggere l'intero libro o leggi le prime pagine gratuitamente!
All characters reduced
قصر الحلوى - cover

قصر الحلوى

أدريان فالي

Traduttore حمید نریمانی

Casa editrice: دار الآداب

  • 0
  • 0
  • 0

Sinossi

في المبنى، تناقضات المجتمع الاسطنبولي وتوتُّراته ـ من مهاجرين، وأقليّات، ومهمَّشين، ومجانين: أستاذ جامعي؛ توأمان يديران صالون حلاقة؛ رجل تقيٌّ مع زوجة ابنه وأحفاده، امرأةٌ مهووسةٌ بالنظافة وابنتُها المُقمَّلة؛ و«العشيقة الزرقاء»...
لكنّ رواية «قصر الحلوى» هي، قبل كلّ شيء، رواية عن الظلم الاجتماعي، وعن الخوف من ضياع الهوية، وهيمنةِ القدر على مصائر الشخصيّات، ولعبة الحب الذي حَكَمت عليه النفوس الحائرة بالموت.
Disponibile da: 01/12/2024.
Lunghezza di stampa: 552 pagine.

Altri libri che potrebbero interessarti

  • تحت راية القرآن - cover

    تحت راية القرآن

    عبد الحي محمد

    • 0
    • 0
    • 0
    إن الحكم على شيء إنما هو أثر الذوق فيه، وأنَّ النقد إنما هو الذوق والفهم جميعًا، ومن هاهنا جاء ذلك الخطأ الذي يحسبونه صوابًا، على أنك واجد في القوم من لا تتهم فهمه ولكنك لا تبرِّي إنصافه، ومن لا تتهم فيه هذا ولا ذاك ولكنه مع ذلك يجيء فهمه خطأ؛ لأنه لا يريد أن يجيء إلا هكذا، لمكان العصبية من نفسه لرأي على رأي، أو شخص على شخص، أو دين على دين، مما لا يكون الشأن فيه إلا للحس الباطن.
    
    مصطفى صادق الرافعي
    Mostra libro
  • سترى ما أتخيله - cover

    سترى ما أتخيله

    الی فوره

    • 0
    • 1
    • 0
    وقفتُ على الرصيفِ في منتصف «شارع بوليفاردي»، لا أدري إلى أين أتجه، لم أرَ أحداً في الشارعِ المظلمِ لأسأله عن الوقت، لا يشبه هذا الظلام عتمةَ أول الليلِ ولا آخره، لا يشبه النهارات الكئيبة، التي تتوارى شمسها خلف الغيوم، يحدثُ أحياناً أثناء هطول الثلجِ، أن يشحب ضوءُ النهارِ، أو يكاد يختفي، حتى أن بياضَ الثلجِ يبدو معتماً، لكن هذا الظلام مختلفٌ تماماً، لا يفصح عمّا يختزنه، تردد عويلُ بوق تنبيه، ثم رأيتُ عربةَ ترامٍ ذات لونٍ أخضر، تستدير من جهةِ الميناءِ، كانت تسير ببطءٍ، مصابيحها مطفأة، وعلى جانبيها رُسمت وجوه نساءٍ، ذوات أعينٍ واسعةٍ وشفاهٍ عريضةٍ، مع كؤوسٍ وزجاجات نبيذ، توقَّفتْ للحظاتٍ وفُتحتْ أبوابها، فلم ينزل منها أحد، حين تحركتْ ثانيةً وتردد صريرُ عجلاتها، قلت لنفسي: لِمَ لم أفكّر بصعودها؟ لِمَ لم أذهب إلى مكانٍ آخر؟ لا يهم إلى أين، ربما سأجد مطعماً مفتوحاً في الطريق، ربما سأصادف شخصاً يحملُ طعاماً؟ لكن عربة الترام توارت، وها أنا وحيدٌ مرةً أخرى، بعد بضعِ خطواتٍ رأيتُ على الجانبِ الآخر من الشارعِ لافتةً ضوئيةً عريضةً، كُتب عليها «مطعم الحلّاق الصيني في برشلونة»، لم أصدِّق عينيَّ، حدَّقتُ في الكلمات وأعدتُ قراءتها، محاولاً أن أفهم كيف حدثَ هذا التشابه اللامعقول، بين اسمِ المطعمِ وعنوانِ قصةٍ أفكِّرُ بكتابتها، إنه نفسه بلا تغيير، كأن أحدهم قرأ أفكاري وانتزعه منها.
    Mostra libro
  • اليوميات الجزء السادس - 1908-1910 - cover

