وفيهم أقول
علي محمد علي
Editora: Tafaseel for Publishing
Sinopse
وفيهم أقول. لا أُخفي عليك سرًا فمهما كثُر بنا فِعل الأيام، فنحن أسمى من أن تجعلنا نرى في أنفسنا ما لا نُريد أن نراه، فلتفعل، ولنقوى ونأخذ منها ما أرادت أن تسلبه منا، لنكون أجمل..
Editora: Tafaseel for Publishing
وفيهم أقول. لا أُخفي عليك سرًا فمهما كثُر بنا فِعل الأيام، فنحن أسمى من أن تجعلنا نرى في أنفسنا ما لا نُريد أن نراه، فلتفعل، ولنقوى ونأخذ منها ما أرادت أن تسلبه منا، لنكون أجمل..
هل سيتغير البشر مع الزمن؟ كيف سيكون الصراع على السُّلطة بعد سبعمئة عام من اليوم؟ من أين ينبع الذلّ: من استعباد الآخر لك أم من خضوعك لفكرة أن تكون عبداً؟ وماذا سيتغيّر في موازين الخير والشر لو أتيحت لك الفرصة لتكون في مكان أعدائك: تعيش بينهم، وترى الحياة من منظارهم؟ أسئلة كثيرة يثيرها بيرس بروان في رؤيته لعالم المستقبل الذي يبدو أشدّ قسوةً، لكنّه لا يختلف في قوانينه عن عالمنا الحالي، فيحكي بداية قصة دارو المنتمي إلى طبقة الحمر، أدنى طبقات مجتمع المستقبل المرسوم بالألوان. ومثل أبناء طبقته، يعمل كل يومه لجعل سطح المرّيخ مكاناً صالحاً للحياة، يمضي حالماً بمستقبلٍ أفضل لأبنائه، معتقداً أنّ طبقات هذا المجتمع جميعها، بما فيها القادة الذهبيون؛ يعملون لأجل هذا الحلم، لكنّه سرعان ما يكتشف الخيانة التي تعرّض لها قومه، والوهم الذي يعيشون من أجله. وبدافعٍ من ألم حُبٍّ مفقودٍ ينطلق لخوض رحلة انتقامٍ في سبيل إسقاط أعدائه، لا يردعه فيها حتّى أن يصبح واحداً منهم.Ver livro
تدور أحداث هذة السلسلة خلال الحقبة الأخيرة من عصر الدولة الأندلسية التى دامت ما يقرب من سبعة قرون، ينقلنا الأديب الراحل د . نبيل فاروق إلى أجواء الفرسان فى زمن الاندلس الغابر، حيث يواجه بطلنا الأمراء والملوك الأسبان وفرسانهم، منتصرًا على حيلهم ومخططاتهم المستمرة فى صراعهم مع العرب الأندلسيينVer livro
بعد أن تم اختطافها وإعدامها حرقاً ؟ تجد كيارا نفسها في الباحة الخلفية لمنزل أليكس , أكثر فتى حاولت تجنبه في المدرسة , دون أن تعلم لم سقطت في باحته هو بالذات أو حقيقة أنه مصاص دماء! لتبدأ رحلتها في الكشف عن الحقيقة من هي كيارا؟ وماذا تكون ؟ من اختطفها ؟ ولماذا تم حرقها ؟ وكيف لازالت على قيد الحياة ؟ والأهم من ذلك .. ما الذي سيفعله أليكس عندما يجدها في باحته؟Ver livro
