Editora: Sahla Books
في كثير من الأحيان، أكبر الحملات التسويقية، التي يجري التخطيط لها بشكل جيد، تفشل في تحقيق نتائج مرضية. فما السبب وراء ذلك؟ ولماذا تكون بعض الحملات مقنعة للجمهور عن غيرها؟ وكيف تنجح مبادئ الإقناع في التأثير في المستهلك؟
هل تعتقد أنك تعرف كل شيء عن القنب؟ اقبل هذه الدعوة لتغوص عبر الزمن، حيث ستتعرف على تاريخ القنب من أصله تقدم لنا هذه القصة رحلة غامضة وألفية في حياة الإنسان منذ نشأتها، والذي استفاد في معركته ضد المرض والموت من الآثار المفيدة للنباتات، ومن بينها نبتة القنب. بالإضافة إلى ذلك، نظرًا لتعدد استخداماته، فقد تم استخدام هذانبات ا في العمليات الصناعية مثل إنتاج ألياف النسيج والورق وحتى الحبال تم إجراء أول تصنيف نباتي للنبات في عام 1753، بواسطة عالم النبات السويدي كارل فون لينيوس، ساتيفا وهو تصنيف ووصف نبات "القنب " . ومنذ ذلك الحين لم يتوقف التحقيق. بما في ذلك اليوم تطورات كبيرة في مجال الصحة، مع دراسات سريرية جديدة خاضعة للرقابة، مع عروض تقديمية وتطبيقات جديدة لتحسين بعض الأمراض أو الأعراض المرتبطة بها، حيث فشلت الأدوية التقليدية THCالدليل على ذلك هو ما اكتشفه عام 1964، رافائيل مشولام، من معهد وايزمان للعلوم في إسرائيل، أن دلتا-9-رباعي هيدروكانابينول أو هو المركب النفسي الرئيسي الموجود في القنب ومن هناك، تم الحصول على الكثير من المعلومات حول فوائد الجزيئات التي تم تحديدها في هذا النبات يخضع القنب حاليًا لعملية تنظيمية واسعة تشمل اتخاذ القرار بشأن توازن المخاطر/الفوائد، وقد اعتبرت العديد من البلدان القنب علاجًا محتملاً لمكافحة و/أو إيقاف بعض الآليات المرضية للأمراض، و/أو كعامل مساعد لتحسين فعالية وسلامة الأدوية الأخرى في هذا الكتاب، ستتعرف على تاريخ القنب، وتطور القنب الطبي في العصور الوسطى والمعاصرة، والأدلة العلمية والطبية للقنب الطبي، واكتشاف نظام كانابينويد الداخلي، ومستقبلاته وجميع الوظائف المتجانسة - الفسيولوجية، والاستخدامات العلاجية، وبداية التقنين والتنظيم القانوني حسب البلد إذا كنت مهتمًا بمعرفة المزيد عن التاريخ الاستثنائي للقنب الطبي، فنحن ندعوك للاستمتاع بهذا الكتاب الذي تقدمه لكVer livro
تعددت مجالات الاختراع ، واتسعت آفاق الاكتشاف، وتسارعت خطوات العلم، وتحولت إلى إيقاع لاهث مهرول وتطلعت العقول إلى أكبر طاقة، واستفاد الإنسان من هذا التقدّم، وتطويعه في جميع مناحي الحياة، ورغم كل الإيجابيّات التي حملها التطوّر للبشرية، كان لابد من وجود سلبيّات ، فقد ظهرت العديد من الأمراض التي لم تكن معروفة بالانتشار، وزادت نسبة التلوّث في هذا العالم، وظهرت مشكلة الاحتباس الحراري. ولأهمية العلم في حياة البشر جاء دور هذا الكتاب الكنز الذي بين أيديكم ، والذي جمع بين طياته كنوزا من المعرفة التي توصل لها الإنسان ليستفيد مما تُنتجه الأرض من خيرات كي يحصل في النهاية على حضارة تزخر بالكثير من العلم والمعرفة مكنتنا من تعمير الأرض ، وجعلها مهدا لحضارة راقية تستحق أن نعيش عليها.Ver livro
يعدُّ هذا الكتاب دعوة لتكفَّ عن الاختباء وراء ظلك لتبدأ بصنع شيءٍ لنفسك. فهو ترخيص لتحذو حذو العمالقة الذين جاءوا للدنيا من قبلك وتستغل أفكارهم العظيمة، فالسرقة في هذا الكتاب لا تعني سرقة أعمال الآخرين ونسبتها إلى نفسك بل تعني أن تأخذ مقتطفات من أعمال من يلهمونك وتنتج شيئاً جديداً خاصًّا بك. هذا الكتاب لا يتحدث فقط عن الفن، فالفنان في هذا الكتاب هو كل من يبدع شيئًا جديدًاVer livro
يشارك أحمد مشرف في كتابه السادس قصصًا ساخرة (كانت مُحرِجة أو حزينة وقتها) في محاولة للنظر إلى شؤون الحياة بعدسة أخرى عدسة السخرية والتي قد تكون هي الحل لجعل حياتنا أسهل يتناول هذا الكتاب قصصًا قصيرة عن الأكل والحوادث والسفر وغيرها، ربما تعطي نظرة جديدة لحياة أسهلVer livro
ما هو المغزى من الحياة ؟ سؤال أساسي للغاية ، حيث شغلت مسألة الغاية من الحياة تفكير البشر على مر التاريخ.. وحول هذه المسألة ينسج الفلاسفة النظريات، ويكتب الشعراء الأغاني، وينسحب الشباب من المجتمع "لعلهم يجدون الجواب"، ويواصل كبار السن العيش ، ولكنهم ما فتئوا يتساءلون عن نفس السؤال .. ومن الواضح أن الحياة هي واقع ملموس لا يستطيع أحد إنكار وجود العالم أو وجود البشر، فإنك تعيش، تأكل، تنام، تتنفس، وتتحرك. لكن هل تفهم سبب وجودك ؟Ver livro
الفكاهة مظهر من مظاهر الرقي الأخلاقي,ودليل علي الذهن الصافي و العبقرية الفذة. و كان العرب يحبون الضحك و يرحبون بالضاحكين و يقربونهم و يجزلون لهم العطاء و كانوا يختارون لأولادهم أسماء جميلة مثل : الضحاك, وضاح و بشر و فرحات..إلخ و الحقيقة إنه حينما نضحك نحرك أربع عضلات فقط من جسدنا أما البكاء فيحرك ثلاثة و عشرين عضلة, و لهذا يفضل الطب الضحك لا البكاء.. كذلك يؤثر الضحك في الجسم و العقل لانه ينشط الدورة الدموية فتزداد حيوية و نشاطا و يشعر الإنسان بالإنتشاء و السعادة ..Ver livro
