Unisciti a noi in un viaggio nel mondo dei libri!
Aggiungi questo libro allo scaffale
Grey
Scrivi un nuovo commento Default profile 50px
Grey
Iscriviti per leggere l'intero libro o leggi le prime pagine gratuitamente!
All characters reduced
سفن - cover

سفن

شاهين مكاريوس

Casa editrice: Dawen for Publishing

  • 0
  • 0
  • 0

Sinossi

في أحد أكثر اختبارات النفس البشرية صعوبة .. يحيا (وليد) لحظات فارقة في التعرف على آدميته من جديد ، يجد وليد نفسه فجأة في أحد المجموعات على شبكة التواصل الاجتماعي، وقد تم كشف كل المعلومات عن حياته، يجد نفسه متورطاً مع سبعة أشخاص لا يعرفهم ويصبح عليه أن يواجه الحياة بطريقتهم الخاصة التي لا تمنحك سوى الخوف ولعنات متتالية للرقم 7!من هم؟
وما هي طريقتهم؟
كيف وصلوا إليه؟
وما الجرح الغائر الذي تركوه في روحه؟
هذا ما نحياه في سلسلة أحداث غامضة ومثيرة أجبر البطل عليها هو وعدد لا نهائي من الأبرياء من حوله.
Disponibile da: 12/05/2024.
Lunghezza di stampa: 284 pagine.

Altri libri che potrebbero interessarti

  • ماتيلدا - cover

    ماتيلدا

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    ورَغمَ أَنَّني أَبقَيتُ عَلى سَبَبِ أَحزاني سِرًّا، قادَني إلى صَبِّ شَكوايَ المريرَةِ وإلى إِلباسِ مِحنَتي كَلِماتِ الغَضَبِ والحَماسَةِ، وبِكُلِّ الطَّاقَةِ الَّتي يَمتَلِئُ بها حُزني البائِسُ، أَخبَرتُه بِسُقوطي مِنَ النَّعيمِ إِلى المأساةِ في لَحظَةٍ واحِدَة، كَيفَ أَنَّني لا أَجِدُ أَيَّ بَهجَةٍ، أَيَّ أَمَلٍ، أَنَّ الموتَ مَهْمَا كانَ مَريرًا هُوَ الخاتِمَةُ الَّتي أَتوقُ إِلَيها لِكُلِّ آلامي. الموتُ، الهَيكَلُ العَظميُّ، كانَ جَميلًا كالحُبِّ. لا أَعرِفُ السَّبَبَ، لَكِنَّني وَجَدتُ أَنَّ مِن العَذْبِ أَنْ أَنطِقَ بِهَذِه الكَلِماتِ عَلَى مَسمَعِ آذانٍ بَشريَّةٍ، ورَغمَ أَنَّني طالَما استَخفَفتُ بالعَزاءِ، شَعرتُ بالبَهجَةِ أَنْ أَراهُ يُمنَحُ لي بِرِقَّةٍ وعَطفٍ، كُنتُ أُنصِتُ بِهُدوءٍ، وحينَما يَتَوقَّفُ هُو عَن الحَديثِ لِوَهلَةٍ، سُرعانَ ما أَستَئنِفُ صَبَّ مأساتي بِكَلماتٍ تُظهِرُ كَم كانَت جُروحي عَميقَةً ومُستَعصِيَةً على أَيِّ عِلاج.
    Mostra libro
  • لا توجد وحوش هنا - cover

    لا توجد وحوش هنا

    هشام فهمي

    • 0
    • 0
    • 0
    لم يشعر (يوفا) برعب في حياته كما شعر الآن، مواجها ذاك الغريب المروع..
    ارتدى قميصا أبيض طويل الأكمام، وسروالا وبدلة بلون بني فاتح، ثم ربطة عنق زيتونية غامقة..
    ارتدى الغريب كذلك معطفا كاكيًا، لكن الغريب بحق – والمضحك لولا الظرف الحالي- انتعاله زوجًا من الأحذية الرياضية ذات الشريط اللاصق، ماركة "بوما" الشهيرة!
    كان يضع قناعا لأرنب، لكنه بدا قناعا طبيعيا غير هزلي، لا نظارات شمسية أو طبية، وقطعا، لا بكلة وردية بناتية!
    مدَّ الأرنب يده طلبا للمصافحة، وبنبرة ودية سمعه (يوفا) يهمس:
    -"مرحبا، أدعى (أريحا).. ما اسمك؟"
    
    
    لا توجد وحوش هنا
    
    «أتسكع على الضفة الموحشة..
    
    وحيدًا بلا أنيس أو جليس..
    
    جازف بمرافقتي..
    
    وأنا أتعهد بأن حياتك ستتزلزل، كموسيقى الروك الصاخبة في الثمانينيَّات..
    
    وللأزل!» أريحا
    
    «جلست، ونظرت خارجًا خلال نافذة أخرى، لسماء أخرى غريبة..
    
    فلم أبصر حتى نجمًا واحدًا مألوفا..
    
    جبتُ الطرقات ذهابًا وإيابًا..
    
    كنتُ هنا، وكنتُ هناك..
    
    وعقب النظر للوراء، لم أتبين آثار أقدام لسبيلي..
    
    ولكن، لو كانت لديّ علبة سغائر في جيبي..
    
    عندئذٍ، لن يكون اليوم برمته سيئا..
    
    وتذكرة للطائرة ذات الجناحين الفضيين..
    
    التي تحلق بعيدًا، تاركة ظلا على الأرض فحسب..»
    
