Unisciti a noi in un viaggio nel mondo dei libri!
Aggiungi questo libro allo scaffale
Grey
Scrivi un nuovo commento Default profile 50px
Grey
Iscriviti per leggere l'intero libro o leggi le prime pagine gratuitamente!
All characters reduced
كلام مصريين - cover

كلام مصريين

إبراهيم عبد القادر المازني

Casa editrice: دار زحمة كتاب للنشر والتوزيع

  • 0
  • 0
  • 0

Sinossi

منذ آلاف السنين مرت على مصر العديد من الحضارات العريقة، تلك الحضارات التي أمسك المصريون بأطراف خيوطها وغزلوا منها اللهجة المصرية، تلك اللهجة التي أحبتها كل البلاد العربية ولا سيما ما تحتويه من جمل وعبارات أو حتى كلمات على مدى بساطتها تجد فيها من العمق ما يجعلها قادرة على وصف واقع أو التعبير عن حالة، بل وأحيانا يمكنك أن تعد بعضها منهجا يمكنك أن تبني عليه العديد من أساسات حياتك.
Disponibile da: 02/07/2024.
Lunghezza di stampa: 184 pagine.

Altri libri che potrebbero interessarti

  • للمتزوجين فقط - cover

    للمتزوجين فقط

    أحمد عبد الفتاح صالح

    • 0
    • 0
    • 0
    للمتزوجين فقط أهديكم هذا الكتاب الذي سيمر بك من رحلة الحب وفارس الأحلام والأميرة سندريلا حتي هات الفينو وانت جاي وخد الزبالة وانت نازل ... مع أول حروف الكتاب ستنجرف بتشوق...
    Mostra libro
  • أقدار سفلية - cover

    أقدار سفلية

    إبراهيم عبد القادر المازني

    • 0
    • 0
    • 0
    رقبة كل من الأم والطفلة الصغيرة مفصولتان تماما عن الجسد، رأس الأم بجانب جسم الابنة، ورأس الابنة بجانب جسم الأم، والسرير أصبح بركة دماء؛ فلا فائدة للعقل، ووداعا للمنطق، وأهلا ومرحبا بالجحيم…!
    Mostra libro
  • الرعب في أمتيفيل - cover

    الرعب في أمتيفيل

    جمال ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    في ديسمبر عام 1975 انتقلت عائلة صغيرة - مكونة من خمسة أفراد – إلى منزلهم الجديد في (أمتيفيل).. أصلحوا الأرضيات، دهنوا الحوائط، نظفوا المسبح، وبعد 28 يومًا ركضوا جميعًا عبر أبواب المنزل صارخين، هربوا تاركين كل شيءٍ خلفهم ..
    " جودي!!"
    صرخت ابنتهم الصغيرة وهي تشير إلى البيت، لكن الطفلة التي وقفت تراقبها غارقة في الدماء، استدارت وعادت إلى الداخل، صعدت السلالم إلى حجرة إخوتها وجلست أرضًا محتضنة ركبتيها في انتظار عودة أخيهم الأكبر، سمعت وقع خطواته وصوت البندقية والرصاصات التي استقرت بجسد والديها؛ دفنت رأسها بين ركبتيها مرتجفة.. رصاصتان لكل فرد.. رصاصتان لكل أخٍ وأخت، ورصاصة واحدة لها، لن تقتلها فورًا .
    رأت الظل قبل أن ترى وجهه، نظرت له متوسلة ثم أغمضت عينيها باكية بصمت؛ ساعات الاحتضار القادمة ستكون مؤلمة، ولن يأتي أحد لإنقاذها، تمامًا كما حدث قبل عامٍ مضى.
    Mostra libro
  • النقش الملعون - cover

    النقش الملعون

    سامي العربي

    • 0
    • 0
    • 0
    وانت بتفتح أول ورقة في هذه القصة المليئة بالأحداث؛ أحب بس أعرفك إنك بتقرا المرحلة الثالثة للي أنا مريت به..
    حاول تقرا الأول المرحلتين الأولى (الوقاد) والتانية (كساب) عشان تفهم كويس اللي جاي...
    وافكرك كمان إني من أول مرة كتبت قولتلك إني مش أديب ولا روائي عظيم، أنا راجل على قدي بكتب حواديت بمر بها للي حابب يقراها وبس.. واخد لي بالك (وبس)..
    العمل بردو كالعادة معظمه بالعامية المصرية اللي من خلالها بعرف اسرد حواديتي بشكل أكتر واقعية
    خليني أفكركم بسرعة بآخر مشهد وقفنا عنده.... مكالمة من أختي (أمنية) بتصرخ:«أبوك مات... والكل خايف يدخل عنده.... شكله رهيب يا نادر.... الحقنا.»
    وجواب قريته من (كساب) عبارة عن رسالة مريبة معناها:
    أبوك مات ممكن أكون أنا اللي موته..
    كل اللي حصلك ممكن جدًّا أكون أنا السبب فيه..
    حتى مش عاوز يقول بصراحة إن هو اللي عمل كل ده أو لأ!!
    أسلوب ملتوي من إنسان فقد كل مشاعر البني آدمين ومبقاش عنده هدف في حياته غير أنه ينتقم وبس.... وكانت آخر كلماته ليا «انـتـهـى الـدرس يــــا غـبـي»
    Mostra libro
  • بدرية وأم حنان والأفيوناتا - cover