    اليوميات الجزء السادس - 1908-1910

    نسمة وائل

    • 0
    • 0
    • 0
    عندما يكتب أديب أو مفكر مذكراته أو سيرته الذاتية، فهو يتأمل ويفكر ويختار مناطق بعينها ليعرضها للقاريء ويحذف أخرى، ويخرج المنتج العام في صورة قصة متماسكة موجَّهة بحسب رؤية الكاتب في وقت الكتابة، لكن اليوميات تختلف عن ذلك، فهي تدوين لأحداث وأفكار وهواجس اليوم، سواء كانت هامة أم غير كذلك، إنها بمثابة كاميرا ترصد ما يحدث على المستوى الخارجي والداخلي دون تمييز، وإن كان المنتج قد يبدو فوضويًا، أو يتسم بالإسهاب أو بذكر تفاصيل غير مهمة، لكنه في الوقت ذاته يكون بمثابة مجهر حقيقي على ما يحدث داخل تكوين هذه الشخصية، فكافة التفاصيل الصغيرة هي ما شكَّلت شخصية صاحبها، وقد تم تدوينها دون تمييز أو تفكير، خاصة أن صاحبها لم يكن يكتبها بهدف النشر، لذا قد يصبح عيب هذا المنتج من حيث فوضويته وعدم اتساقه في بعض الأحيان، هو عين ميزته من حيث تقديمه لصورة حقيقية بالغة الصدق. لكن الأمر يتطلب من القاريء صبرًا وتأملا في أصغر التفاصيل حتى يدرك كيف تشكلت هذه الشخصية.
    Mostra libro
  • المغامرة السويسرية - cover

    المغامرة السويسرية

    داليا فتحي

    • 0
    • 0
    • 0
    "حربُ الجواسيس
    لم يَخلُ العالمُ، ولن يخلو أبدًا، من حرب ما
    في مكانٍ ما...
    وزمنٍ ما...
    حروبٌ يَتَقاتلُ فيها جُنودٌ، وتَتصادَمُ فيها أسلحةٌ ومُعَدّاتٌ، وتسيلُ معها الدماءُ أنهارًا..
    ولكن هناك، في كلِّ وقتٍ، وكلِّ مكانٍ، حربًا أُخرى، قد تَبدأ وتنتهي، دون أن يَشعر بها سوى أصحابُها فحسب...
    حربٌ تحتاجُ إلى القُوَّةِ، والبراعةِ، والذكاءِ، والمعرفةِ...
    فهي حربٌ تدورُ في عالمٍ سرِّيٍّ وخاصٍّ للغاية...
    حربُ العقول...
    والجواسيس...
    كلُّ الجواسيس...
    د. نبيل فاروق"
    Mostra libro
  • صندوق كارتوني يشبه الحياة - (قصص قصيرة) - cover

    صندوق كارتوني يشبه الحياة - (قصص...