كنت -ولا أزال- مؤمنًا بأن الأدب الحيَّ لا ينبغي أنْ يتهالك على الآداب الأجنبية، ينقل منها ويترجم عنها، ذلك أحرى أنْ يُفْنِيَهُ فيها ويُفقده هذه الحياة القوية التي تأتيه من شخصيته الخالدة وأصوله القديمة، فليس له بد من أنْ يوازن بين قوته التي تأتيه من نفسه، وهذه القوة الطارئة التي تأتيه من غيره، وكنت -من أجل ذلك- أنشر هذه الفصول في أيام الآحاد، وأنشر فصولًا عن الأدب العربي القديم في أيام الإربعاء، أوازن بذلك بين إحياء الأدب القديم وإغنائه بما أقدم إليه من مادة الأدب الأوروبي الحديث، ويخيل إليَّ أنَّ شيئًا من التوفيق قد كتب لي في هذه الخطوات، التي خطوتها في تلك الأعوام الحلوة المرة، التي أذكرها الآن في كثير من الحب والحنان، وفي كثير من الرضى والفخر؛ لأنها كانت أعوام النهضة المصرية الصحيحة؛ ولأنها كانت أعوام الحرية المصرية الصادقة التي لم تكن تحفل إلا بالحق والمنفعة العامة.Ver livro
في هذا الكتاب لا نقرأ فقط نصوصًا كتبتها أميرة مثقفة، بل نشهد ميلاد شهادة تاريخية نابضة، كتبتها "قدريّة حسين" بقلبٍ نابض بالإيمان، وريشةٍ مشبعة بروح المقاومة. فهل هي قداسة الرسائل؟ أم قداسة المدينة؟ أم قداسة الروح التي سكنتها؟ إنها الثلاثة معًا، وقد اجتمعت في هذا العمل الفريد لتوثّق نضال الشعب الأناضولي في وجه الاحتلال الغربي، وتخلّد بطولة مصطفى كمال باشا، ورجالٍ لم ينتظروا دعمًا من سلطان خاضع، بل حملوا أقدارهم بيدهم، ورفعوا شعارهم الأسمى: "نصرٌ من الله وفتح قريب". هذه الرسائل، التي خطّتها قدرية حسين بروح فنانة ومفكرة ومؤرخة، لم تكن مجرد وثائق، بل دعوة صريحة للتضامن الإسلامي، وتعبير صادق عن صداقة مصرية تركية تتجاوز حدود السياسة، لتصل إلى أعماق الوجدان المشترك. فهي لم تكتفِ بالتاريخ، بل منحته حسًّا جماليًا حيًا، صاغته بلغات ثلاث، وجمعت فيه بين عمق الفكر، ونبض القلب، وبلاغة البيان. إنه كتاب يضيء زاوية منسية من نضال الشرق في القرن العشرين، ويستعيد صوت امرأة فريدة، جمعت بين الثقافة الأرستقراطية، وروح المقاومة الشعبية، لتمنحنا ميراثًا إنسانيًا وتاريخيًا لا يقدّر بثمن.Ver livro
حياتنا سلسلة من حوادث صغيرة ليس لواحدة منها في ذاتها ما يَسترعي انتباهنا في اللحظة التي تمر بها، ولكنا إذا بَعدنا في الطريق، وأصبح من المُحال أن نعود أدراجنا تبيَّن لنا أن بعضها هو الذي يُقرِّر مَصائرنا، ولو كُنا نَفطِن إلى هذه الحوادث الصغيرة الخطيرة في اللحظة الحاسمة لحَرصنا على توخِّي الحكمة وتجنُّب الأخطاء، ولكِنَّا بشر نَكتب بأخطائنا سلسلة القصة البشرية، والحوادث التي تمرُّ بنا تُخلف فينا آثارًا لا تُمحى، بعضُها حائل يسنح لنا في ذكريات عابرة، وبعضُها عميق يُشبه ندوب الجراح بعد التئامها، وهذه الخطوط العميقة هي التي توجِّه تفكيرنا وتقود مشاعرنا وتُحرِّك إرادتنا. هذا ما بدا لي على الأقل وأنا في غرفتي الصغيرة من سجن الاستئناف أجول بخيالي في عالم الذكرى لأُسجِّل ما أظنه جديرًا بالذكر من حوادث حياتي. هذا المقطع كان هو المدخل لرواية "أنا الشعب" للكاتب القدير محمد فريد أبو حديد ، فهل ينتصر البطل ويخرج من أزمته ؟ وهل تنتصر قصة حبه مع الفتاة الثرية ويتزوجها ؟Ver livro