    بدرية وأم حنان والأفيوناتا

    محمد جميل, حصة مطر

    • 0
    • 0
    • 0
    ابتهال جارة بدرية وأم حنان، وهي وإن كانت تصغرهم بأكثر من عقدين من الزمن، إلا أنهم تجمعهم صداقة قوية هادئة.. ذلك حتى تتعقد الأمور؛ ابتهال صدّيق، الجارة الشابة، تلتحق بوظيفة سكرتيرة في معمل العالم شمندر الأفيوني، وهو لمن لا يعرفه -وقليل من يعرفه- عالم مهتم بالحشرات واكتشاف الأنواع الجديدة والنادرة منها، وأنواع لم يكتشفها وربما لن يكتشفها سواه! إلى أن يتبين لنا السر وراء توظيف العالم شمندر الأفيوني لابتهال.. نكتشف أن ابتهال لديها القدرة على قراءة أفكار بدرية، نرى بدرية تتسلل إلى المطبخ في الليل، وأثناء استضافتها للضيوف، وأثناء جلوسها مع أم حنان.. لتناول الجبن الرومي! أو ليس تناوله تماما! ونعرف أن الأمر ليس بهذه البساطة، بدرية لم تقع في غرام الجبن الرومي فجأة، خاصة أن ابتهال أيضا تربطها بذلك الجبن علاقة قوية.. علاقة تبدأ أصولها وأسبابها وتفسيرها عند العالم شمندر الأفيوني داخل معمله!
    
    تشويقي:
    بدرية تحب الجبن الرومي، لكن ليس لدرجة التسلل ليلا إلى المطبخ لتناوله.. أو ربما ليس تناوله تماما! ابتهال، جارة بدرية وأم حنان، تحب أيضا الجبن الرومي، لكن ليس لدرجة الاحتفاظ بشرائح منه في حقيبة يدها! أما العالم شمندر الأفيوني، فمشغول قليلا.. فمع اكتشافاته الجديدة في عالم الحشرات، وانشغاله بقراءة الأفكار والتسلل إلى الأحلام، يقع هو أيضا فريسة للجبن الرومي!
    لا تقلقوا، المغامرة لا تقع داخل محل بقالة! لا تدعوا الجبن الرومي يخدعكم!
    الأمر جد خطير.. يمكنكم سؤال أم حنان عن هذا!
    Mostra libro
  • المصعد رقم 7 - cover

    المصعد رقم 7

    سارة فرير

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية تجمع بين التشويق و الإبداع والغموض للكاتب وائل رداد - وائل محمد صالح قاسم رداد،, من مواليد 2/10/1979، روائي ومترجم ورسام أردني الجنسية، فلسطيني الأصل، مولود ومقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة تدور غالبية أعماله عن الدهاليز النفسية لشخوص رواياته المتسمة بالغموض، وأحيانا تنتابها الكثير من الهلاوس السمعية والبصرية، في أجواء أقرب للرعب والغموض أو الخيال العلمي ويعد من أوائل وأهم الكتاب الأردنيين في أدب الرعب والجريمة وأدب الخيال العلمي ، له مجموعة من المؤلفات أبرزها : رواية "موت سريري"، رواية "سأعطيك الحلوى شرط أن تموت" ، رواية "مذكرات الجرذان الغريقة" ، رواية "جنازة الملائكة" ، رواية "سيمفونية وادي الظلال" ،"سجين الجحيم "،"المصعد رقم 7"،"التابع الحارس" ،"الهائمون" ،"مندوب الشيطان"،"ملاك جهنمي"،"الزيبق".
    وهي الجزء الأول من السلسة الثلاثية و التي هي الجزء الأول المصعد رقم 7 والجزء الثاني التابع الحارس والجزء الثالث الهائمون.
    صدرت الرواية عن دار سما للنشر و التوزيع.
    والنص التالي اخترناه من جو الرواية:
    " ما الشيء الجامع بين مفتاح فضي يشابه السونكي .. ومخترع عبقري مجهول .. وفتاة عرجاء ثرية مهددة بالقتل.. ومطعم يسمونه " الصحراء القاحلة " .. وتحر ذكي لا ينام.. وقاتل أطفال مشعوذ ينشد الانتقام .. وعالم حيث تتحول فيه المقدرات الخارقة ، إلى بال يجلب التعاسة على رؤوس أصحابها.. والحرب العالمية الثالثة ؟!"
    Mostra libro