أبو ريدة وكعب الخير
إرنست هيمنجواي
Verlag: Al-Mashreq eBookstore
Beschreibung
مسرحية كوميدية غنائية باللهجة العامية، تحكي قصة العاشق البربري أبو ريدة ومعشوقته كعب الخير وتسلط الضوء على مهنة الخاطبة في مصر القديمة بسرد إبداعي متميز !!!!.
Verlag: Al-Mashreq eBookstore
مسرحية كوميدية غنائية باللهجة العامية، تحكي قصة العاشق البربري أبو ريدة ومعشوقته كعب الخير وتسلط الضوء على مهنة الخاطبة في مصر القديمة بسرد إبداعي متميز !!!!.
يتضمن الكتاب تصنيف المعلقات العشر وشرحها، فليس في الأدب العربي قصائد اشتهرت كالمعلقات، ومن هنا فقد اهتم بها علماء العربية قديماً وحديثاً، وأولوها عنايتهم جميعاً وشروحاً وتدريساً واختياراً. ولعل شرح الخطيب التبريزي من أهمها وأجلها، ذلك لأنه استفاد ممن تقدمه من شرح تلك القصائد الغر، فجاء بشرح واف مع اختصاره. وخرج فيه من الخلاف بعدد المعلقات فأوردهن عشراً على التمام.Zum Buch
يجمع بنسيون ميرامار في الإسكندرية بين العديد من الشخصيات: ماريانا اليونانية العجوز صاحبة البنسيون، عامر وجدي الصحافي المتقاعد، طُلبة مرزوق الإقطاعي الموضوع تحت الحراسة، حسني علام الثري المستهتر، منصور باهي الإعلامي الهارب من الملاحَقة، سرحان البحيري الشاب الجامعي الريفي الانتهازي. يحتدم الصراع حول زهرة، الخادمة الريفية الجميلة، في إطار مشوِّق يتكشَّف للقارئ من وجهات نظر مختلفة لعدد من شخصيات الرواية الرئيسية. نُشرت الرواية عام 1967، وانتقلت لشاشة السينما في فيلم للمخرج كمال الشيخ عام 1969.Zum Buch
ملحمة نجيب محفوظ الأكبر والأهم, وفيها يصف النفس البشرية وتمزقها بين البحث عن الخلاص والسعي وراء الملذات. عشر حكايات, تحتشد بكل ما في الحياة من تصارع وعذوبة وإغواء, يتمثل فيها أبناء "الناجي الكبير" كمُصلحين باحثين وراء العدل والخير كل بطريقته, فيقفون في وجه الظلم ويكابدون الغواية ونوازع النفس البشرية؛ يسقطون وينتصرون, يفسدون ويصلحون, في ملحمة مذهلة تتعاقب فيها الأجيال على امتداد قرنين من الزمان منذ عهد الناجي الكبير وحتى عاشور الناجي الأخير. نُشرت الرواية عام 1977. وانتقلت حكاياتها لشاشة السينما ست مرات في الثمانينيات ثم للشاشة الصغيرة عام 2002Zum Buch
يُعاني عمر الحمزاوي من حالة إفلاس معنوي وعدمية، ويحاول الخروج منها بكل السبل الممكنة، فهو يواجه أزمة وجودية حادة ولا يجد لحياته معنى يجعله يأخذها مأخذ الجد، لذا تُعتبَر "الشحاذ" إحدى روايات محفوظ الفلسفية التي عالجت أزمة الإنسان الوجودية وحالة الضجر التي تفسد عليه شغف الحياة واكتشاف المعنى بداخلها، وهي إحدى تجارب محفوظ في السعي لاكتشاف معنى الحياة العميق. نُشرت الرواية عام 1965، وانتقلت لشاشة السينما في فيلم للمخرج حسام الدين مصطفى عام 1973.Zum Buch
يعرف عن "تولستوي" أنه كان مؤمناً بالله، ملتزماً بالوصايا العشر، ينشد الحقيقة ما أمكنه، لكنه أيضاً كان يرفض أن يكون تابعاً لأي تنظيم أو مؤسسة دينية، وبالأخص الكنيسة؛ حيث اعتبرها أمراً طارئاً غريباً على المسيحية، احتكر كبارها الحقيقة وفسروها بما يوافق هواهم ويحقّق مصالحهم الممثلة في مكاسبهم المادية وسيطرتهم على أتباع المسيح. ولما كانت آراء "تولستوي" في الديانة المسيحية بشكلها الحالي تحتاج إلى صفحات طوال لعرضها، فسنكتفي بقول إنه طالما أنكر بعض الأمور التي رآها دخيلة على تعاليم المسيح الأولى وتخالف ما نادى به؛ فبعد أن هدمت رسالة المسيح مملكة الشر الجهنمية وقيدت زعيمها "إبليس"، عادت الخطايا تشتعل في قلوب البشر من جديد ممهّدة لعودة مملكة الشيطان الزائلة، على حد قوله.Zum Buch
بعد سجنه لأربع سنوات، يظهر "سعيد مهران" عازمًا على الانتقام. يجد عالمه وقد تحوَّل كثيرًا، فقد تبدل الحال بقيام ثورة 1952، أما على مستوى حياته الشخصية، فقد تزوجت زوجته السابقة "نبوية" من تابعه وذراعه الأيمن "عليش" وقررا أن يحرماه من ابنته "سناء". أما معلمه وأستاذه الثوري "رؤوف علوان" فقد انضم إلى الصفوة وانقلب على أفكاره وشعاراته. يسعى سعيد لتحقيق العدالة على طريقته، فينتهي به الحال مطاردًا مدفوعًا بالكراهية لدرجة لا يستطيع معها التعرف على فرصته الأخيرة في الحب والخلاص. نُشرت الرواية عام 1961 وانتقلت سريعًا لشاشة السينما حيث أنتج فيلم "اللص والكلاب" عام 1962.Zum Buch