يا دنيا يا غرامي
مصطفى محمود
Casa editrice: Selah Eltelmeez
Sinossi
جذبتني كالنداهة لأغوص في بهورها اللانهائية. وكلما غصت أكثر وغمرتني المياه، طفوت قليلًا، لأعاود الغوص من جديد.. إنها مهنة الصحافة التي عشقتها، وعشتها كأنها الحياة بأكملها! جُمل لأستاذي العظيم (مصطفى أمين) حفرت نفقًا عميقًا في ذاكرة إحساسي، وبؤرة تفكيري: "الصحفي الحقيقي هو من يعيش 24 ساعة صحفيًا"... "أنا أكتب كما أتنفس"..
