Verlag: وكالة الصحافة العربية
يضم هذا الكتاب الصغير بين دفتيه مجموعة منوعة الأشكال والألوان من المعلومات والطرائف عنونها مؤلفها «أغرب ما رأيت»، ويقول عنها : في ذهني ذكريات، وفي درج مكتبي مذكرات، وقد انتقيت من هذه ومن تلك، حصاداً أقدمه هنا للتسلية والفائدة معاً. وأرجو أن أكون بهذا قد هيأت لك الأسباب لتقضي ساعة أو بضع ساعات، في قراءة لا تدخل إلى نفسك الضجر!
السفر متعة وحرية. بواسطته نكتشف أن العالَم متعدد وكبير، وأن المكان الواحد ليس إلا صورة محدودة عن الكون اللامحدود، وأن الآخرين يختلفون عنا كثيرًا، لكنهم يشبهوننا بعمق حتى لنكاد أن نعثر على أنفسنا فيهم. نكتشف، أيضًا، أن الحياة الإنسانية لا تستقيم بطريقة واحدة، وإنما بما لا يحصى من الطرائق والغايات. ولكن، كيف يمكن إقناع مَن لم يسافر بهذه المآثر، والسفر نفسه هو البرهان الأقوى على ذلك؟ إنه مهم لا في الحياة العاطفية فقط، ولا في علاقة الكائن بالأمكنة والكائنات فحسب، ولكن حتى بالنسبة لفاعلية العقل، وطاقته على الإدراك. إقرؤوا هذا الكتاب، تدركوا ما أقول. خليل النعيميZum Buch
سنغافورة بلد لا يعلم عنها غير الآسيويين كثيرا سوى اسمها، فلن يستطيع أي فرد أن يضع إصبعه بدقة على مكانها حتى يستغرق بعض الوقت في البحث عنها في مكان ما وسط عشرات الآلاف من الجزر المفتتة في وسط أرخبيل الملايو. ولكن الحجم ليس كل شيء بل هو أحيانا لا شيء، ففي داخل هذا الحجم الصغير وجد الكاتب من خلال المعايشة الفعلية تجربة هي دون شك من ألمع التجارب إبهارا في القرن العشرين، تجربة تؤكد أن الإنسان، وليس أي شيء آخر هو الذي يصنع التقدم أو عكسه، ويبني الازدهار أو ضده، ويريح نفسه وأجيال من بنيه وحفدته أو يورثها المشكلات والمحن. تلك التجربة الرائعة هي محور هذا الكتاب الذي يحاول أن ينقل لقارئ العربية بعضا مما يحدث على الجانب الآخر من المحيط الهندي من نقلات يذكرها الحاضر باحترام.Zum Buch
Maati is a young man like most young people who graduate and find themselves unemployed. After his father's death, reality becomes more difficult, so he embarks on many adventures and jobs and reaches Dr. Maher, the apartment thief, who convinces him to work with him. So what will the world do to Moati?Zum Buch
حين يفتح القارئ هذه الصفحات، فإنه لا يطالع مجرد يوميات سفر، بل يرافق أميرًا مثقفًا في رحلاته التي لم تكن لهوًا أرستقراطيًا، بل مسعى لفهم العالم واستيعاب روح الشعوب. الأمير محمد علي توفيق، ابن الأسرة العلوية، جمع بين شغف الاكتشاف وفضول الباحث، فترك لنا سجلًا نادرًا من الرحلات التي توزعت على مدار عقود، بين الشرق والغرب، الشمال والجنوب. في كتابه "الرحلة اليابانية"، يخترق الأمير قلب آسيا الصاعدة، متأملًا أسباب نهوض اليابان بعد انتصارها على روسيا، بينما يسجل في "رحلة إلى جزيرة جاوة" مشاهداته الدقيقة لحياة السكان تحت الاحتلال الهولندي. أما "رحلة الصيف إلى البوسنة والهرسك"، فهي وثيقة وجدانية وإنسانية تكشف افتتانه بالتنوع العرقي والطبيعة الساحرة لتلك البلاد. في "رحلة إلى جنوب أفريقيا"، و"رحلة إلى أمريكا الشمالية" والجنوبية، و"رحلة إلى أستراليا"، يُنقلنا إلى قارات بعيدة، حيث يلتقي بالناس، يزور المدارس، ويتتبع أثر الحضارة في تفاصيل الحياة اليومية، من الزراعة والصناعة إلى الثقافة والتعليم. في كل محطة، كان الأمير يرصد ويتأمل، لا بعيون سائح، بل بعين رجل يرى في المعرفة طريقًا للنهضة، وفي الفهم العميق للعالم مدخلًا لفهم الذات والتاريخ والمصير، ومن أقواله "ما سافرت طلبًا للراحة، بل شوقًا إلى أن أعرف وأرى، فالعين التي لا تبصر سِعة الدنيا تضيق بما تملك."Zum Buch
A child fails his studies because of his passion for work. He is kicked out of his home and embarks on a grueling journey... How will he prove himself and achieve success that will astound everyone? Will he ever return and become a role model for his villagers?Zum Buch
بمثابة رحلة معرفية حول العالم تكتشف صورة المرأة في العديد من البلدان والدول ، فيتحدث عن المرأة الفرنسية والمجرية والأمريكية والانجليزية والصينية والهندية وغيرها ، من حيث تقاليد المجتمع والتربية والتعليم والزواج . ويتناول بشكل خاص المرأة المصرية الفرعونية وتقاليد المجتمع المصري نحو المرأة ومشاركتها وحقوقها السياسية في النصف الأول القرن العشرين ، ويعرض بشكل مشوق لطرائف ونودار عن المرأة من مختلف أنحاء العالم .Zum Buch