    محمد عثمان

    • 0
    • 0
    • 0
    أما آن للغرباء أن يعودوا إلى ديارهم؟ ربما يبدو هذا السؤال معبرا عن مضمون مجموعة " صندوق كرتوني يشبه الحياة"، لكن الغربة هنا تبدو جزء من أقدار الأبطال.إذ تضم هذه المجموعة القصصية بين دفتيها مجموعة من الحكايات عن أشخاص يعانون من الاغتراب، سواء كان مكانيًّا أو اجتماعيًّا في حالة العزلة المفروضة من المجتمع، حيث الاغتراب والعزلة يمثلان جزءا من النسيج النفسي للأبطال جميعا رجالا ونساء على حد سواء. شغفت الكاتبة برصد جملة من التباينات النفسية لشخوصها المختلفين والمعبرين عن بيئات متعددة، وجغرافيا سردية مشغولة بالإنسان وأزمته المعاصرة ، حيث تنطلق القصص من أفق الفانتازيا الوسيع إلى متن الواقع بقبحه وقسوته.
    وتعد هذه المجموعة هي الثالثة في مسيرة الكاتبة حيث صدر لها من قبل مجموعتيها "أوهام شرقية" و"الموتى لا يكذبون"، إلا أن هذه المجموعة تتميز بنضج فنيً، وإمتاع جمالي يميزها عن ما سواها .
    Mostra libro
  • نساء بلا ذاكرة - cover

    نساء بلا ذاكرة

    زياد طارق

    • 0
    • 0
    • 0
    و كأن المرأة كالوطن بحاجة لأن تكون بلا ذاكرة … لا ادري لماذا قلبت رواية "نساء بلا ذاكرة " الجراح بداخلي ،كعربية ربما و بكل ما يحيط بذاكرتي القديمة و الجديدة من خراب و دمار و ندم … يبدو أن الروائيات الجزائريات يبدعن في لغة الذاكرة … و يتقنّ هوية اللعب بها … فكلما نتحدث عن الذاكرة لابد و ان نسترجع وجه الكاتبة الكبيرة " احلام مستغانمي " … لكنها على ما يبدو ما أصبحت لوحدها رائدة فهنالك جيل جديد جديد نسائي يلوح في سماء النجومية المستقبلية القديمة …الروائية الشابة "هدى درويش" التي تربعت منذ اقل من سنة على عرش الادب الجزائري -نقديا- بلقب :"حسناء الادب الجزائري" تستحق فعلا المتابعة و الثناء لروعتها الشعرية قبل كل شيء و لتجربتها الروائية التي تظهر اكثر نضجا و عمقا من عمل لآخر و هي تحمل وجع النساء و حلم السفر و التحرر و البحث عن الحب و عن السلام و عن الهدوء و الاستقرار …هدى درويش تهجر الهوية القاتلة كآلاف السوريين الذي قتلهم البحر و كالقاهرة التي تبحث عن وجهها و كالرقة و مأرب و بنغازي و بغداد … المأساة سلاحها و الدمع بحر نفاذها و الأصالة الجزائرية الشقراء بعروبتها و امازيغيتها ، كل هذا يجعلها سيدة بوجوه كثيرة لا تجتمع الا على مكتبها … لتكون كاتبة بكل ما أوتي الحرف من قوة و أنثوية و ألم و ذاكرة … "حين يعطّر الشرق أحزان النساء على أرض ذكرية بامتياز، يحمل بحر "وهران" ذات الأسى ليحلق به إلى مفارق الدنيا في صدر امرأة واحدة تمردت على واقعها بعد هزيمة جارحة و أرادت أن " تكون أو لا تكون " في جزائر التسعينيات التي أضرمت الحرب الأهلية النار في جسدها، فتآكل الوطن و هوت التركيبة الإنسانية على حساب الكيان الأنثوي و ثوابت العقل و الدين و الجمال … و ما عاد للبقاء في تلك البلاد جدوى لكن التحرر خارج أسوار الموانئ المغلقة لم يضع في الحسبان أن نفس الجراح المحمولة من وجع الأرض و الهوية سوف تجد مرآة لها بتونس و كان و ليموج … إنّ الحوار مع جوهر الروح في صمت يمكن له أن يصالحنا مع قدرنا و مآسي الحنين إلى الديار تجعلنا نرى في تلك الأرض المغضوب عليها حلما يستحق أن نمسح من على جبينه وهن دمعة الفراق … و حينها نترك كل مدائن الدنيا غفيرة الأضواء و نعود بأرواح تلوّح لأفق "سانتاكروز" بحقيبة من أعياد . مستوحاة من قصص واقعية، رواية مثيرة كتبت عن المرأة كي يقرأها الرجل.
    Mostra libro