    أغنية «علبة سغائر» – فرقة «كينو»
    Mostra libro
  • نصف ميت - cover

    نصف ميت

    شعبان منير

    • 0
    • 0
    • 0
    نبـذة عـن روايــة "نصف ميت" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : أهدي تلك الرواية إلى الموكل بقبض روحي.. إلى ملك الموت..!!
    Mostra libro
  • ظلال الموتى - cover

    ظلال الموتى

    أحمد خطاب

    • 0
    • 0
    • 0
    يقدم لنا الكاتب و الاعلامي المصري" رضا سليمان" روايته "ظلال الموتى". الصادرة عن دار سما للنشر و التوزيع،هذه الرواية التي تدمج بين العالم الحقيقي و العالم المرعب  هذا العالم ليس ببعيد عنك ففى لحظةٍ واحدة من الممكن أن تتغير الأمور و تنقلب حياتك من جنةٍ على الأرض إلى جحيم، إلى نيران مشتعلة،إلى عيون جاحظة دامية لا تعرف للنوم طعماً، فهل توقعت يوماً أن تمر بذلك الاختبار الرهيب ؟ هل تخيلت و لو للحظة أنك أمام قتيل فى الظلام و عندما يبرق شعاع نور تجد هذا القتيل هو أقرب الناس إليك؟ هل وجدت نفسك فجأة بين قوم سيرتهم السحر الأسود؟ هل تخيلت نفسك ذات يوم وجهاً لوجه أمام شيطان حقيقى؟
    ومن جو الكتاب كان هذا النص:
    "مع انسدال الليل على منطقة المشروع يُخيَّمُ صمْتٌ رهيب، لا أصوات غير هوام الليل الصحراوية و صفير لا يدرى أحدٌ مصدره و إن كانوا يدركون أنه يأتى من عمق الجبل. يدنو المهندس عمر من النافذة و كأنه يود التطلع عبرها إلى المكان من حوله، لكنه فى واقع الأمر كان يود التأكد من إحكام غلقها، من بعيد يصل إلى مسامعه أصوات متداخلة لعواء ذئاب ونباح كلاب و صراخ بوم و كأن شيطان الليل ظهر بينهم فجأة، يحاول بقدر ما يستطيع عدم التركيز لكنه يفشل فى ذلك حتى إنه قد وضع كفيه على أذنيه ليمنع عنها الصوت، يعيد إحكام غلق النافذة و قد تسارعت دقات قلبه."
    Mostra libro
  • كساب - cover

    كساب

    إبراهيم ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    سورة (يس) سامعها بتردد حواليّا.
    أصوات بكاء ونحيب
    حوارات متداخلة كالآتي:
    أنا مش مصدقه لحد دلوقتي.
    يا رب صبرنا يا رب.
    إنا لله وإنا إليه راجعون.
    طيب أنا فين؟! واقف عند باب شقتنا وسامع كل ده ومتردد أدخل أو لأ.
    بعد تفكير ليس بطويل.. (زقيت الباب ودخلت)..
    الصالة كانت خليط من الرجالة على الستات وقفت ابص لهم أشوف أعرف مين فيهم.
    مش عارف حد..... لا استنوا.
    ده جارنا عم (خلاف).
    والحاج مختار أبويا الروحي فاكرينه طبعًا.
    والشيخ (لطفي) بسبحته إللي مبتفارقش إيده أبدًا.
    ووالدي الحاج (مصطفى فوده)
    وخالتي (صفية) وشوية ستات مع أمي. وكلهم لابسين إسود.
    واتفتح باب أوضتي ولاقيت (أمنية) أختي طالعه منها وبتشاور ل (ماما) راحت لها.
    اتكلموا في حاجة مع بعض.. حاولت أسمع معرفتش! روحت لهم عشان أفهم.. اتحركوا ودخلوا المطبخ وتجاهلوني الاتنين..
    معرفش في إيه؟!.. حتى الرجالة لما دخلت محدش إداني أدنى اهتمام.
    هما مش عاوزين ينسوا أبدًا إللي حصل وهيفضلوا علطول قافشين عليا كده ولا إيه؟
    وبعدين (أمنية) داخله أوضتي بتاع إيه؟ ده أنا لما بدخل أوضتها مبخلصش من لسانها الطويل!
    أنا أدخل أوضتي أفضل وأشتري دماغي من وجع الدماغ ده كله.
    زقيت الباب ودخلت الأوضة وقفلت ورايا...
    Mostra libro
  • بدرية وأم حنان والزائر - cover

    بدرية وأم حنان والزائر

    محمد جميل, حصة مطر

    • 0
    • 0
    • 0
    حينما يسافر أبو وليد ويصطحب ابنه لأداء واجب العزاء، ويسافر حمدي في رحلة عمل تستغرق يوما وليلة، تحلو السهرة ويلتم الشمل وتُحضر الصديقتان التسالي والشطائر والمشروبات الساخنة والفاكهة، وتتدثران بالغطاء الثقيل وتجلسان أمام التلفاز تشاهدان فيلم السهرة، بينما تزأر العاصفة خارج عالمهما الصغير الدافئ البسيط.. ذلك حينما يزورهما الزائر!
    وكأنه لا فرار من المصائب! وإن اختبأتا، تأتي المصائب إلى باب دارهما، وكعادة المصائب تحب الصحبة والاستئناس برفيقاتها!
    هذه مغامرة تحتوي على مطاردات، فزع ودماء تتجمد في العروق، فول سوداني يتحمص، شطائر وتسالي، وحكايات غريبة، و.. حمدي! أبو وليد! استر يا رب!
    
    تشويقي:
    في ليلة شتوية باردة واستثنائية تسهر بدرية وأم حنان مع التسالي والشطائر وفيلم السهرة، ذلك حينما ينضم إليهما زائر استثنائي يضعهما بين مطرقة وسندان!
    Mostra libro